ليلة الفزع الأكبر، هكذا أسماها من عايشوها أمس في لبنان، فالانفجار المروع لم يكن مسبوقا فما حدث داخل مرفأ بيروت سيظل محفورا في ذاكرة العرب.
انفجار مرفأ بيروت نتج عنه وقوع المئات من الضحايا وانهيار وتدمير عدد من المبان.
وقال رئيس الوزراء اللبناني حسن دياب، إنّ 2700 طن من نترات الأمونيوم انفجرت بعد أن استقرت في مستودع قبل 6 سنوات.
ماذا فعل فيسبوك
ولكن ماذا فعل موقع “فيسبوك”؟، الموقع الشهير نعى ضحايا الحادث المأساوي، معلنا تضمانه مع الضحايا.
وقدم “فيسبوك” بيان خاص عرض فيه ما وصفه بأنه “خالص مواساتنا للمتضررين من انفجار بيروت يوم 4 أغسطس”.
وحول الفعل قال إنه “قد قام المستخدمون بتفعيل خاصية (التحقق من السلامة)، التي تعد طريقة مبسّطة الاستخدام لتحديد نفسك آمنا.
أو السؤال عن مدى سلامة الآخرين في أعقاب أي كارثة أو أزمة.
وتأتي ميزة (المساعدة المجتمعية) ضمن خاصية (التحقق من السلامة).
وتسمح للأشخاص طلب المساعدة أو تقديمها خلال الأزمات”.