Page 16
P. 16





الأخرية ال�سبت/27 ذو القعدة1438/هـ16
املوافق/19 اأغ�سط�س2017/م ال� سنة88 العدد22025



(كن مثل الطفل� :)ضادقا وا�ضحا
قول احلق

البتول جمال الرتكي عبداهلل فراج ال�شريف

اعتاد النا�ص على خداع اأنف�سهم وخداع الآخرين حتت م�سمى" املجامالت
" فيعتاد الإن�سان على الكذب وتزييف احلقائق وعندما يكون الإن�سان كذلك الق�ضا�ص و�ضيلة ناجعة للق�ضاء على الإرهاب
ً
وقد ترعرع ون�ساأ على هذا النمط من احلياة فاإنه ي�سع حاجزا بينه وبني
البيئة التي يعي�ص فيها بل بينه وبني الوجود باأكمله فالكذب هو عبارة عن
ً
�سل�سلة مرتابطة حلقاتها ل تنفك عن بع�سها فعندما يعتاد الإن�سان على الكذب يف الغرب ظهرت دع��وة للتخلي عن الإع��دام كليا، مهما كانت اجلرائم
ي�سبح اأ�سريا ول ي�ستطيع اخل��روج من هذه ال�سال�سل التي اأحكم ربطها املرتكبة، وظنوا اأن ه��ذا ب��اب من الرحمة وال��راأف��ة بالإن�سان، ولكنهم
ً
حول� سخ�سيته وتتواىل املواقف الزائفة حتى ت�سبح ال�سمة العامة عليه ن�سوا ان ذل��ك ال��ذي ا�ستحق الق�سا�ص اأو الإع���دام هو من تخلى عن
هذه ال�سل�سلة من الأوهام تزداد ويرتفع من�سوب احلاجز بني هذا ال�سخ�ص الرحمة حينما ارتكب جرميته ال�سنيعة، ومل تاأخذهم الراأفة ب�سحايا
وبني حقيقة نف�سه من الداخل يف اأعماقه... وجند اأ�سخا�سا بلغوا ال�ستني اأو القتلة، ممن ق�سوا نحبهم على اأيديهم، والقاتل يف كثري من الأحيان مل
ً
ً
ال�سبعني من العمر ولكنهم مازالوا عالقني" ذهنيا" بطريقة تفكريهم وهم يكتف بالقتل، بل يذهب اىل التمثيل بجثته اأحيانا، وهو اإن�سان ين�سى
ً
مراهقني مازالت ت�سرفاتهم رعناء بال م�سوؤولية ول تتنا�سب مع اأعمارهم وقد املودة والرحمة التي جعلها الله بني الزوجني فيقتل زوجته مثال ويحرم
ن�ساأ هوؤلء وتغريت اأج�سادهم ولكن اأفكارهم وعقولهم مازالت عالقة يف� سن اأولدها منها لأتفه الأ�سباب اأو لأنه متعاطي خمدرات مثال، وهذا اإرهابي
اخلام�سة ع�سرة اأو ال�ساد�سة ع�سرة مل يتطور ومل ين�سج فختم على نف�سه يحمل ال�سالح وين�سر الرعب بني النا�ص، ويقتل الأبرياء وي�ستوىل على
ختم الن�سج العقلي واأوقفه وهذا ال�سخ�ص الذي يحمل هذه ال�سفات وبعد اأموالهم، ويف كثري من الأحيان يدمر العمران ويعتدي على الأعرا�ص،
بلوغه من العمر عتيا يكون جمرد حفنة من الأ�سياء الفارغة من حمتواها ومثله ل يكتفي بذلك بل ميثل بجثث من قتلهم، ويختار لهم من القتل
ً
وجوهرها وهذا ما ي�سمونه علماء الجتماع" ال�سخ�سية" وهناك" الذات اأب�سع� سوره، مما نراه اليوم يف اأماكن كثرية، وهذا بع�ص من كل من
" اأي النف�ص الإن�سانية لأن ال�سخ�سية هي ال�سمة والرداء الذي يتم به تقدمي� سوره.. اليوم ترى على� سا�سات القنوات وتقراأ على� سفحات ال�سحف،
الذات لالآخرين( واجهة عر�ص( )فرتينة) وال�سخ�سية لي�ست حقيقة واقعة وكلها ق�سوة متناهية، ول� سبيل للتخل�ص من كل هذا اإل اإذا علم القاتل اأن
اأما الذات فهي كيان الإن�سان وقوامه الذاتي من الداخل الواقعي ولكي يعرف القانون� سيقت�ص منه مبثل ما فعل، وهو ما� سماه ربنا عز وجل يف حمكم
الإن�سان نف�سه باأنه خال من الكذب يجب عليه اأن يحفر عميقا داخل اأغوار كتابه العزيز الق�سا�ص فقال( :يا اأيها الذين اآمنوا كتب عليكم الق�سا�ص
ً
نف�سه لي�سعها يف الختبار فالنف�ص ال�سادقة مثل البحر اأو املحيط لو تذوقت يف القتلى) وقال( :ومن اأجل ذلك كتبنا على بني اإ�سرائيل اأنه من قتل
ً
مياهه من اأي مكان جت��ده هو هو ل يتغري نف�ص الطعم املالح كذلك نف�ص نف�سا بغري نف�ص اأو ف�ساد يف الأر���ص فكاأمنا قتل النا�ص جميعا ومن
ً
الإن�سان ال�سادقة هي هي مهما تقلبت بها الأحوال والظروف احلياتية ولكي اأحياها فكاأمنا اأحيا النا�ص جميعا) ، وقال( :ول تقتلوا النف�ص التي حرم
ً
ً
يكون الإن�سان هو ذاته بدون كذب اأو تزييف اأن ي�سعر بداخله مثل الطفل الله اإل باحلق، ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه� سلطانا فال ي�سرف يف
ً
ً
يت�سرف على� سجيته بحرية وبراءة دون اأن يخ�سى� سيئا يت�سرف بحرية القتل اإنه كان من�سورا) وقال عز وجل( وما كان املوؤمن اأن يقتل موؤمنا اإل
ً
ً
ً
ً
ول يحاول النف�سال عن واقعه احلايل وقد يقول لنف�سه: لقد بلغت اخلم�سني خطئا ومن قتل موؤمنا خطئا فتحرير رقبة موؤمنة– الآية) وقد بني ربنا
اأو ال�ستني ول يليق بي هذا الت�سرف.... ويبقى هذا الف�سل بني ال�سخ�سية عز وجل احلكمة من الق�سا�ص فقال( :ولكم يف الق�سا�ص حياة يا اأويل
والذات ليقوده اإىل مر�ص نف�سي خطري ا�سمه" انف�سام ال�سخ�سية" القهري اللباب لعلكم تتقون) والق�سا�ص يف اأ�سله مطلق امل�ساواة والتتبع، فمن
ً
فيقف كل طرف فيه على نقي�ص الآخر وهما يف� سراع دائم. قتل يقتل، ومن جرح يجرح ومن قطع ع�سوا من اإن�سان واأف�سده قطع
ل يوجد اأي� سيء يعيب على الإن�سان النا�سج يف اأن يكون طفال يف اأغلب منه اأو اأف�سد، والعتداء على النف�ص والبدن درج��ات، وفيه الق�سا�ص
ً
الأحيان� سخ�سية الطفل متتاز بال�سدق املطلق والرباءة والعفوية ول يوجد مبعنى املماثلة مبثل ما فعل، وفيه الدية يف حالتني اإثنتني: القتل� سبه
عند الأطفال تزييف للحقائق مثل الكبار ول يعرفون املخادعة واملخاتلة ول العمد، والقتل اخلطاأ، وقد يوؤول الق�سا�ص اإىل الدية اإذا رغب اأولياء
يعرف اخلوف حتى اأن بع�ص الأطفال يخاف اأبويه عليه من حما�سة جراأته ، الدم، ذلك اأن الق�سا�ص والدية حق لأولياء الدم الذين يرثون القتيل يف
وعندما ي�سبح الطفل مراهقا فاإنه يخاف ممن حوله وهذا اخلوف هو" ال�سمّ احلالت العادية، وهم من يختارون الق�سا�ص اأو الدية ولكن يف احلالت
ً
الزعاف" الذي يحول الإن�سان من فطرته اإىل تقم�ص� سخ�سية غري ماهو التي يعم� سرها كالإرهاب فالق�سا�ص يجب اأن يكون العفوية الوحيدة
عليه ويفقد جراأته وهو طفل وي�سبح جبانا اأمام اأي ّ ت�سرف مهما كان� سغريا ول راأي لأحد فيها، ويعطى اأولياء الدم دية من بني املال، مثله مثل البغي
ً
ً
ً
فيقول يف نف�سه: ماذا� سيعتقد والدي لو فعلت كذا وكذا ؟ ماذا� سيقول املدر�ص وقطع الطريق با�ستخدام ال�سالح وقتل من قطع عليهم الطريق، وحتما
عني ؟ ماذا� سيظنّ النا�ص بي ؟... ويعتقد باأنه لو اأخرج ما بداخله احلقيقي لن بالتجربة فالق�سا�ص وح��ده العقوبة ال��رادع��ة، التي جتعل املجرم اأو
ً
يكون مقبول يف املجتمع لذلك يف�سل لب�ص ذلك القناع املزيف ويختبىء خلفه الإرهابي يراجع نف�سه مرارا قبل الإقدام على جرميته وقد ت�سرفه عنها
ً
ويُظهر لالآخرين مايريدون وما يقبلون. يف غالب الأحوال اأما اإذا علم اأنه لن يقتل و�سي�سجن فقط حتى لو طال
وقد يبت�سم لك� سخ�ص لأن البت�سامة مريحة للنف�ص وقد يبكي لك لأنك اأنت� سجنه، فهو يتطلع اإىل اأن يخلى� سبيله لأ�سباب كثرية، والدولة يف� سجنه
ً
تنتظر منه البكاء... وقد يقول زوج لزوجته" : اأنا اأحبك" لأن هذه العبارة متكفلة به، وهذا هو ما يزيد ال�سجون ازدحاما، وهي اليوم اأ�سبه بالفنادق،
ً
تهدئ الزوجة ثم ترد عليه هي: واأنا اأحبك و�ساأموت من دونك... ولأن الزوج فال يح�ص اأحد فيها باأنه يعاقب وطبعا و�سائل ثبوت الق�سا�ص بالقرار،
يتوقع هذه العبارة من زوجته وكان الطرفان قد قالها جماملة لبع�سهما دون اأو ال�سهادة وقد يكون املجرم قد� ساهده الكثريون، وال��دول التي تدافع
ال�سعور مبذاق ذلك احلب احلقيقي واإن كانت الكلمات� سادقة حقيقية فهي عن الإرهابيني حينما يحكم عليهم بالق�سا�ص اأو الإعدام، وت�ستنكر ذلك
اجلمال بعينه وهي مبثابة وردة حقيقية قدماها لبع�سهما ولكن لو كانت تلك اإمنا تريد اأن ت�سيع اجلرائم الب�سعة يف املجتمعات الإن�سانية خا�سة دولنا
ً
الكلمات جماملة اأزواج فهو تلك الوردة البال�ستيكية ال�سطناعية... العربية وامل�سلمة، وهذه الدول لالأ�سف ل ترى حكما يثبت يف حماكمنا
اإن البع�ص مثقل بتلك الورود ال�سطناعية وهنا تكمن امل�سكلة لأنه اإذا اأراد لأننا ل نحكم بقانونهم وت�سكك يف اأحكامنا واإمنا تريد اأن ت�سيع اجلرمية
الإن�سان اأن يُن�سىء عالقة حب ّ حقيقية عليه اأن يكون مثل الطفل على� سجيته يف بلداننا وال�ستقالل يقت�سي اأن تختار القانون الذي نحكم به، فكيف اإذا
ً
ودون ت�سنع ولكن املر�سى الكاذبون اعتقد باأنهم ن�ساأوا يف بيت مل ي�سمح كان قانوننا اإلهي امل�سدر نوؤمن به دينا، فال نقبل من اأحد منازعتنا فيه،
ً
والداه له اأن يكون طفال طبيعيا واإذا اأخطاأ يف طفولته ياأتيه اللوم من الأب ولو قوبل هوؤلء الإرهابيني باحكام� سرع ربنا فانه� سيختفون� سريعا.
ً
اأو الأم: متى تكرب وت�سبح رجال ؟ عيب هذا الذي تفعله هذا ت�سرف� سبياين االأمري� شلطان بن� شلمان مع اأحد املعاقني وهو يتفقد الو�شول ال�شامل بعد دعم مركز امللك� شلمان للأبحاث لذوي االحتياجات فاللهم ان�سرنا عليهم واجعل بالدنا اأمنا ورخاء والله املوفق.
ً
...وهكذا يحرم الطفل من براءته ليتحول اإىل كاذب كبري باملجتمع ويبداأ اخلا�شة . ويقوم� شموه بن�شاطات يف عدد من مناطق اململكة لزيارة املراكز املتخ�ش�شة يف التاأهيل والتي حتت ا�شراف� شموه� . س. ب35485 جدة21488 فاك�س6407043
بلب�ص الأقنعة لري�سي والديه وير�سي املجتمعslshareef_a2005@yahoo.com ....
البوفيه المفتوح يضيع العقل..أحيانا« !مستعجل» على الشيب الشيخ عبدالعزيز الدخيل في ذمة اهلل
ّ
املعتاد اأن ي�سعى النا�ص اإىل الظهور اأك��رث� سبابا، لكن انتقل اإىل رح��م��ة ال��ل��ه ت��ع��اىل ال�سيخ عبدالعزيز
مدربا ريا�سيا يف بولندا يفعل العك�ص ، حيث حر�ص ب��ن حم��م��د ال��دخ��ي��ل ج��د الإع���الم���ي ال��ك��ب��ري تركي
على الظهور بهيئة� سيخ متقدم يف العمر، ما جعله يجرى الدخيل مدير قناة العربية.. وق��د اأدي��ت ال�سالة
عددا من التعديالت على� سكله.وبح�سب ما نقلت� سحيفة عليه اأم�����ص بعد� سالة اجلمعة بامل�سجد النبوي
"مريور" الربيطانية، فاإن باول لدزياك اأنفق مال حتى
ال�سريف.. والفقيد والد كل من عبدالله وفهد وخالد
يجعل مظهره� سبيها بامل�سنني، كما� سبغ� سعره وحليته وعبدالرحمن– رحمه الله– وفي�سل وجواهر
بالأبي�ص لإ�سفاء امل�سيب. ويقول لدزي��اك اإن��ه ين�سر و�سيخه ومنى.. و(ال��ب��الد) وق��د اآملها النباأ تتقدم
�سوره على موقع" اإن�ستغرام" منذ� سنوات لكنه عدد بخال�ص العزاء و�سادق املوا�ساة لالأ�ستاذ تركي
متابعيه زاد ب�سكل لفت بعدما اأ�سحى� سبيها ب�سخ�ص الدخيل ولأبناء الفقيد واأ�سقائه واأ�سرته.. تغمد
م�سن مفتول الع�سالت يف الوقت نف�سه، اإذ جتاوز عدد الله الفقيد بوا�سع رحمته واألهم اآله وذويه ال�سرب
متابعيه350 األفا. وي�سارك ال�ساب ال��ذي يعمل مدربا والحت�ساب.
ريا�سيا� سخ�سيا،� سورا من التمرينات التي يقوم بها،
ويقول اإن زوجته� سعيدة بالأمر وحتب اأن يراها النا�ص( اإنا لله واإنا اإليه راجعون.) تركي الدخيل
مع� سخ�ص متقدم يف العمر.
الحياة تنشط في عمائر الموسم

عليك اأن تفكر ك��ث��ريا واأن����ت ت��ت��ق��دم بخطوات واأظهر البحث اأن اأولئك الذين يتناولون اأكرث مكة املكرمة- البلد امل��ن��اط��ق اجلنوبية م��ن ال��وج��ه��ات املف�سلة
م�سرعة نحو البوفيه املفتوح ال���ذي يعج بكل من� 2143 سعرا حراريا يوميا يتعر�سون خلطر اأهايل وقاطني مدينة مكة املكرمة ي�ستعدون ل�سكان مدينة مكة املكرمة حيث تنخف�ص
اأنواع واألوان الطعام لتناول وجبة الع�ساء. ال�سعف الإدراكي مبقدار ال�سعف مقارنة باأولئك كالعادة للخدمة التطوعية خلدمة� سيوف درجات احلرارة قيا�ساً اإىل ارتفاعها الن�سبي
فوفقا لبحث، عن مر�ص الزهامير ، اأ�سار العلماء الذين يتناولون كميات اأك��رث اعتدال من املواد الرحمن فيما ي�ستعد البع�ص ملغادرة املدينة يف مكة.
اإىل اأن تناول وجبات الطعام بكميات كبرية ميكن الغذائية. املقد�سة ب��اجت��اه ال��ط��ائ��ف وج���دة املدينتني اجلدير ذك��ره اأن معظم مباين مكة املكرمة
اأن ي�ساعف من خطر فقدان ال��ذاك��رة وال�سعف وت�سري درا���س��ة ن�سرت يف دوري���ة علمية حول الأقرب يف اإجازة باتت من العادات ال�سنوية حمجوزة� سلفاً ل�سكن� سيوف الرحمن بينما
الإدراك��ي.وك�����س��ف البحث ع��ن وج��ود� سلة بني" ت�سوير املخ وال�سلوك" اإىل اأن اتباع نظام ب��ه��دف جت��ن��ب ال��زح��ام وق�����س��اء وق���ت ممتع تظل ف��ارغ��ة ط��وال ال��ع��ام حيث يتم تاأهيلها
تناول ال�سعرات احل��راري��ة العالية يف وجبات غ��ذائ��ي ذا��� س��ع��رات ح��راري��ة ع��ال��ي��ة اأث����رت على قبل دخول العام الدرا�سي اجلديد. وتعترب مطلع� سهر ذي القعدة من كل عام.
الذاكرة على املدى الطويل.
الطعام وبني� سعف الإدراك.
تحليل جديد يكشف السرطان مبكرا مصابيح الشوارع خطر على السيدات



ك�سفت درا�سة طبية حديثة، اأن العي�ص على مقربة من م�سابيح الإ�ساءة
مب��ق��دوره��ا اكت�ساف احلم�ص النووي يف ال�سارع يزيد فر�سة تعر�ص الن�ساء لالإ�سابة ب�سرطان الثدي.
لل�سرطان ب��ال��دم ل��دى مر�سى احل��الت وبح�سب ما نقلت� سحيفة" ذا� سن" الربيطانية، ف��اإن الن�ساء الالئي
املتاأخرة من ال�سرطان. وت�ستخدم هذه يعملن حتت الأ���س��واء ال�سناعية لفرتات طويلة، كما هو احل��ال ملن
التحاليل للم�ساعدة يف توجيه العالج ي�ستغلن بالليل، معر�سات اأكرث للمر�ص اخلبيث.
اأو حتديد ما اإذا كانت الأورام قد عادت واأو�سح باحثون من مدر�سة هارفارد الطبية، اأن الأ�سواء ال�سناعية،
للظهور جمددا بعد العمليات اجلراحية. تقوم بتوقيف هرمون ي�ساعد على الوقاية من� سرطان الثدي.
وياأمل الباحثون اأن ي�سهم حتليل الدم واأ�سافوا اأن ال�سوء يت�سبب باإرباك نظام الليل والنهار يف اجل�سم،
اجلديد يف حتديد اأورام ال�سرطان يف الأمر الذي يوؤدي اإىل فو�سى بالعمل البيولوجي للج�سم ب�سكل طبيعي.
مرحلة يكون لدى املر�سى خاللها فر�سة كما ر�سدت الدرا�سة اإمكانية اأكرب لالإ�سابة باملر�ص ب�سكل مرتفع لدى
للنجاة. الن�ساء الالئي مل ينقطع عنهن بعد دم احلي�ص، اإىل جانب من املدخنات
وق���ال ال��دك��ت��ور فيكتور فيلكولي�سكو ومن� سبق لهن التدخني يف فرتات� سابقة من احلياة.
اأ�ستاذ علم الأورام مبركز جون هوبكنز ويقول الربوفي�سور بيرت جيم�ص، اإن الإ�ساءة ال�سناعية باتت وا�سعة
كيمبل لل�سرطان والذي ن�سرت درا�سته النت�سار يف اأيامنا هذه، مو�سخا اأن نتائج الدرا�سة اكت�سفت اأن كرثة
يف دوري�����ة���( س��اي��ن�����ص ت��ران��زل��ي�����س��ن��ال ال�سوء تزيد فر�ص التعر�ص ل�سرطان الثدي.
اكت�سف باحثون اأمريكيون اإن حتليال138 م�سابا، وهو ما ميثل اإجنازا مهما ميدي�سن" )على حد علمنا، هذه واحدة و�سملت ال��درا���س��ة عينة م��ن110 اآلف م�ساركة يف مناطق ع��دة من
للدم يبحث ع��ن حم�ص ن��ووي مرتبط جديدا يف الت�سابق نحو هذا النوع من من اأوىل الدرا�سات التي تتناول ب�سورة ال��ولي��ات املتحدة على م��دى� 15 سنة، ووج��دت اأن من تعر�سن اأكرث
ب��الأورام ك�سف الإ�سابة بال�سرطان يف التحاليل. مبا�سرة اأورام ال�سرطان يف املراحل لل�سوء يف اخلارج كن مر�سحات باأكرث من14 يف املئة لالإ�سابة باملر�ص.
مرحلة مبكرة لدى اأكرث من الن�سف بني وتوفر� سركات ع��دة بالفعل اختبارات املبكرة."
   11   12   13   14   15   16