• لما أطل البدر..
لم يهجر ” محمد العمري ” مكانه أو مكانته الإعلامية!!
ولم يوقف تاريخه الإبداعي.. ولم يوقف تاريخه البلاغي!!
بل جره خطوة نحونا.. ومد يده المخضبة بـ: الدفلى ..والحناء.. والدحنون، ومسح “وجه البدر” بالرياضة الوطنية فاشتعل نوراً..
•• “ومحمد العمري” إعلامي مفاتنه الابتكارية في الكتابة الشاملة عن التحليل الرياضي للأندية والرموز واللاعبين و إحصاءات ميركاتو كرة القدم “آسرة” ترف عيناه.. وتنضح دائماً.. لأن أرضه عذراء دائما!! رسمها بجدية البحث الإحصائي والرقمي من خلال منصات الإعلام المرئي والمكتوب والمسموع وعبر قنوات التواصل الاجتماعي؛ لأنها قريبة من مهتمي ومراقبي اللاعبين الدوليين والمحليين، من قرائه، ومن أحبابه، إشراقة أرضه.. شهقة من أقبية الومض..
• والزميل الكاتب الشاب المؤرخ المحلل المالي، والمالي الرياضي
الأستاذ محمد العمري يفعل (مشروعاً رياضياً تاريخياً حضارياً ) للأندية وجماهير الكرة يفعل سلوك الإنسان ويحوله لمبدع ويشغله عطاء بادهاش موقعه إعلاء شأن بهائه في مشواره الحضاري للاستزادة من الثقافة الرياضية ولفظ التعصب .!
وهذا هو الأسلوب الناجع الذي يجذر انتماءه الى رسالته وصدق طرحه ويمده بقوته القيمية ويساهم في حفظ هويته الأخلاقية.. ثم يلهب في ذات الوقت اشتعالات فكره وينمي قدرته الإبداعية!!
• محمد العمري
يمنهج متغيرات الإنتقالات وشروط وضوابط العقود وضجات الميركاتو العمري قادر بحراكه وقيمه المدركة
على التعزيز العام للمعلومة التي يرى بنقائه أنها تمس جوهر التركيب الحضاري للذات الرياضية (رقمياً وإحصائياً مقنناً
العمري ( هنا ) بحيازته متن ثقافي
يتلاقى به، و جملة الذوات الأخرى التي تتلهف
في الاستزادة لبوح يرى بمثل ماترى
العين الوجوه..!!
• محمد العمري ..
يهل بالعبير.. وبالقامة المنتصبة وينثر عقده الذهبي “في الكتابة.. حول الصفقات.. ومقالاتها.. و قصصها.. والرواية حولها .. عبر جيله الشاب وقبل زمانه..
وحين يدوي إبداعاً بين الاروقة والقمم يلثم “الحكيم” خد الشوق للقراءة والتذوق الرياضي الكروي الساخر والجاد، فيخرج الثغر عن بسمات لا أجمل ولا أحلى..
وشعلة من لؤلؤ ومرجانة..
• محمد العمري ..
من “روعة” كانت شفتاه تلهج بالحب.. والوطن.. والانتماء، أما قصصه الإحصائية الواقعية فهي زغرودة.. وأغرودة ربت ريانة في الأشواق الكتابية الرياضية اليانعة..
وحي درامي إعلامي رياضي مالي عذب على هام الضنى التحفها وأهداها للرأي العام والمؤسسات الرياضية !!
“قصة الصفقات “.. نداها العذب يهدده.. ويهددنا فهي آهات في نفس “محمد العمري” تمتد أفقا.. يزهو بسحرها.. لأنها صهوة سؤاله، في الزيزفون غرقت!! ولأنها.. تملأ نفسه شوقاً.. يترامى على وجه النهار!!