بريدة – البلاد
تحولت مدينة التمور في بريدة إلى حاضنة أعمال على مدار شهرين من كل عام ، حيث تتوفر فرص استثمارية مربحة، منها البيع والشراء مباشرة داخل السوق، والشراء والتخزين ومن ثم البيع في المواسم كرمضان وغيرها، والشراء والضمد والبيع في موسم الشتاء، وشراء التمور وتحويلها إلى منتجات غذائية وطبية، وتقديم الخدمات كبيع العبوات الكرتونية والبلاستيكية، والفرز والتغليف، وتقديم خدمة التوصيل، والشراء لمن لا تسعفهم ظروفهم للحضور، الشراء وإعادة التغليف وتصديره خارج المملكة، والشراء والبيع في المدن الأخرى، وغير ذلك من الفرص المتنوعة.