• مرةً أخرى:
ومنذ الأزل!! (والمجتمع مرصع) بهؤلاء المخلصين الذين ازدوجت توجهاتهم (الأوتوبيوغرافية) في التعامل الأكثر مثالية.. والكتابة كخطاب للفعل والموقف مهما تفاوتت درجة قوة التوجهين والتبست!!
*و(العشق الأهلاوي النزيه .. والكتابة).. يتعلقان بالنسبة إليهم بمثل أعلى، ترجمةً بفحص الحب الراقي الأبيض واستبطان النفوس!
• خط طويل (يهيمن عليه الصادق النبيل ، (الدكتور محمد الشيخي ) صاحب المقام الصحفي الشهير كمدير للمركز الإعلامي بالنادي الأهلي (سابقاً).
رسالة كتبها الشيخي منذ أن سرى في شرايينه عشق الأهلي من المرحلة الإبتدائية وبأدبيات (الفتى الصغير ) والمتلفع ببذلة البراءة البيضاء!
• وفي (أزمة التبياين الفني الأهلاوي اليوم)
تميز (للعاشق الأهلاوي د.الشيخي ) ذلكما الصنفين من التوجه المخلص اللذين يوحدان بين:
– الفعالية الانفعالية للعشق المقننة والخلاقة.
– وفعالية القلب الأخضر المتيم الكهرمانية!
– فالخطاب الفعل في الحب لا يكون حقاً كذلك الا كان قادراً على ترك آثاره في التعامل مع دلائل الهوى والشغف وقرائن
الولع والجوى!! بل إنه على رأي (النقاد والمتابعين) يبدأ من هنا من أصالة الشخص، والتوق قبل أن يصل إلى تحقيق آثار أخرى!!
• و(الصدق والاجتهاد والنزاهة والنبل والإيثار ).. في توجه (الشوق والوجد) جديرة بوصفها خطاباً.. باعتبار أن ناديه الأهلي في صدارة الصبابة ضمن تقويم وتقييم
رسمي من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز – رحمه الله- الذي أطلق على الأهلي قبل سنوات لقب” سفير الوطن” حين أزهرت به بطولاته منذ أكثر من ٨٠ عاماً فاستحق بجدارة هذا اللقب الرياضي الملكي، الذي أسدى للأهلي مكانته وكل متعلقات نبوغ محطات طريقه.!
• و لأنه من الطبيعي أن يكون (الأصل) في الجذور والتنشئة الاجتماعية.. ثم التربية والثقافة الفكرية.. هو (الحمولة) الوجدانية والأيدلوجية والسلوكية التي تحدد طريقة النظر إلى الناس.. وإلى الواقع.. وإلى المجتمع!!
وإلى الأهلي الملكي
لذا.. (فالهيام) هنا.. هو كركتر الدكتور الشيخي والكريزما التي تريد تحديد موقع (أوتوبيوغرافي) لها في آلية التعاطي مع الوله الأهلاوي بقلبه، والمتصادم مع من يتطاول على قرائن الولع الأخضر بذات د.محمد الشيخي !! ضمن نظام الكلام!! وفي فعل إظهار القيم وتنشيط (مكارم الأخلاق) ضمن المعايير، تمنح الشخصية الماسية الأهلاوية ذاتها صفات الثقافة والمعرفة والوعي والفهم والموقف بنجوى أوتوبيوغرافيا عشق الشيخي عبر الأحلام والذكريات من جذورها وتتشبثها بدفء الوفاء.. والتعفف.. والشيمة.. والكرامة.. ثم (المشابكة الروحية الجسدية الطاهرة لحب أهلاوي جارف)!! دام في سويداء الإعلامي البارع : ماءً يرتوي منه!! وزهرة يُجاهر الدكتور الشيخي بإنباتها!! وتفاحة خضراء يتقاسمها مع الأهلي بعفة وقناعة!!
• دامت (صبابة الشيخي ) الأهلاوية التي قرعت طبول الحب قبل الأعراس وبعدها ملكوتاً يلفظ (سوى زمهرير الهوى والشغف)، السحر الذي يهيم به البعض ويهيم فيه!!