Page 11
P. 11





ثقافة ال�سبت/26 ربيع الآخر1439/هـ11
املوافق/13 يناير2018/م ال�سنة88 العدد22165


الأدباء واملوؤرخون طالبوا عربها بحمايته من العبث� أدبي جدة ي�صدر كتاب


) ( تر�صد� لو�قع� ملزري ل�صوق جمنة� لتاريخي( مر�آة� ل�صرد.. و�صدى� حلكاية)




جدة- البالد
مكة املكرمة- احمد الحمدي م�صارف املياه حتى قبل ن�صاأة ال�ص�ق وهناك اأ����ص���در ال���ن���ادي الأدب�����ي الثقايف
ت��ذم��ر ع���دد م��ن الأدب�����اء وامل����ؤرخ���ني واملهتمني� ص�اهد كثرة وهي ماثلة اإىل الي�م." يف ج���دة ك��ت��اب" مراآة ال�����ص��رد..
ب��ال��ت��اري��خ وال�����رتاث مب��ا اآل اإل��ي��ه وت��ع��ر���س له وحل�صن احلظ فقد� صدرت درا�صة جديدة من و�����ص����دى احلكاية"، مل���ؤ���ص�����س
م�قع� ص�ق جمنه التاريخي مبحافظة اجلم�م قبل دارة امللك عبد العزيز نفذها الباحث عبد الله وم�صرف نادي الق�صة ال�صع�دي
���ص��م��ال م��ك��ة امل��ك��رم��ة م��ن ع��ب��ث وت��دم��ر كرمي ال�صايع عام1438 ه� تناولت هذه ال�ص�ق ب�صكل امل�ؤلف خالد بن اأحمد الي��صف.
املخلفات والنفايات على اأر�صه وطم�س معامله مبا�صر واأعطت ملمحاً تاريخياً وا�صحاً وق�ياً وق��ال خالد الي��صف اإن الكتاب
التاريخية وحت�يله اإىل م�قع حلظائر امل�ا�صي اأ�صهم يف الهتمام بها ولكنها حتتاج ملزيد من خ�صع للرتتيب ال��ه��ج��ائ��ي با�صم
و�صب�ك لاأغنام. وقال�ا ل(�الباد) اإن التدمر الدرا�صات م�صتقباً خا�صة يف جانبها الأثري." امل���ؤل��ف من خ��ال منح كل قا�س
وال��ع��ب��ث ب��ه��ذا امل���ق��ع ال��ت��اري��خ��ي ال��ه��ام� صمل رد هيئة ال�سياحة: م�صاحة لب��اأ���س ب��ه��ا يف الكتاب
اأط��راف اجلبال املجاورة مل�قع ال�ص�ق بجرفها وبعر�س م��ص�ع م�قع ال�ص�ق وم��ا ح�صل� صاكراً لنادي جدة الأدبي تف�صله
وتغير معاملها الطبيعية مطالبني الهيئة العامة طاله من عبث وتدمر وتغير ملعامله على الدكت�ر بهذه امل�صاحة الأدبية.
لل�صياحة والرتاث ال�طني االهتمام بهذا امل�قع في�صل بن حممد ال�صريف مديرعام فرع الهيئة و�صارك يف الكتاب الذي ا�صتمل
التاريخي الهام وت�ص�يره ملنع العبث به وتغير العامة لل�صياحة والرتاث ال�طني اأجاب بق�له": ع��ل��ى66 ق�صة ق�����ص��رة وق�صة
معامله الطبيعية. امل���ق��ع� صمن امل���اق��ع التاريخية ال��ه��ام��ة وقد ق�����ص��رة ج����داً20 ق��ا���ص��اً م��ن7
(ال��ب��اد) وق��ف��ت على م���ق��ع ال�ص�ق التاريخي كانت هناك اختافات بني الباحثني يف حتديد دول عربية.
املهم و�صاهدت على الطبيعة العبث والتخريب م�قعه اجلغرايف الدقيق ولكن ثبت للهيئة من� خلطاف ت�صدر رو�يتها�( صاحر�ت بال مكان�س)
والت�ص�يه الذي حلق به.
خ��ال ف��رق البحث اأن امل�قع ه� ال��ذي اأ�صرمت
موقع ال�سوق: اإليه مبحافظة اجلم�م التابعة ملنطقة مكة املكرمة
بالقرب من حافة مرتفع� صخري اإىل ال�صمال ول��دى الهيئة ف��رق رقابية دوري��ة تتابع امل�اقع هذه الرواية ذات العن�ان ال�صاخر، تتناول
ال�صرقي من حمافظة اجلم�م ومب�صافة4 كم فقط التاريخية وم��ن اأه��م��ه��ا��� ص���ق جمنة باجلم�م إيمان الخطاف إيـمـان الـخـطــاف نظرية ال��صم التي جت��رد الفرد من اأهلية
يتخيّـل األطفـال السـاحرة بوجـه دميـم وأنـف معقـوف،
تطيـر بمكنسـة خشـبية، ورداء أسـود. أمـا أنـا؛ فلـم
حلمايتها من التعدي االنمطيـة للسـاحرات فـي ذهنـي. ليـس ألنـي نبيهـة، أو
ينب�صط� ص�ق جمنة بعمقه التاريخي ال�ا�صع أو التغير علماً اأن امل�قع القب�ل الجتماعي الكامل، واأزمة التعاي�س
تسـتطع األعمـال التلفزيونيـة تدجينـي وغـرس الهيئـة
عبقريـة. بـل ألنـي« بنت السـاحرة»، كما ينادونني، لذا
احل��ايل متداخل مع االبشـر.
واإرث����ه احل�����ص��اري العظيم ال���ذي ميتد مل��ا قبل عبداهلل ال�سايع حممد ال�سريف بدر اللحياين فواز الدها�س إيمان الخطاف أم��اك خا�صة ولكن يظل يف امل���ج���ت���م���ع���ات. وت����ع����رج ال�����رواي�����ة اإىل
أدرك أن السـاحرات يأتين في هيئة آدمية، كحال بقيّة
الإ���ص��ام حتى الع�صر العبا�صي الأول وه��ذا ملنع ال�صياح م��ن الإ���ص��ت��م��ت��اع ببع�س ج�انبه ه�ؤلء الدكت�ر امل�ؤرخ عبد الله ال�صايع والدكت�ر امل�قع له قيمته التاريخية الهامة ولدينا ت�ص�ر احلميمية بني الرجل واملراأة امل�صابة مبر�س
أنـا عليـاء، بنـت السـاحرة، بنـت المشـعوذة، بنـت
الدجالـة، بنـت خط ّ افـة الرجـال. كل النعـوت الخبيثـة
تالحقنـي، ألن والدتـي هـي سـلمى نـور الديـن، المـرأة
ال�ص�ق كاد اأن يت�ارى خلف رماد التاريخ ل�ل وترتب على ذلك تدمر اأكرث من ع�صرة م�اقع خالد الزيد وجميع ه��ذه الدرا�صات والأبحاث لتن�صيطه بال�صراكة ما بني الهيئة العامة لل�صياحة جلدي، من خال عاقة علياء ب�ليد، الرجل
القادمـة مـن بـالد فـاس ومكنـاس وطنجـة وتطـوان،
مـن حضـارة بـدأت مـع الفينيقييـن وامتـدت إلـى العهـد
دلئل ي�صرة احتفظت بها كتب الرتاث العربي للع�صر احلجري ح�ل هذه اجلبال. ت�ؤكد وجتتمع وتتفق على امل�قع لل�ص�ق ب�ادي وال���رتاث ال�طني و�صركاء الهيئة م��ن القطاع التقليدي املت�صبع بقبح امل�روث الجتماعي.
اإلسـالمي، وحضنـت الثقافـة األمازيغيـة والعربيـة
والعبريـة واإلفريقيـة.
، ا�صتثمرها بع�س الباحثني املخت�صني ليك�صف�ا منا�سدات لهيئة ال�سياحة: فاطمة اجلم�م املعروف قدمياً با�صم وادي مر احلك�مي والقطاع اخلا�س مثل بلدية حمافظة لتعك�س النزاع الداخلي الذي يعرتي الأنثى
هذا ال�ص�ق ، كان من اأبرزهم الدكت�ر نا�صر( الباد) ا�صتطلعت اآراء بع�س املخت�صني ومنهم الظهران." اجل���م����م وك���ذل���ك جم��ل�����س ال��ت��ن��م��ي��ة ال�صياحية املري�صة حني ترى جمالها يتاآكل، وحي�يتها
احل���ارث���ي يف بع�س ب��ح���ث��ه ث��م ق��ي��ام الباحث الدكت�ر ف�از الدها�س اأ�صتاذ التاريخ بجامعة� سواهد اأثرية: باملحافظة والذي� صدر ق��رار م�صت�صار خادم تهبط، وجاذبيتها ترتنح.
وامل����ؤرخ عبد الله ال�صايع ب��اإج��راء بحث� صمن اأم ال��ق��رى واح���د الباحثني واملهتمني ب�ص�ؤون كما ا�صتطلعت( الباد) اأحد الباحثني املهتمني احل��رم��ني ال�صريفني اأم���ر منطقة مكة املكرمة وبهذا املعنى فاإن�" صاحرات با مكان�س"
™`````` ``jRƒJ
م�صروع دارة امللك عبد العزيز اخلا�س بتحديد التاريخ واملعامل التاريخية والأثرية حيث قال: ب��ت��اري��خ وادي فاطمة الأ���ص��ت��اذ ب��در اللحياين� صاحب ال�صم� امللكي الأم���ر خ��ال��د الفي�صل رواي��ة يتم الرتكيز فيها على اأزم��ة اله�ية،
م���اق��ع التاريخ الإ���ص��ام��ي ال��ذي ا���ص��در كتابا ناأمل من الهيئة العامة لل�صياحة والرتاث ال�طني ح��ي��ث قال": ل��ق��د م���رت��� ص��ع���ب خم��ت��ل��ف��ة على بت�صكيله م���ؤخ��راً حيث� ص�ف نعمل من خالSpine: 9.5 mm الدمام-حمودالزهراين وم��ف��ه���م الغ�������رتاب، واأع�������داء الخ��ت��اف
رائعا حتت عن�ان�( ص�ق جمنة بحث يف حتقيق ممثلة يف فرعها بالعا�صمة املقد�صة الهتمام و وادي مر الظهران منذ ما قبل التاريخ وهناك م��ن��ظ��م��ي ال��ف��ع��ال��ي��ات وامل���ه���رج���ان���ات امل�صجلني اأ�صدرت الكاتبة ال�صع�دية اإميان اخلطاف وال�����ص��م��ع��ة. ك��ل ه���ذا اإىل ج��ان��ب اإ���ص��ك��الت
م��صعه) و�صدر عام العام1438 ه���، من قبل املحافظ� على ه��ذا امل�قع التاريخي الهام من كثر من ال�ص�اهد الأثرية ال�ا�صحة التي ت�صر ل��دى الهيئة يف ال��رن��ام��ج ال���ط��ن��ي للمعار�س روايتها الثانية�" صاحرات با مكان�س" عن ال�����ص��راع النف�صي ال���ذي يعي�صه م�صاب�
دارة امللك عبد العزيز حيث اأثبت، حفظه الله، العبث والتخريب ول نخالها اإل فاعلة ذل��ك ملا ل��ه��ذا العمق ال��ت��اري��خ��ي وك���ان لب��د اأن تتك�ن امل����ؤمت���رات ع��ل��ى اإق��ام��ة ح��زم��ة م��ن امل��ه��رج��ان��ات الدار العربية للعل�م( نا�صرون) يف بروت، الأم��را���س اجللدية، خا�صة الإن���اث منهن،
م��ك��ان ال�����ص���ق ال����ذي ن��ح��ن ب�����ص��دده و�صبط لها م��ن ج��ه���د ك��ب��رة وملم��صة يف املحافظة م�صت�طنات ب�صرية حماذية مل���ارد املياه متكن والفعاليات ال��ت��ي ت��ق��ام ب�صكل دوري يف هذا وتتناول الرواية فل�صفة ال�صر، واأزمة ال��صم على اعتبار اأن اجلمال قيمة اأنث�ية عالية.
اإحداثياته لكنه الي�م يتعر�س لكثر من الأذى على ع��دد كبر م��ن امل���اق��ع التاريخية الهامة م���ن خ��ال��ه��ا الإن�������ص���ان م���ن��� ص��ن��اع��ة ح�����ص��ارت��ه امل�قع ويف حمافظة اجلم�م ب�صكل عام لهدف الجتماعيمن خال فتاة ا�صمها علياء، ولدت جدير بالذكر اأن اخلطاف تعمل يف احلقل
والتدمر املمنهج كرمي النفايات وطم�س معامله بالعا�صمة املقد�صة و�ص�احيها منذ اأن تاأ�ص�س وتط�يرها." التعريف بامل�اقع التاريخية وال�صياحية واملعامل يف اأ�صرة مفككة، لأم من بلد عربي واأب من العامي منذ عام2006 وحتى الآن، وهي
الطبيعية وحت�يله اإىل� صبكة من حظائر امل�ا�صي هذا الفرع املبارك حتى الآن كما اأن م�قع� ص�ق وت��اب��ع اللحياين ق�له": و���ص���ق جمنة امتداد احل�صارية بتلك املحافظة وال�ص�احي التابعة لها بلد ع��رب��ي اآخ���ر. تتعر�س علياء لف�صيحة حا�صلة على درج��ة املاج�صتر يف الإع��ام
و�صب�ك الأعنام وامتد التدمر لي�صمل اأطراف جمنة مت حتديده ومعرفته منذ زمن بعيد من قبل للمنا�صط الب�صرية القت�صادية ويع�د حلقبة ما مع اإثراء امل�قع ثقافياً و�صياحياً وجعله منطقة مدوية وتقع فري�صة اخلذلن، لت�صاب لحقًا من جامعة امللك� صع�د يف الريا�س، و�صدر
اجلبال املجاورة لل�ص�ق باجلرف وبناء ال�صب�ك امل�ؤرخني والباحثني واملهتمني ب�ص�ؤون التاريخ قبل الإ���ص��ام وم��ن امل��رج��ح اأن��ه كانت حتيط به جذب� صياحي لأهايل وزوار منطقة مكة املكرمة بداء ال�صدفية، وتبداأ رحلة م�اجهة املر�س لها العام املا�صي رواي��ة" كيمياء اخليبة"
وت�ص�يه منظره العام بل ومد الأ�صاك ال�صائكة وال����رتاث وق��د كتب�ا فيه اأب��ح��اث��اً رائ����دة، ومن م�اقع اأث��ري��ة لع�ص�ر حجرية ب�صبب قربه من وحمافظة اجلم�م على وجه اخل�ص��س." الذي يلتهم ج�صدها وي�ص�ه تفا�صيله. التي حققت انت�صارا عربيا كبرا.
ّ
لقاء ثقايف ريا�صي بديو�نية� آل رفيق� لثقافية





املدينة املنورة حممد قا�سم
ا���ص��ت�����ص��اف��ت دي����ان���ي���ة اآل رف��ي��ق
ال��ث��ق��اف��ي��ة اخل��م��ي�����س ال�����ص��اب��ع ع�صر
من� صهر ربيع الثاين لعام1439
للهجرة الأ�صتاذ اأحمد اأمني مر�صد،
ال��ك��ات��ب وامل�����ؤرخ ال��ري��ا���ص��ي، ويف
ب��داي��ة اللقاء ق��دم الإع��ام��ي� صامي
املغام�صي نبذة خمت�صرة لل�صرة
الذاتية لل�صيف وتاريخه الريا�صي
م�صرح حوير ي�صتقطب� لأطفال ومت تد�صني كتاب يحكي ق�صة نادي
اأحد عراقة وتاريخا خال90 عاما
للكاتب الأ�صتاذ احمد مر�صد الذي
ال�سياهد- وا�س حتدث بدوره عن نادي اأحد باملدينة
تُنمي فعاليات" م�صرح ح�ير" مبهرجان امل��ن���رة واأن����ه ث���اين ن���اد اأ���ص�����س يف
امل��ل��ك ع��ب��دال��ع��زي��ز ل��اإب��ل يف الأط���ف���ال حب امل��م��ل��ك��ة ب��ع��د ن����ادي الحت�����اد ب��ج��دة
الإب���ل ك��م���روث، والف��ت��خ��ار والع��ت��زاز به وحت���دث ع��ن الأل���ع���اب املحتلفة يف
كح�صارة وتاريخ، ت�صتهدف الأطفال. النادي ، كما تطرق اإىل تاريخ كرة ال�صابقني ولعبيه ال��ق��دام��ى واملخ�صرمني م�عد مباراة الحتاد القادمة والتي� صتك�ن عر�س بع�س اللقطات التي مت عر�صها.
وترثي الفعالية الطفل مبعل�مات ومهارات القدم باملدينة امل��ن���رة واأنديتها ومت خال مت بعدها فتح باب املداخات والأ�صئلة التي يف الثالث ع�صر من ال�صهر القادم. ويف خ��ت��ام ال��ل��ق��اء ق����ام ال����ص���ت���اذ حم��م���د
تاريخية وعلمية، ت�صم العديد م��ن ور���س ال��ل��ق��اء ا�صتعرا�س فيدي� و���ص���ر تعر�س ت�صمنت العديد من الذكريات واملطالبات كما� صارك الإعامي عبدالرحيم احلدادي اح��م��د رف��ي��ق ب��ت��ك��رمي ال���ص��ت��اذ اح��م��د بن
العمل التدريبة املمتعة والهادفة. لأول م���رة ع��ن ال���ن���ادي حت����ي ال��ع��دي��د من بع�دة ريا�صة املدينة. م��ن ج��ري��دة املدينة ال��ذي طالب ب��دور اأك��ر ام��ني مر�صد وت�صليمه درع���ا ت��ذك��اري��ا كما
وب����ني م��دي��ر ع����ام ال��ق��ري��ة وال��ف��ع��ال��ي��ات يف اللقطات التي يع�د تاريخها اإىل اأك��رث من واأعلن ال�صتاذ م��روزق احلربي اأم��ني عام لاإعام الريا�صي يف املدينة املن�رة. مت ت���ك���رمي ال��ك��اب��ت��ن��ع������س ال���ق���رايف اأح���د
م��ه��رج��ان امل��ل��ك ع��ب��دال��ع��زي��ز ل���اأب���ل� صطام40 عاما. ن��ادي اأح��د مبادرة اإدارة النادي بالإعان وحت����دث امل��ه��ن��د���س ي��ح��ي��ى��� ص��ي��ف م��ط��ال��ب��اً الاعبني ازلقدامى وتكرمي العامي� صامي
ال���ث���اب���ت، اأن ال��ف��ع��ال��ي��ة ت��ت�����ص��م��ن ف��ق��رات وح�صر اللقاء رئي�س اأع�صاء ال�صرف بنادي ع���ن اإق���ام���ة ل��ق��اء خ��ا���س ل��ت��ك��رمي ال��اع��ب��ني ب�صرورة زيادة عدد الأندية ودعمها والإفادة املغام�صي، ح�صر اللقاء اع�صاء� صرف نادي
وم�صابقات متن�عة لاأطفال يتم من خالها اأحد الأ�صتاذ رويفد ال�صاعدي الذي تكفل القدامى واملخ�صرمني وكل من خدم النادي من اأندية الأحياء كما� صارك الكابنت حممد احد وجمع من اهايل طيبة الطيبة وحمبي
ع��ر���س جمم�عة م��ن امل�صرحيات الغنائية
وال�صتعرا�صية والرتفيهيه امل�صممة للطفل. بطباعة الكتاب وبع�س روؤ���ص��اء ن��ادي اأحد وذلك يف مقر النادي على اأن يك�ن ذلك قبل اب��صكيت احد قدامى الاعبني بالنادي يف الريا�صة وكرة القدم.


قر�ءة يف كتاب( ريادة� لأعمال� لن�صائية� ل�صعودية)




اإن الهدف من ن�صر ه��ذا الكتاب ال�صادر ع���ام2016 م على الق�ا�صم امل�صرتكة بني كل منهما والختافات على ج�لة ا�صتقرائية مكثفة و�صريعة ل�جدنا اأن م�ؤلفه قد قام اأفكار امل�ؤلف التي جاءت يف نهاية الكتاب على� صكل نقاط
عن( دار وج�ه للن�صر والت�زيع) مبدينة الريا�س مل�ؤلفه حد� ص�اء...هذا الكتاب ي�صاهم يف جمم�عة من البح�ث بتق�صيم مادته اىل خم�صة ف�ص�ل رئي�صة جاءت عناوينها يهم ذوي الخت�صا�س الطاع عليها ومعرفة ما جاء فيها
الدكت�رعبد ال���ه��اب ب��ن� صباب ال�صميان كما ذك��ره ح�ل� صيدات الأعمال ال�صع�ديات وت�صجيعهن يف هذا على النح� التايل: ويح�صن للجهات املخت�صة اأخذها بعني العتبار والعمل
ال��ن��ا���ص��ر ع��ل��ى ال��غ��اف الأخ����ر م��ن��ه ه(���� درا���ص��ة ري���ادة املجال وزي��ادة معرفتهن به وت��صيح ما يعرت�صهن من- الف�صل الأول: ري��ادة الأع��م��ال الن�صائية. وق��د تطرق بها بجانبيها الأ�صا�صيني: النظري والتطبيقي.
امل�صاريع الن�صائية يف دول اخلليج، ل� صيما يف اململكة مع�قات خا�صة اأن البح�ث الأكادميية التي تناولت هذا خ��ال��ه امل���ؤل��ف اىل امل��ق�����ص���د ب��ري��ادة الأع���م���ال حت��دي��دا يتميز ه��ذا الكتاب ب��اأن��ه اأول كتاب اأك��ادمي��ي م��ن ن�عه
العربية ال�صع�دية، م��ن الناحية ال��ف��ردي��ة والجتماعية امل��ص�ع يف ه��ذه املنطقة قليلة ج��دا ومل يتم ن�صر اأي كم�صطلح اقت�صادي علمي. لريادة الأعمال الن�صائية يف ال�طن العربي- كما� صبقت
وامل��ك��ان واأن��ظ��م��ة وق���ان��ني ال��دوائ��ر احل��ك���م��ي��ة وكذلك كتاب اأكادميي يف هذا اجلانب ثم ان هذا الكتاب� صيك�ن- الف�صل ال��ث��اين: منهجية ال��درا���ص��ة. وق��د ت��ن��اول هذا ال�صارة اليه اآنفا- وخا�صة ريادة الأعمال الن�صائية يف
املنظمات التي تقدم خ��دم��ات ومت���ي��ا ل��ري��ادة الأع��م��ال مفيدا للباحثني والكادمييني واملنظمات واحلك�مات من ال��ف�����ص��ل فل�صفة ال��ب��ح��ث ال��ع��ل��م��ي وت�صميمه ومناهجه اململكة العربية ال�صع�دية، وه� يجمع فيما بني النظرية
الن�صائية والرتكيز الأ�صا�صي فيه ه� على حتديد وتقييم دول املنطقة ، ورواد الأعمال من اجلن�صني. وحيثياته. والتطبيق، وذلك ملعرفة املع�قات واحل�افز التي ت�اجهها
الع�امل التحفيزية واملع�قات للن�صاء� صاحبات امل�صاريع ومي��ك��ن ال��ق���ل ان امل�����ص��اه��م��ة لي�صت ف��ق��ط ذات اأه��م��ي��ة- الف�صل الثالث: حتليل البيانات. وقد مت الرتكيز فيه امل���راأة ال�صع�دية ،� صاحبة ال��ري��ادة يف جم��ال الأع��م��ال
على م�صت�ى العامل ومقارنة بينهما مع تلك امل�ج�دة اأكادميية ولكن بالإ�صافة اىل ذلك ميكن اأن تك�ن ذات على ما اأ�صماه امل�ؤلف ب( � ردود املتقابات يف املنظمات الن�صائية القت�صادية وامل�صاريع التجارية وال�صتثمارية.
يف اململكة العربية ال�صع�دية من اأجل تقدمي الت��صيات طابع عملي ونتائج حمل اهتمام احلك�مات واملنظمات ال�صع�دية.) ومن ال�ا�صح اأن امل�ؤلف قد بذل جمه�دا علميا وبحثيا
للمنظمات احل��ك���م��ي��ة وامل��ن��ظ��م��ات اخل��ا���ص��ة لدعمهن التي تتعامل مع� صيدات الأعمال بحيث ميكن ا�صتخدام- الف�صل ال��راب��ع: املناق�صات والنتائج. وه��� يتناول كبرا ومتميزا حقا حني قام با�صتيفاء مادة هذا الكتاب هذا الكتاب امل�ج�د بني اأيدينا الآن لتك�ن بني يدي القراء
عر�س وحتليل: وت�صجيعهمن وتذليل املع�قات التي ت�اجههن. ال��ت������ص��ي��ات ال��ت��ي ت������ص��ل ال��ي��ه��ا امل���ؤل��ف يف ك��ت��اب��ه ه��ذا الدوافع والعقبات التي ت�اجه� صيدات الأعمال يف اململكة ومناق�صتها وتنقيحها من كافة اجل�انب، وعلى اأ�ص�س واأ�صحاب الهتمام، وذوي الخت�صا�س، ويف متناولهم
حمد حميد الر�سيدي الكتاب يقارن روح املبادرة الن�صائية يف اململكة مع روح وال�صتفادة منها.)انتهى كامه. العربية ال�صع�دية. علمية منهجية� صليمة، ل ي�صتغني عنها اأي باحث اأو متى م��ا دعتهم احل��اج��ة اىل معرفة ال�����ص��يء الكثر عن
املبادرة لدى الن�صاء يف العامل واملقارنة بينهما مع الرتكيز ول� ت�صفحنا هذا الكتاب، ودلفنا اىل ما بني �صط�ره يف- الف�صل اخلام�س: الت��صيات. وهي عبارة عن خا�صة دار���س، ومن ثم طباعتها ون�صرها على �صكل كتاب ه( � ريادة الأعمال الن�صائية) وال�صتزادة منها.
   6   7   8   9   10   11   12   13   14   15   16