متابعات

الإبل السائبة.. خطر على التوازن البيئي

البلاد ــ جدة

تسعى هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية لبذل الجهود ونشر الوعي لتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها المحميات الملكية ومن أهمها الحفاظ على الغطاء النباتي، الذي يساعد على تنقية الهواء ويقلّل درجات الحرارة إضافة إلى أنه مكون طبيعي يعمل كمصدّات للرياح والعواصف الترابية عن طريق تكاثر الأشجار، وأيضا يعدّ النبات ملاذاً وموائل للحياة الفطرية، ومن الأهداف أيضاً حماية الحياة الفطرية التي تساعد على التوازن البيئي والحدّ من انتشار الأمراض والأوبئة وحماية التنوع البيولوجي للمنطقة.ومن هذا المنطلق تشدّد الهيئة على أهمية الحدّ من أخطار الماشية السائبة داخل المناطق ذات الحساسية البيئية العالية وزيادة خطرها على التوازن البيئي بشكل عام وإخلالها بالغطاء النباتي من خلال الرعي الجائر والتأثير على التنوع النباتي ووفرته الذي ينعكس سلبياً على النظام البيئي.

تسعى هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية لبذل الجهود ونشر الوعي لتحقيق الأهداف التي أنشئت من أجلها المحميات الملكية ومن أهمها الحفاظ على الغطاء النباتي، الذي يساعد على تنقية الهواء ويقلّل درجات الحرارة إضافة إلى أنه مكون طبيعي يعمل كمصدّات للرياح والعواصف الترابية عن طريق تكاثر الأشجار، وأيضا يعدّ النبات ملاذاً وموائل للحياة الفطرية، ومن الأهداف أيضاً حماية الحياة الفطرية التي تساعد على التوازن البيئي والحدّ من انتشار الأمراض والأوبئة وحماية التنوع البيولوجي للمنطقة.ومن هذا المنطلق تشدّد الهيئة على أهمية الحدّ من أخطار الماشية السائبة داخل المناطق ذات الحساسية البيئية العالية وزيادة خطرها على التوازن البيئي بشكل عام وإخلالها بالغطاء النباتي من خلال الرعي الجائر والتأثير على التنوع النباتي ووفرته الذي ينعكس سلبياً على النظام البيئي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *