•• بلى فإن عاشق الملكي الكاتب، والإعلامي الدكتور حمدان الغامدي يستند إلى ذوق بمحاضراته وورش عمله وبالحراك الصحفي الرياضي ومجد فريقه المشغوف المزهر،كناد كبيرمن ركائز أندية الوطن باشراق بطولاته ووميض مشاركات نجومه بمنتخبات الوطن بكافة أطيافها..!
•وحمدان الغامدي.. له مقالات بالصحف وإطلالات متلفزة بالبرامج الرياضية تلعلعت بها الآفاق وله بحوث وأطروحات بتخصصه (بالإدارة الرياضية) كان استحسنها وباركها الرمز الأهلاوي الكبير (الأمير خالد بن عبدالله)! حين سعى الإعلامي حمدان وزملاؤه بقسم
الإدارة الرياضية بكلية الاقتصاد والإدارة بجامعة الملك عبدالعزيز قبل فترة بعرضها و تدارسها مع تلكم القامة!!
• ولأن حمدان في (طور دراسة الدكتوراه) تقارب بالإبداع لنيل الدرجة في خطواتها الأولى، بالرؤيةالمميزة والرسالة الإعلامية الرياضية السامقة بدلالة التواشج بالطرح وتأصيل ثقافة الصحافة الرياضية بقِيمها المستمرة؛ لخدمة أهداف ومرامي المجتمع الرياضي وتطوراته المعرفية والحفاظ على مقدراته وحقوقه..!
•الدكتور حمدان الغامدي يتعدّى حب الجماهير الأهلاوية له ويمتد إلى داخل ذاته وفكره؛ لأنه كائن بطولي متشعب الأبعاد يوقظ
حنينًا متقاطرًا في قلوب الأهلاويين، تربطه بهم أواصر «حضارة راقية ورفقة حياة صحفية « وجدلية حب للكيان الأهلاوي ولبطولاته بكل الألعاب دائبة الغليان!والتي (تجاوزت الألف بطولة)..! وهو من ضمن (الخُلَّص)بصحافتنا الرياضية، يرى بأطروحاته على صدر الصفحات الورقية والالكترونية (التفعيل الوطني) الدفق الثَّر الغزير لمعطيات الإعلام الرياضي
• وُلِدَ الأهلاوي حمدان سلمان الغامدي أيضاً عاشقًا للنجاحات في مناهج (الأعمال التطوعية) بالمجتمع ومستجدات خدمته
من تلقاء ذاته بالتنمية العلمية المقننة كمصطلح ونظرية وطنية: يسعى ليظل بحراك
ذاتوي مقنن وإثرائية صادقة
• أما موهبته في حب عشقه الملكي، وإنصافه للأندية الأخرى (كولادة حورية حاملة قمرًا وطنياً في سنبلة بطولات من ذهب مضفور). !
• ورغم أنه (عاشق الملكي) ككاتب أهلاوي يظل يطرِّز قميصه (بلفظه للتعصب )والتطاولات على الكيانات الشقيق و بغصن الزيتون الأخضر..!!
• ونحن هنا بهذا المنبر المحايد، نبارك لكل (قلم وطني) مكتظ بتلاوين من البشارات لأنديتنا كلها، وبزفرات العطر الذي يتقاطر لمنتخبات الوطن وإثرائية إعلامه الرياضي الصادقة حين يهلَّ بعبير التاريخ وبقامات بطولاته الآسيوية المنتصبة وشخوصه لكأس العالم ٥ مرات و ظفر ناشئيه وشبابه بالكؤوس، فتأتلف بذات الكاتب الحصيف اللبق الماتع الدلالة وتتشابك، حول «النفاسة والثمانة» والقيمة..! ليراعه وإطلالاته الإعلامية التي تحترف آليات صناعة تطوير الإعلام وسلطويته الناصعة..!
والكاتب حمدان الغامدي صنيع هذه النفاسة!!
• ويقول «النقاد « الشذرة ذرة في سبيكة الذهب التي هي فن الكتابة بالتأسيس العقلاني، والضمير ، ضمن نمذجة العقل وتعبئة العرفانية بلغة خدمة المجتمعات الرياضية في كل أصقاع بلادنا وبآليات لغة العصر المتسارعة!!
• من هنا..
رأيت الملكي المبدع الملهم الرائع الدكتور حمدان الغامدي في الممارسات (الإعلامية والاجتماعية) فاستحق هذه السمة :أحقية للتسمية وتبلورها على صحيفة المسمى..!
• غير أن الدلالة (للصحافة الرياضية) بوجهها الآخر هي لآليء المستحيل التي يجتهد الإعلاميالمبدع للكتابة في لملمتها بحنان وحماس أيضاً لتنتظم في خيط نوراني لا مرئي ، و خط (فن الإنصاف والحيادية) ونبذ الأهواء ، بالممارسة وحتى المناجاة النقية والعطاء المبتكر وبالبهاءالإعلامي الماسي.!