تُمثل الهواية شكلاً مهماً في حياة الفرد والمجتمع، ودافعاً للإلهام والإبداع، تتكون من خلال ممارستها الروابط المتعددة بما ينعكس على رقي المجتمع وتنوع ثقافته، وقد تمكَّنَ أصحاب هواية تربية وسباقات الحمام الزاجل بمنطقة نجران من تحويل هوايتهم من نمط مشاركات فردية في إطار خاص إلى شكل من أشكال الممارسات الجماعية المنظمة، تكللت بتأسيس أول نادٍ بالمنطقة لسباقات الحمام الزاجل، وإنتاج من سلالات مصنفة عالمياً في السباقات الدولية.