*ننساق غالباً إلى (التاريخ البطولي “للأول”. بالمنهج والمصطلح حريٌّ أن يكون هو الإثرائية الصادقة التي تبرهن بالحق الإحصائي المقنن والتتبع واحتراف صناعة آلية الرصد!
*وفريق الهلال “بكرة القدم” له سلطوية الفريق الأول بتأسيس تسلسلي لبطولاته و(إذاعة جماليته) و(طابعه الرقمي المحسوس بالمظهر(الرصدي والتلفظي) و(المظهر الدلالي).
الذي دشن وأظهر ثقافة مفاهيم كل بطولاته بكرة القدم في وصف ظاهرة الأسبقية البطولية الفنية والمعلومة الثقافية والفكرية والوعي الاجتماعي الرياضي ضمن نمذجة العقل وتعبئة العرفانية للأثر الجماهيري بالخبر المتتبع لأزمنة البطولات، وما إلى ذلك من أنساق الأجناس الرياضية التعبيرية والتاريخية تحت طائلة حجج وأدلة وبراهين، أوردها أحد شيوخ المؤرخين الرياضيين وهو الدكتور أمين ساعاتي، الذي أكد على أن مجموع بطولات الهلال بكرة القدم هي ٧٣ بطولة؛ منها ١٧ “دوري”. ناهيك عن مختلف البطولات الآسيوية التي بلغت ثماني؛ منها ٤ بطولات دوري الأبطال القاري.
وأورد بعض بطولات الأندية الجماهيرية الكبرى وبعض الأندية التي تلي (بعدد الجماهير).
*(بيد أن الهلال هو الإبداع بالمركز البطولي الأول، وروحنة الديمومة البطولية، و(إنسية الوجود الكروي التنافسي) بممارسة آسيوية ومحلية عملاقة لا!! بل تواصلية حضورية في سلم تراتبية الأبطال وفعل فني عناصري راهني له ما يحدده في الخيارات التقنية للاعبين العالميين والمحليين الموهوبين الدوليين بكل جمالية كرة القدم الجاذبة.
*وأنساق (شخصيا) للهلال السامق (الشخصية الكروية) الملأى بمرايا التجلي (فناً واستعراضا وانتصاراً )، هذا الهلال الذي التزم بالإبداع وترويض ذاته له، فأشعل كل صبابة للنجاح في شموخ رياضي يحرص على تحويل كل (موقف بطولي) إلى إعجاب يتسرب بكل انتماءات الفكر الإعلامي الرياضي.
*و(الهلال) لا يبحث عن حاد لصوته وتقنيات بطولاته، فهو الذي يخرج بشخصية إبداعية تدفعه إلى جنبات حب الناس وحب المتلقين من جماهيره ومتذوقيه وبمواصفات مرسومة في جذب المحبين وموشومة في قلوبهم!!
وها هي لغته تضيء بأسبقية وأولية وأولوية الأندية العملاقة بالوطن والقارة الآسيوية الكبرى.