•• صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال.. له (نكهته في تذوق الكؤوس والدروع البطولية) مع كل فريق يكرمه ، ويقود تطلعاته وآماله.. ومع الهلال بالذات اشتاق عاشقو بشارات فرح الوليد لاستذواق ماء ينبوع الأبطال الذي ينتشي به كل (كأس)، وينتعش به كل (رأس) بمشروعية التنافس والمنافسة.. وأحقية الاستحواذ والهيمنة وجدارة الحضور والتمثيل.
•• ومن شرفات (المجد) يطل دائمًا (الوليد بن طلال )بشخوصه وشخصياته ، ومن نبضات (العلا والفخار) تتفتق له (كل ألوان فرق الوطن) (أغصانًا) تتدلى شجر (بوح بطولي) ينهمر بها الوليد بن طلال باعتباره أصل سخاء الفرق كلها، وباعتبارهما معًا طموحًا متواصلاً للبطولات تلو الأخرى.
•• الوليد بن طلال .. هكذا تجلجل في أحشاء محبيه ..
زمجرة البركان البطولي الهادر فنهض (كرمه )
للهلال وللأبطال من كل مدن الوطن زمنًا يكتبه (وطنًا.. وعشقًا.. وانتماءً) بمداد الروح.
فيدعم ويكافئ ويشجع بهاءً يعشق المتفوقين والنابغين بالرياضة ويعزز
بكلماته خيمة أحاسيس صادقة تستهدي بروحه البسيطة ويعربية الوطن الهيفاء برأسه وقلبه حسن الظن يجمع فيه شتات
عشق الأبطال ببقايا الحب وتفرد العطاء!
•• وكانت اللغة البطولية في ذاته .. لا تسمّي إلا (بالله)، وحين تقول (بسم الله).. تقول بعدئذٍ ذاتها في حمى جذب استباح له (الأبطال ) سماء البطولات ، فلم تنسحب (بحول الله) من رؤياه.
الوليد بن طلال :
داعماً سمحاً طيباً خلوقاً
فيعلن دائماً عن وجدانه واسمه عنوانه
هذه الأرض ذات العطور والبخور ونبوغ
كرمه كالصمت تتلوه الرياح ..!!
يطير بحضوره السخي متفرداً ولا يختفي
بسرعة مذهلة
فهو قائد وحس وطني يقدم للأبطال تشجيعه دعماً مصقولاً يتسلل ضوء صوته
حماساً صارخاً فيرسله للنابغين معصوباً بعشقه
وتعابير عرفانه..!
•• وبهذا الانخطاف المبهر كالإعصار الوامض، تكون كتاباتنا للأمير الوليد ، ويكون (ميثاق شرف) لغته التي بحروفٍ تسمونها الكلمات في رؤوسنا، لأنها تحكي (ملحمة بطولات)..
……
حرفًا بحرف، ولا مخرج من الحرف إلاّ بوضع (الحبر )..
على الورقة تلو الورقة.!