*لا أنكر على رئيس نادي الهلال (فهد بن سعد بن نافل)
الرماية الحادة التي سددها نحو صاحب المعالي الوقور المبجل (ديوان البطولات).
*ابن نافل.. هذا القائد الكنز الذخيرة الرفاهية التي تتباهى بها الجماهير الزرقاء – دلالاً وتغنج الكرة الغادة الحسناء اليعربية – فينتج عن ذلك سجال شائك حاد، بين أصحاب المدرسة التنافسية، وبين أنصار مدرسة الهلال، ومازال هذا السجال، شائكَ الصراع إلى يومنا هذا بعد البطولات الـ63.
*وهكذا سيظل (الهلال) أؤكد ذلك، كما يؤكد ذلك الشاعر، الابن البار بتراث شيخنا الخليل، في هندسة قصوره، وبساتينه وفسيفسائه، ومنحوتاته الحريرية، المصنوعة من ماء بحوره الشعرية الزلالية اللازوردية التي أطلقها.
*والهلال و..(ابن نافل).. هما هكذا:
حفيف أنغام، وهفيف أغاريد وزخرف تلاحين، وشفوف تلاوين، أقواس قزح ومجرات ألق ووله وقد أبان رئيس نادي الهلال مع الطاقم الإداري والفني عن وعي قيادي خصب (لانتصارات الهلال) ومتنوع واقعياً واستشرافياً.. عمل على تطوير (النظرية الانتصارية والبطولية الهلالية) السعودية الآسيوية في حضور قيادي فني نفسي انفعالي ممتلك “القدرة التأثيرية” الرياضية الكروية الاجتماعية.
أعادت بناء آليات”الخطاب البطولي الهلالي” وطورت نهجه!
*بن نافل.. هذا القائد الكنز الذخيرة:
( الرفاهية) التي تتباهى بها الجماهير الزرقاء دلالاً فينتج عن ذلك سجال شائك حاد ، بين أصحاب المدرسة التنافسية وبين أنصار مدرسة الهلال، ومازال هذا السجال بين النصر والهلال، شائكَ الصراع إلى يومنا هذا بعد كل مباراة.! وهذا القائد(منهجه بأخلاقه تؤدةً وفضيلة ونفساً عميقاً)
*وهكذا سيظل فهد بن نافل، يقدم المثال تلو الآخر لظاهرته بالدعم التي تتسم بالتفكير والعفوية واستمطار البطولات المستأسدة بمعان لا تتمنع على مقام التميز.
*كان ظل فهد بن نافل مثقفاً واثقاً بالنفس بعزم وهمة مؤمنة قعساء يستنبت بلاعبيه في الإمكانات والخبرات والقدرات حتى سهوب دمه، آزره فكر شاب متواشج جديد.
*بن نافل قاس للهلال وجهته وخيالاته واستشهد فلم يضع العربة أمام الحصان!
ويقيني أننا أدركنا ذلك وهو الأدرى بذلك.