رياضة مقالات الكتاب

“البكيري.. مع شهقات ورد الرياضة!!”

**في الأفق الإعلامي تتشكل في قلوب محبي الرياضة بكل ساحاتها ومنصاتها عبارات التقدير.. وبكل جزاف فقد تماهى الفكر بعد النجاح الدائم للقائد الإعلامي الرياضي العميد محمد البكيري الذي يوازي ثقافته التي تدور في فلك منهجه الإعلامي الصحفي الذي يتقاطر بها لقرائها ينساق بهم بخصوبة الرأي والاتسام بالعمق وقوة الإقناع كأنموذج وهوية يفعلها من القلب وعن الأمل بقدرة فائقة على استكناه ما يجري في الإعلام الرياضي بعين صادقة وضمير يضيء شموع الحق..!!

*والإعلامي الرياضي الشامل الكاتب الناقد محمد البكيري يلهب الروح الرياضية الآن كمقدم ومذيع ببرنامج المنصة في إذاعة ألف ألف، فيهل بالأثير وبقامته المنتصبة وبندى صوته العذب ولكل الانتماءات مالكاً نواصي الحياد والموضوعية لأداء رسالته بها بجهده الواسع الذي يستقطب الملايين من المتلقين بكافة أطيافهم وعشقهم الكروي بصفاء ذاته وسجاياه وخلقه بشرف ميثاق الصحافة المترام المعمِّر في داخله والذي امتد به وساماً وطنياً لشخصية نسمات يراعها كالضوء المنهمر! الذي يطبق على الكون كل إشراق! وهو ما جعل أثير الإذاعة بعد إطلالاته كناقد فني بالتلفزيون ضمن منصات محلية وسواها، كانت تزهو بفكره وبسحر كلماته واستقراءاته لمظان المجتمع الإعلامي والإحاطة الكافية بمتغيراته وفعالياته وقضاياه؛ رغبةً في زيادة الوعي الممزوج بالصراحة والوفاء للوطن وللمجتمع ولأطيافه، فتفتح وميض تقديرها للبكيري وتخلع عليه وسام ثقتها التي كانت قد خلعته(المدينة المنورة) قبل عدة سنوات كعاصمة للثقافة الإسلامية ليجعل ودادها المسفوح يتمدد به قلب محمد البكيري ويحتضنه دماغه فيسكب من روعته في المشاعر بروح الحب الذي اقتربت أحاسيسه في ذلك الوقت لها كنسمة الحب .. فجاءته البشرى بيدي سمو أمير المدينة المنورة فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز فطار فرحاً ..
وارتفع قدره مرة أخرى ككل مرات نجاحاته ..

فعظُم شأن محمد البكيري .. كما العادة فقمنا وحمدنا الله و باركنا له ..
**محمد البكيري
.. إنني أتلمَّسُ الفرح في داخلك فأجده أقرب من عينك لأهدابها ومن رضى روحك لقلبها..
لأنك .. بذلك الوسام من مدينة الرسول عليه الصلاة والسلام، ثم وسام الثقة من إذاعة ألف ألف ..
كنتَ وظللتَ فارس التوقيع على بطاقة النبوغ الرفيعة والراكض بها في مضامير الإبداع بواقع الحس الفطن..
وبمعالجات تأسست و تحددت اتجاهاتها

**أيها الإعلام الرياضي:
تقتاد منتميك إلى العشق.. لأنك طالما اقتدتهم إليه دائماً وأتيتِ بالفأل الحسن..
أما محبوك فيشعرون بالصحة من خلالك والحب من خلالك.. والوفاء.. وبالفكر السامي القادر على إفراز الإبداع الحقيقي.
**سيدتي الإذاعة:
مبارك لكِ ولنا بمحمد البكيري من إعلاميي النخبة في وطننا
فقد افترشتِ له وللإعلاميين تهاليل الحب ببشارة الفرح بشخصيتك الملكية التي تكسوها حلة دعمكم بزفرات العطر وشهقات ورد الرياضة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *