•• كان ولا يزال (أستاذ قيادة الإعلام والتعليق والتطوير الرياضي المثقف الشامل ) الأستاذ علي داوود على صهوة جواده، فارساً مولعاً بركوب الخيل.. كلما عاد من جوانياته امتطى جواده الأدهم وذهب إلى حيث (ذلك النغم الإنساني ) ..
إلى المزارع المتاخمة لشواطئ البحر؛ لأنه لا يزال واثقاً من قدراته التي لم تشخ
ما شاء الله، وقدره، كان ذائقةً بصائرية للوطن
بالرياضة والقيادة والإعلام الرياضي،
تميزت بالتحليل وبالنظم والوصف.
يرى ويصحح ويشيع في الفرح القيم المضيئة
بانخطافات عذبة
•• هذا الباذخ الوسيم مشرق الإطلالة المفكر الكاتب الناشط الاجتماعي
التربوي، كنا نتهامس سوياً حين نَمُرُّ من حضوره وروحه الوارفة التي يثاقفنا بها و بصوته زمناً نزدهي بذلك الزمن كينابيع نور ووميض حب ووداد مسفوح على قلوبنا..!
•• علي داوود ..بدرامية عالمه الزاخر؛
إدارةً وإعلاماً ورياضةً و كتابةً بجغرافية الوجدان هو مجموعة الإنسان بنبض وطنيته
وشعاع عقله وسرمدية مواهبه
•• علي داوود
الذي كان يؤجج بالرياضة أفراح الوطن بأفقه وشبابة بوحه (فبالنسبة للمنصفين )
وبصدق يظل يركن إلى سهوب المهج وومض الشغاف
•• علي داوود.. في إطاره البلاغي إنسان يتعاظم ونتعاظم بذكرياته.!
**علي داوود ..بطاقته الصوتية وشهقات ورده وإحساساته التي نسج زمناً
“هو الرمش المغموس بالإثمد”.!
•• احترف اللاعب والرياضي والإعلامي الكبير جداً
علي إبراهيم داوود صياغة ومناهج و وصناعة الشخصيات ومصطلحات ونظريات القيادة الرياضية والإعلامية، كما احترف إدارته للمنتخب والتعليق الرياضي وزعامته لتلفزيون العرب
“ART”..!
•• علي داوود… رمز كبير له ولهٌ عميق بفن القيادة الرياضية والإعلامية والتعليق، كما لنجوم الملاعب وله بجمال الأداء!! وللجماهير احتفاء خاص بنشوة ذلك وحبورها!!
•• لذا .. فالجمع الإعلامي يعدُّه رجل القيادة والإعلام الأنقى في العقود الأربعة الفارطة، فهو في عوالم الرياضة والإعلام كلها وفي الحياة المظهرانية والجوَّانية لها بارع لبق كيس نزيه … بل هو في ما ورائيتها زمن للطمأنينة. لأن سمته الوجدانية الرياضية تباركها كلُّ القيادات وكل نبلاء الوطن وكلُّ أعضاء الشرف.!
••و علي داوود.. لهُ “أبدية حلم رياضي بنادي الوحدة لاعباً ورئيسًا” لا تعترض بأية جغرافية، حتى جغرافيته الأكاديمية؛ كونه درس الإعلام بالولايات المتحدة وأستاذيته الوهاجة في هذا المجال، ولذلك سيستمر، بعون الله، يواصل التألق والاجتهادات؛ لذا حضر ردحاً من الزمن في دوواوين النابغين بكلِّ أحاسيسه السابقة واللاحقة ليزداد بشخوص شخصيته تألقاً في عيني منصفيه ومحبيه كما جملة الأعراس…!!
••وها هو الرمز الإعلامي الكبير الأستاذ علي داوود الآن آثر الركون للنقاهة والاكتفاء بمتابعة تلامذته يضاهي أعتى الشخصيات الرياضية “زعماء الكرة والإعلام ” .. الذي لا تزال فرصهم ناهضة ببركته في معادلة إبداعية أبدية يستبيح من خلالها المدى في سماء النجاح المتكامل …
••”أهلاً بك علي داوود ترفل دائماً وسط أسراب من حور القلوب ” تفرض علي شخصياً هيبتك؛ توقيراً وتعزيراً واحتراماً بكل الحروف التي تزدان … وهذه هي بشارتك ومسافتك الظليلة التي تطمئن بها معنا سرمدياً ..!!
حسامك من سقراط في الخطب أخطبُ
وصوتك من “شجو” المنابر “أعذب”
سل العصر والأيام والناس هل نبا
“لداوود تقديرٌ لشخصك “أوجب”
•• بتصرف لأبيات أمير الشعراء