*يَكْفي أن الأرض التي تُقَلُّنا تلتقي معنا وبنا!وجنودنا الأشاوس بيرقٌ أخضرُ يظلّلنا؛ والمواطنون يستظلّون أفياءها!!
بل يكفي أن شهداءنا فاضت أرواحهم فداءً لبلادهم ..
فماذا عسانا ..أن نشعر في قرارات أنفسنا؟ ! وسطوة شبابنا المقاتلين المدافعين عنا هناك بالجبهات ( بحضور أجسادهم وأرواحهم )
في الذود عن حياض الوطن القارة، ومقدساتنا الآن وبعد الآن ..
*وفي دورة عيون جدة .. يقبض (الرياضيون على الواجب بحراك ذاتوي جمعوي من لدن الإعلامي النشط حمدان بن سلمان الغامدي ، الذي يصدر (متواليات الفكر الناضج المغاير) في نبوغ الرياضي الانسان!! بإيعاز من خطاب الوطن، ومن ذات الولاء (للمليك خادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي العهد، يحفظهما الله).
*ومن هذه نرى أن هذه الدورة الرمضانية بقيادة شرفية من المهندس أنس صالح الصيرفي الرئيس الفخري للبطولة، الذي تزخر شخصيته بعطاءات وافرة ومتنوعة وقيمة في مجال أعمال الخير؛ لأن الدورة الرمضانية الموسمية
هي للوفاء تطلعاتُ استشرافٌ رياضي بكرة القدم نوصي أقلامنا بالاضطلاع بالدورالترقُّبي الفني لها ولهاتيك المتغيّرات التنافسية الرياضية لدورة تقام منذ ثلاث سنوات على ملاعب عيون جدة في هذا الشهر الكريم، وبحضور نخبة من رجال الإعلام، وجمعية اللاعبين القدامى وبتغطية إعلامية متنوعة. وسوف تختتم فعالياتها
لهذا العام بين أكاديمية الماهر وأكاديمية كفى مساء اليوم الأحد ١٤ رمضان.
**( فعسانا ) ..أن نتحول إلى فخرنا ومجدنا بالمقاتل السعودي المدبر المغطى بأكمله ( بالشجاعة والتضحية والفداء ..ونبض الدين والوطن ) .
ثم نحمل الوردة البيضاء ..والقبلة البيضاء لهؤلاء المقاتلين؛ شهداء وأحياء ودعاء.
**فاللهم أودع في قلوب مقاتلينا مايشغلهم بك نصراً..أو شهادةً..
وأودع في ألسنتنا مايهدينا إلى الدعاء لهم.
اللهم إنا نستغفرك لهم استغفاراً يطهر نفسًا من أوزارها، ونشهد لجنود الوطن شهادة امتنان وعرفان و فخر نحشرتحت ظلالها!!
**اللهم سدد رميهم، واكبت عدونا وعدوهم.