Page 11
P. 11






11 حمليات
اخلمي�س/28 رجب1440/هـ املوافق/4 اأبريل2019/م ال�سنة88 العدد22594



انتخابات غرفة جدة.. ال�ع�د وامل�صداقية الإرهاب يقتل امل�صلني يف امل�صاجد ت�ن�س وامل�ؤمترات العلمية




ال�ضفاح الره��اب��ي العن�ضري ال���ض��رتايل برننت
هار�ضن تارانت البالغ من العمر28 عاما والذي

ي��ن��ح��در م���ن ا����ض���ول ب��ري��ط��ان��ي��ة ت��وج��ه اىل مدينة د. علي حممد� سعيد� لغامدي
كراي�س ت�ضر�س يف نيوزيلندا بعد ان اع��د خطة
اج���رام���ي���ة ل��ل��ق��ت��ل اجل���م���اع���ي وق�����رر ت��ن��ف��ي��ذه��ا يف عنه وايقافه ، وت�ضري الخبار التي تناقلتها و�ضائل ذوي ال�ضحايا ، مما خفف من وقع امل�ضيبة عليهم
م�ضاجد امل�ضلمني يف ه��ذا البلد ال��ذي مل يعرف العالم ان� ضخ�ضا باك�ضتانيا او�ضك على ايقاف ومنحهم� ضيئا من الطمئنان الذي كانوا ي�ضعرون حممد حامد� جلحديل
د. لوؤي� لطيار ج��رائ��م الره���اب م��ن قبل ، وي��ق��ول بع�س� ضكانه ال�ضفاح وال�ضتيالء على الر�ضا�س الذي كان يطلق ب��ه قبل ان ي��اأت��ي ال�ضفاح امل��ج��رم وي��ق��وم بفعلته
ان��ه مل ي�ضبق لهم ان��� ض��اه��دوا� ضالحا حتى مع الر�ضا�س منه على امل�ضلني ، اإل ان املجرم بادره ال��ن��ك��راء وي��ح��ول ال�ضعور ب��الأم��ن والم���ان ال��ذي من حق هذا البلد اجلميل، اأن يحتفظ مبكانته احل�ضارية والثقافية،
اأ���ض��دل ال�ضتار اخلمي�س امل��ا���ض��ي على ان��ت��خ��اب��ات اأع���رق غرف ال�ضرطة ، اأما ال�ضفاح اجلبان فدخل امل�ضجد الول بوابل من الر�ضا�س اردته جريحا ولكنه تويف يف كانوا ي�ضعرون به اىل رعب وخوف ، وزي��ادة يف بقدر الفعاليات الأدب��ي��ة والتاريخية، التي يعي�ضها الرقي املجتمعي،
ال��ت��ج��ارة يف اململكة العربية ال�ضعودية وه��ي غرفة ج��دة والتي� ضاهرا ر�ضا�ضه ومثبتا كمرته على راأ�ضه اململوء اليوم التايل متاأثرا بجراحه رحمه الله. التعاطف مع اجلالية ال�ضالمية يف نيوزيالندا قرر فتون�س هي موطن احل�ضارات، ا�ضتطاعت بحراكها الفكري لتكون يف
�ضهدت تناف�ضاً كبرياً بني عدة مر�ضحني من الرجال وال�ضيدات بالعن�ضرية والكراهية وفتح النار على كل من يراه ظهرت رئي�ضة وزراء نيوزيلندا على التلفزيون الربملان النيوزلندي افتتاح اجلل�ضة التي متت بعد طليعة البالد العربية، املتم�ضكة بجذورها الإ�ضالمية وتراثها العريق،
وفاز من ح�ضل اأكرب ن�ضبة ت�ضويت و�ضط مباركة� ضهدتها اأروقة يف امل�ضجد� ضواء ك��ان رج��ال او ام��راأة او طفال ، واعلنت ان ه��ذا اليوم ال��ذي ارتكبت فيه املجزرة املذبحة باآيات من ال��ق��راآن الكرمي احتفاء ب��اأرواح لت�ضكل عدد من حلقات التوا�ضل احل�ضاري، بف�ضل النخب الأدبية
مقر النتخابات وخالل وعود براقة للم�ضتقبل الذي ينتظره اأمنياته وكان اثناء ارتكاب اجلرمية ي�ضمع اغاين عن�ضرية هو ي��وم ا�ضود يف تاريخ البالد ، وانها� ضتعمل ال�ضحايا وتعزية لذويهم. والثقافية ومناخها ال�ضيا�ضي الدميقراطي الأكرث اعتدال، لي�س كتقليد
رجال اأعم�ال و�ضباب و�ضبات الأعم�ال ومنت�ضبي الغرفة التجارية تتوعد امل�ضلمني وت�ضميهم بالغزاة ، ويذكر ا�ضماء ع��ل��ى ت�����ض��دي��د ق��وان��ني ب��ي��ع ال�����ض��الح ، واو���ض��ح��ت هناك واجب ديني وان�ضاين على الدول ال�ضالمية متوارث بني الأجيال، واإمن��ا لكت�ضابه� ضفة التجديد والإب���داع، ومن
يف جدة باختالف� ضرائحهم من مر�ضحيهم الذين و�ضعوا الروؤى املعارك التي انت�ضر فيها الفرجنة على امل�ضلمني يف ان مرتكب ال��ه��ج��وم الره��اب��ي على امل�ضاجد قد عليها القيام به وهو ان جتتمع ككتلة واحدة وتتخذ حقها اأن تكون يف مقدمة الدول الرائدة، واأن نفخر كذلك باجنازاتها
واملبادرات وجندوا لها الأحاديث والكلمات والإعالنات التي مل املا�ضي البعيد ، وقد كتب بع�ضها على الر�ضا�س حت�ضل على رخ�س خلم�ضة انواع من ال�ضلحة ، قرارا ملزما باملطالبة بتجرمي العن�ضرية والكراهية احل�ضارية، باأيدي اأبنائها وقياداتها ال�ضيا�ضية والفكرية، وكفاحها
تتوقف منذ اإعالن الرت�ضح وحتى اإعالن النتائج. الذي ارتكب به املذبحة النكراء التي ذهب� ضحيتها ووعدت بانها� ضوف تعمل اىل تغيري قوانني حمل وم��ع��اداة ال���ض��الم وت��ع��ر���س ق��راره��ا على ال��دول امل�ضتمر و�ضول ملرحلة اأك��رث اأهمية، يف زم��ن اختلطت فيه الأوراق
جمل�س جديد لغرفة جدة التي تقود التجارة وال�ضناعة يف ثاين خم�ضون� ضهيدا من امل�ضلني البرياء وجرح اكرث ال�ضالح ، وو�ضفت املذبحة بانها عمل ارهابي ، الغربية ومطالبتها ب�ضن الت�ضريعات التي حتمي ال�ضيا�ضية، وتعار�ضت فيه م�ضالح ال�ضعوب والزعامات، وتزايد طابع
اك��رب مدينة� ضعودية وم��ن كربيات امل��دن التجارية على م�ضتوى من خم�ضني� ضخ�ضا اآخرين جراح بع�ضهم خطرية وان حكومتها� ضوف توؤمن حماية للم�ضاجد حتى امل�ضلمني من خطاب الكراهية والعداء ال��ذي يكنه الأنا ال�ضيا�ضي كرائحة فنجان قهوة ال�ضباح.
العامل العربي و�ضط اآمال وتطلعات من� ضكان املحافظة الهامة على ، وك��ان املجرم قد كتب بيانا مطول ون�ضره على يتمكن امل�ضلمون من ممار�ضة واجباتهم الدينية يف اليمني العن�ضري املتطرف لالإ�ضالم وامل�ضلمني ، اأو هكذا ال�ضورة اأو جزءٌ منها يف بع�س جمتمعاتنا العربية، فلم تكن
خارطة الوطن والتي حتدوهم اىل حتقيق اأمنيات م�ضتقبل م�ضرق� ضفحته على الفي�س بوك قبل البدء بتنفيذ جرميته اأمن وام��ان ، كما زارت موقع اجلرمية واجتمعت وعلى الدول الغربية ان تفهم بانها� ضتخ�ضر الكثري ق�ضايانا واآمالنا كما كانت هي ال�ضغل ال�ضاغل، للمزيد من توحيد
وغد واعد و�ضط توجيهات القيادة الر�ضيدة الدائمة بتحقيق اأعلى وقد و�ضل البيان قبل دقائق اىل رئي�ضة ال��وزراء بذوي ال�ضحايا وقدمت لهم واجب العزاء وح�ضنت ان مل تتعاون يف هذا ال�ضدد. املواقف دفاعا عن عروبتنا، فيما اأظنه اأن تون�س لزال لديها ما مي مُ كن اأن
درجات الأداء الإحرتايف املرتبط بتحقيق اأهداف املواطنني و�ضط النيوزيلندية ، ولكن مل يكن الوقت كافيا للبحث بع�ضهم ، وكانت متاأثرة مبا حدث ومتعاطفة مع دبلوما�ضي� ضعودي� ضابق تقدميه، يف مرحلة من اأهم املراحل التاريخية التي متر بها الأمة، ل�ضيما
مواعيد مع تنمية وطنية كربى حتت مظلة الروؤية ال�ضعودية العاملية يف النقلة النوعية ملوؤ�ض�ضاتها التعليمية، و�ضعيها لتوطني املنجز العربي
2030 التي� ضتنقل ال�ضعودية اإىل العامل الأول من خالل اقت�ضاد يف حما�ضن جامعات، املعنية بدعم الأفكار العلمية وجتويد الأبحاث
طموح يحقق اأعلى م�ضتويات التميز ويكون اأمنوذجا متميزاً على عا�صفة احلزم يف الذاكرة اليمنية الأكادميية، وانتقاء الأف�ضل من قبل جلان تمُ�ضرف على هذه امل�ضاريع،
م�ضتوى العامل. فعن تنظيم املوؤمترات العلمية، يف كافة املجالت التخ�ض�ضية، يمُعد من
واليوم بعد اأن انتهت فرتة النتخابات اأمتنى من كل ع�ضو وع�ضوة اأهم املوؤ�ضرات اليجابية، بهدف الرتقاء والتبادل املعريف.
مت اختيارها يف ت�ضكيل جمل�س غرفة جدة اأن ي�ضع اأهدافه التي ال�ضيطرة على خطوط املالحة البحرية، وتهديد وهنا ياأتي دور التن�ضيق بني اجلامعات العربية نف�ضها، وف��ق خطط
ر�ضمها اأمامه وعلى طاولته يومياً وان يبداأ فعلياً يف الإنتقال من احلركة املالحية فيها، مبا يتنا�ضب مع اأطماعها� ضنوية ون�ضف� ضنوية، واعتماد م�ضاريع يعود نفعها على ال�ضباب
الوعود املكتوبة اإىل امل�ضداقية املوؤكدة يف حتقيق ما وعد به فالكل التي تمُغذيها باإحياء ال�ضراعات، واإذكاء الفنت، العربي، تكون اأف�ضلية امل�ضاركة بالأبحاث املمُحكمة لطالب الدرا�ضات
يراقب واجلميع ينتظر منهم اأن يرى تلك الوعود واقعاً وحقيقة حممد عبد�هلل� ل�سالحي واإ����ض���ع���ال احل�����روب يف دول امل��ن��ط��ق��ة، وك���ان العليا، دون ا�ضتثناء لأي تخ�ض�س من التخ�ض�ضات املتاحة، ولعلها
تت�ضربها اأر�س جدة ويفرح بها� ضكان العرو�س ونراها جزءاً من حتتفظ ال��ذاك��رة اليمنية ب��ت��واري��خ ه��ام��ة، كانت عميق، وهي( اأن اأمن وا�ضتقرار و�ضالمة املنطقة لعا�ضفة احلزم الف�ضل يف اإف�ضال هذا املخطط. ن��اف��ذة تطل م��ن جديد ب���روؤى فكرية اأك��رث ق��ب��ول، بعيدا ع��ن الحتكار
الأه��داف الكبرية املر�ضومة يف اإط��ارات التخطيط الإ�ضرتاتيجي� ضاهدة على اأحداث فا�ضلة� ضهدتها اليمن، ياأتي م�ضاألة ل ميكن ال��ت��ه��اون حيالها، ول امل�ضا�س« عدن خط اأحمر» هكذا وعد ويل العهد حممد الفكري، الذي يجرب الطالب امل�ضارك، ويوؤدي بالبتعاد عن التجاوب
لغرفة جدة على مدى ال�ضهر املقبلة. ت��اري��خ ذك��رى« عا�ضفة احل���زم» كاآخرها زمناً، ب��ه��ا، ول مي��ك��ن التغا�ضي ع��ن تعري�س اإح���دى ب��ن��� ض��ل��م��ان، وع����داً يعك�س ال��ق��درة ع��ل��ى حتقيق مع الدعوات لهذه املوؤمترات، ل�ضعوبة ال�ضرتاطات والقيمة املادية التي
لذا فان كل فائز وفائرة م�ضوؤولون اأمام الله اأولً ثم اأمام من انتخبهم واأهمها� ضبباً ونتيجة. دول املنطقة« اليمن» ملخاطر ال�ضقوط يف و�ضع م�����ض��م��ون��ه، وك����ان ل���وع���ده ه���ذا م���ا ب���ع���ده، وه��و تمُدفع مقابل ال�ضرتاك يف هذه املوؤمترات، ل تتجاوز فرتتها الزمنية
لتوظيف الأمال كحقائق ت�ضهد بها التنمية يف كل الأ�ضعده ول بد كانت� ضاعات ما قبل العا�ضفة الأ�ضد وطئاً يف« الالدولة)» ، لذلك كانت ا�ضتجابة قيادة اململكة« انطالق العا�ضفة» تلبية لطلب ال�ضرعية اليمنية، يومني فقط، فامل�ضكلة هنا تتعلق بالك�ضب امل��ادي للدولة املنظمة، يف
من التعاون واأن يكونوا على قدر امل�ضوؤولية والأمانة امللقاة على التاريخ اليمني احلديث، واأثقلها يف ميزان البقاء لطلب الرئي�س هادي ترجمة لهذه ال�ضيا�ضة. و�ضيكون للعا�ضفة ما بعدها ل�ضمان اأمن و�ضالمة ال��وق��ت ال���ذي يفرت�س اأن تت�ضابق فيه اجل��ه��ات اخلدمية م��ن خطوط
عاتقهم واأن يعملوا حتت لواء املو�ضوعية وال�ضفافية وامل�ضداقية لليمن اأو� ضقوطها، توج�ضت معها قلوب اليمنيني، مل تقت�ضر مكا�ضب العا�ضفة فقط على حتقيق املنطقة. الطريان والفنادق وبقية اجلهات، بتقدمي خ�ضومات تزيد عن%40
واأن ل ين�ضوا اأو يتنا�ضوا ما وعدوا واأن ل ينتقلوا بعد النتخاب وارتفعت اأي��ادي��ه��م اإىل ال�ضماء خمافة ال�ضقوط انت�ضارات ع�ضكرية مكّنت ع��ودة ال�ضرعية، بل خيار اليمنيني حكومة و�ضعباً« ال�ضالم» ، وهو ت�ضجيعا للطالب امل�ضاركني.
والفوز بالكرا�ضي املوؤجلة اىل حتقيق اأهدافهم ال�ضخ�ضية والإتكاء الذي لن تكون له نهاية عاجلة، اإن� ضاءت الأقدار ت�ضاعفت مكا�ضبها كمّاً وكيفاً ومكاناً، فتحقق اأي�ضاً خيار حتالف دعم ال�ضرعية، لكن ال�ضالم ما يعيب بع�س اجلامعات عند تنظيمها هذه املوؤمترات، اإ�ضافة ل�ضروطها
على البريوقراطية التي عطلت عجلة التنمية يف� ضنوات ما�ضية حدوثه. بف�ضلها مكا�ضب� ضيا�ضية اأع��ادت ر�ضم امل�ضهد ل يتحقق ب��وج��ود ملي�ضيا ت�ضتقوي بال�ضالح، املبالغ يف تكاليفها، ا�ضتبعاد اخلربات العربية، بقدر ثراءها املعريف،
واأن ل يقفوا عند هدف الفوز ال�ضخ�ضي ويرتكوا المال املعلقة اأرب��ع��ة اأع����وام م��ن العا�ضفة حت��ق��ق فيها الكثري ال�ضيا�ضي يف املنطقة ل�ضالح امل�ضروع العربي، وحتتل عا�ضمة ال��دول��ة، لذلك لن تنتهي احلرب م�ضتعينة بخربات اأجنبية ملجرد ال��رتوي��ج والت�ضويق، ونحن العرب
يف اأعناقهم. من املكا�ضب امليدانية، وانقلبت خاللها ميازين يف مواجهة امل�ضروع الإيراين الذي تمُغذيه اأطماع ح��ت��ى ينتهي� ضببها وي����زول وه���و« النقالب» ، املغرمون حتى ال�ضفقة باخلربات الأجنبية، واأن توا�ضعت خرباتها،
اجلميع على ثقة يف املجل�س اجلديد ولكن املعيار احلقيقي واملحك القوى، فبعد اأن كانت امللي�ضيات احلوثية حتتل التمدد، واأوهام الويل الفقيه. ه��ك��ذا ت��ق��ول اإرادة اليمنيني ، ي�ضتمدوا عزمهم مرة اأخرى اأوعز اإقامة هذه املوؤمترات للجامعات التون�ضية، ول�ضيما
الفعلي هو ما نراه على اأر�س الواقع وما� ضنلم�ضه من م�ضروعات بقوة ال�ضالح ج مُ ل مناطق اليمن، من� ضعدة� ضمالً منذمُ بداية ن�ضوئهم، كان احلوثيون اأدوات لتنفيذ ه��ذا من الرغبة يف اخلال�س من امللي�ضيا، ومن يف الإج���ازات ال�ضيفية، باعتبارها ف��رتة تتيح ملعظم الطالب العرب،
ت�ضهم يف تطوير جدة ويف� ضناعة النجاح بكل� ضوره ا�ضتناداً حتى عدن جنوباً، اأ�ضبحت تمُ�ضارع اأجلها القريب خمطط اإي���ران يف املنطقة، كانت اأه���داف اإي��ران دعم الأ�ضقاء يف التحالف الذين مل يبخلوا باملال، امل�ضاركة يف بلد يتوفر فيه امل��ن��اخ العلمي، وال���ض��ت��ق��رار ال�ضيا�ضي
اإىل الروؤى التي مت من خاللها وعلى� ضوءها النتخاب بكل� ضدق املحتوم، بعد حترير اأغلب املناطق من احتاللها. ترتكز على الو�ضول اإىل البحر العربي، واإىل وال�����ض��الح، وح��ت��ى ب��ال��رج��ال يف� ضبيل ن�ضرة وامل��ن��ج��ز احل�����ض��اري، ول��ع��ل اأن�����ض��ب ه���ذه اجل��ام��ع��ات، ه��ي اجل��ام��ع��ات
حتى يكون اجلميع اهالً ملن و�ضع ثقته فيه واأن ل نرى كالماً كان� ضنعت عا�ضفة احلزم تاريخاً جديداً يف املنطقة، اأه��م امل��وان��ئ هناك« ميناء عدن» ، واإىل امل�ضيق ال�ضرعية وا�ضرتدادها. التون�ضية واجلامعات ال�ضعودية، يف بع�س مناطقها التي متتاز باأجواء
جم��رد ت�ضويفات واأح��ادي��ث لتمرير ف��رتة النتخاب ثم الن�ضيان وج�����ض ّ�� دت ر�ضالة ك��ان� ضداها ك��ب��ري، ومفادها امل��ائ��ي ال���ض��رتات��ي��ج��ي« ب���اب امل���ن���دب» ، وم���ن ثم– كاتب ميني مناخية معتدلة، مع اإتاحة الفر�ضة للم�ضاركني بزيارة الأماكن املقد�ضة
وال��رتاخ��ي بعد الفوز وال��ع��ربة مبا� ضتحمله ال�ضهر القادمة من( مكة املكرمة واملدينة املنورة.)
اختبارات حقيقية للمجل�س اجلديد يف حتقيق ما وعد به الأع�ضاء
املنتخبني وعليهم اأنه هناك املاليني الذين يقفون يف دائرة النتظار. املاء بني الهدر والإ�صراف والرت�صيد
Loay@altayarpr.com
وتوفرياً لالأموال التي تنفق يف هذا املجال. جتاوز� صدمة الطالق للمراأة

ً ذلك ما اأحببت الإ�ضارة اإليه يف هذه العجالة بالن�ضبة
غد..� يوم� آخر ل�ضتعمال املياه وتر�ضيدها يف جميع اأمور حياتنا
باعتبارها من النعم التي ل تقدر بثمن، واإهدارها
علي خ�سر�ن� لقرين والإ�ضراف يف ا�ضتعمالها يعود علينا بنتائج غري
احتفل العامل يوم اجلمعة15 رجب املا�ضي1440 ه� وطرقاتها كونت اأن��ه��اراً من املياه اجل��اري��ة، نتيجة حميدة، قال تعاىل{ : وكمُلمُواْ وَا�ض ْ رَبمُواْ وَلَ تمُ�ض ْ ر ِ فمُواْ
امل��واف��ق22 م��ار���س2019 م باليوم العاملي للمياه للتنظيف ب��امل��اء اأو وج��ود خلل يف مت��دي��دات املياه اإِنَّهمُ لَ يمُح ِ ب ُّ املْمُ�ض ْ ر ِ فِني[ }الأعراف]31:
�إميان يحيى باجنيد حت��ت� ضعار( امل��ي��اه للجميع) وال���ذي ي��ق��ام� ضنوياً لديها اأو ال�ضرف ال�ضحي،.. والبع�س الآخر حوّل وخ��ت��ام ال��ق��ول؛ اأرج���و م��ن و�ضائل الإع���الم املقروء نيفني عبا�س
يف معظم دول ال��ع��امل اع��رتاف��اً بقيمة ه��ذه النعمة عمالها النظافة العادية اإىل النظافة باملاء وهي طريقة وامل�ضموعة اأن يجد هذا اجلانب� ضمن براجمها ما
ماذا تعرف عن ال�جع..؟ العظيمة ويدرك اجلميع اأن املاء نعمة من نعم الله على متثل اأعلى درجات( اإهدار املياه.) ي�ضتحق من اأهمية وعناية، فالإعالم هو م�ضعل الأمة لي�س بال�ضرورة كما تت�ضور الكثريات اأن الطالق نهاية العامل، اأحياناً
الإن�ضان، و�ضائر املخلوقات يف الأر�س، وثروة من ومما لحظته اأي�ضاً واأنا اأوؤدي العمرة وبع�س اأفراد ال�ضاطع ومنار تقدمها ونهو�ضها يف حياتنا. ميكن اأن يكون الطالق بداية حياة جديدة للمراأة.
متر علينا اأوقات ن�ضعر فيها اأن اأمل الدنيا يعت�ضر قلوبنا، واأن الرثوات الندرة التي وهبنا الله اإياها يف حياتنا. اأ�ضرتي اأن بع�س الذين يرتادون دورات املياه يف ول اأن�ضى اأن اأ�ضيد ب��ال��دور ال��ذي قامت وتقوم به فى البداية ل اأحد ي�ضتطيع اأن ينكر اأن املراأة تدخل فى دوامة من احلزن
بيننا وب��ني الياأ�س� ضعرة رقيقة،� ضتمُقطع دون جمهود يذكر، ق��ال تعاىل{ : وَج َ عَلْنَا مِ��نَ املَْ��اء كمُ��لَّ��� ض َ�� يءٍ ح َ�� ي} احل��رم املكي من رج��ال ون�ضاء، ي�ضرفون اإ�ضرافاً بع�س ال��دوري��ات وامل��ج��الت يف ه��ذه الناحية ويف والقلق والرتقب خا�ضة من املجتمع املحيط، ت�ضبح� ضريعاً اأمام اأمرين
ٍّ
ْ
فنظل يف تاأهب لو�ضول تلك اللحظة التي تنقلب فيها الدنيا اأمام اآي���ة��� )30( ض��ورة الأن��ب��ي��اء. والآي�����ات والأح���ادي���ث ملحوظاً يف ا�ضتعمال امل��ي��اه، فما ي�ضرفه الفرد طليعتها جملة قافلة الزيت التي قد ل تخلو اإعدادها ل ثالث لهما.
اأعيننا را�ضاً على عقب، وت�ضبح� ضوداء معتمة ل� ضياء فيها، والدرا�ضات يف تاأكيد اأهمية ونعمة هذه الرثوة اأكرث الواحد يكفي ع�ضرة اأفراد. من درا�ضة اأو ا�ضتطالع عن اأهمية املاء ودوره يف اإم��ا ال�ضت�ضالم للحزن وكتابة نهاية احلياة التي مل تبداأ ب�ضبب كالم
ثم منار�س ما نحب ممار�ضته دائماً من ال�ضعف وتقم�س دور من اأن حت�ضى؟ وكنت اأمتنى على اإدارة� ضوؤون احلرمني ال�ضريفني حياة الإن�ضان واحلث على تر�ضيده وعدم الإ�ضراف النا�س، اأو ال�ضتعانة بقوة جتعلها تواجه احلياة من جديد وتتغلب على
ال�ضحية املنكوبة التي لطاملا اجرتت م�ضاعر احلزن من الآخرين ل��ذا يتحتم علينا اأن نهتم بها ومب�ضادرها( عناية امل�ضهود لها بالإخال�س والتفاين يف خدمة مرتادي فيه. اأحزانها وتقرر خو�س معركة احلياة بقوة اأكرث وخربة عن ما� ضبق.
وه��ي على تلك احل��ال��ة، فت�ضبح درع حماية م��ن اأي متطلبات وتر�ضيداً) واأن نحميها من اآف��ات التبذير ال��ذي قد احلرمني ال�ضريفني من املواطنني والوافدين، اإيجاد خامتة: امل��اء نعمة اأنعم الله بها على خلقه، ل تقدر الأمل النف�ضى اأ���ض��د ق�ضوة م��ن الأمل امل��ع��ن��وى، لذلك التغلب عليه هام
للتفاوؤل وح�ضن الظن، اأواملطالبة بالعودة اإىل حالتنا الطبيعية.. ي�ضاحب ا�ضتعمالها، للمحافظة ع��ل��ى م�ضتقبلها رقابة على هذه ال��دورات اإ�ضافة اإىل و�ضع و�ضائل ب��ث��م��ن، وق���د ج��ع��ل م��ن��ه ج��ل وع���ال( ك���ل��� ض��يء ح��ي) و�ضرورى حتى ل يتغلب علينا
مع ال�ضتعداد بالهجوم على كل من ل يقدر ما نعانيه من وجع.. وا�ضتمراريتها يف حياتنا. اإر�ضادية حتث ّ مرتاديها على تر�ضيد ا�ضتعمال املاء، فيجب علينا ونحن نحتفي بيومه يف كل عام اأن تظل وفقاً لالإح�ضائيات الأخ��رية فاإن ن�ضب الطالق بالدول العربية اإرتفعت
"العوائق هي وهم يف عقول العاجزين"، تاأملت كثرياً يف بع�س البيوت واملرافق تقدر هذه النعمة حق قدرها وبحث اإمكانية و�ضع اأجهزة فنية يف م�ضادر� ضخ عنايتنا به م�ضتمرة( حفاظاً وتر�ضيداً ودون هدر ٍ اأو بن�ضبة خميفة، ل اأعلم� ضبب حمدد للطالق، لكن ميكن حتديد امل�ضكلة
ال��ع��ب��ارة يف حم���اول���ة ل�����ض��رد ك���ل ع��ق��ب��ات��ي ال��ت��ي م���رت ب���ي يف وت��ع��م��ل ع��ل��ى ت��ر���ض��ي��ده��ا وح��م��اي��ت��ه��ا م��ن ال��ت��ب��ذي��ر.. هذه املياه، بحيث تخفف� ضخها اإىل ن�ضبة تقلل من اإ�ضراف ٍ. ) باأن البدايات تكون خاطئة ب�ضبب اإقتبا�س� ضخ�ضية كل واحد لالأخر ما
احل��ي��اة، وتخيلت ل��و اأن��ن��ي ن��ظ��رت لها م��ن خ��الل ه��ذا املفهوم، والبع�س الآخ��ر ل يقيم لها اأدن��ى اأهمية ف�ضوارعها ق��وة� ضغطها ال��ع��ايل، م�ضاهمة يف عملية الرت�ضيدAli.kodran7007@gmail.com يو�ضل العالقة بالنهاية لطريق م�ضدود وهو الطالق ب�ضبب عدم تقبل كل
هل كان كل عائق مر بي حالة من حالت الوهم وا�ضت�ضلمت له طرف لل�ضخ�ضية احلقيقية لالأخر، اأي�ضاً عدم وعى ال�ضباب املقبلني على
مبح�س اإرادتي.. اأم اأنني بالفعل مل اأقو على تخطي الأمر وكان الزواج مب�ضوؤوليات احلياة الزوجية ب�ضكل كاف.
يقيدين لفرتة من الزمن.. هل حقيقي اأن اأمور حياتنا ال�ضعبة مل روحي وما ملكت يداي فداه بني ه��ذا وذاك حتتاج امل���راأة فى كل الأح���وال للدعم املعنوى، فالرجل
تكن� ضوى فقاعة من ال�ضابون، تطري بعيداً ثم تختفي بعد اأن بطبيعة احل��ال ميكن اأن يتخطى الأزم���ة� ضريعاً ويندمج ب�ضهولة مع
ينت�ضر رذاذها يف الهواء..؟ لو كان الأمر كذلك ملا كرثت حالت اأط��ف��ال��ن��ا ف��ل��ذات اأك��ب��ادن��ا مت�ضي ع��ل��ى الأر�����س، املجتمع، عك�س املراأة التى تواجه اإنتقادات واأمور تنعك�س على� ضحتها
الكتئاب والنطواء اأو حتى النتحار يف اأرجاء الكون، لو كان وهبنا الله اإياهم، وهم م�ضدر� ضعادتنا وعنوان النف�ضية بال�ضلب فاحلزن الذى تعي�ضه الن�ضاء ب�ضبب املجتمع بعد الطالق
الأمر كذلك ملا وجدنا مكاتب ال�ضت�ضارات والعالج النف�ضي التي م�ضتقبلنا، ي�ضتحقون منا ك��ل رع��اي��ة واهتمام يو�ضلهن لطريق املر�س.
قد ل تاأتي بنتيجة يف بع�س الأحيان. ح��ت��ى يبلغوا��� ض��ن ال��ر���ض��د ف��ي��زف��ون اإىل ال��وط��ن بهرية حممود� حللبي بالن�ضبة للمراأة يجب عليها اأن ل تلتفت كثرياً لالأخرين وتوؤمن بالق�ضاء
بنظرة اأكرث قرباً لالأمر من خالل جمهر للواقع.. رمبا العبارة وه��م� ضباب واع���دون ، فيهم م��ن اخل��ري الكثري والقدر وتكون على قناعة داخلية باأن وقوع الطالق لي�س نهاية العامل،
�ضحيحة، عندما ن�ضع ما يوؤملنا ونقي�ضه باآلم الآخرين، اآلم قد ويف ثقافتهم العلم الغزير ، ومن طموهم ال�ضيء ل��ل��ت��ك��ن��ول��وج��ي��ا احل��دي��ث��ة ، ي��ت��ن��اول��ون ال��وج��ب��ات الريا�ضية ، وقد يكون من ال�ضروري جداً ونحن وقد يكون بداية حياة جديدة اأكرث جناحاً.
ل نقوى على حملها على الرغم من ادعائنا لقوة ال�ضرب لدينا، الكبري. ولكن ما هو الواقع احلقيقي الذي يعي�ضه ال�ضريعة ويت�ضلون بالأطعمة ال�����ض��ارة ، الأم��ر يف ح�ضرتهم اأن نحرتم وجودهم بيننا ، فنتوقف ومن الوارد كذلك اأن يعود الطرفني مرة اأخرى، لكن اأمل العودة ل يكون
اآلم تدفع اأ�ضحابها لل�ضخرية وال�ضحك من اأمرنا ونحن نت�ضكى الأطفال يف اأيامنا هذه ؟ لقد اأ�ضبح هناك خماوف ال��ذي� ضتت تركيزهم واأ�ضابهم ب�ضمنة مفرطة ع��ن ال��رثث��رة يف اجل����وال وال��ت��غ��ول يف مطالعة الهدف الأ�ضا�ضى، لذلك بكل الأحوال يجب اأن تتاأقلم املراأة على احلياة
ون�ضتغيث، ول�ضان حالهم يقول" :ما الذي تعرفونه عن الوجع..؟ وقلق� ضديد على حال الطفولة التي تنتهك يومياً ، اأث��رت� ضلباً على ن�ضاطهم البدين وم�ضريتهم ر�ضائله وفيديوهاته ، واأن نحد من اجلعجعة يف اجلديدة وتتعاي�س معها وتبداأ فى و�ضع خطة م�ضتقبلية حلياتها والكف
ما مقدار اآلمكم وما فقدمتوه يف حياتكم لت�ضبح الدنيا مكان ل على مذابح الكبار، فمن طفل يف ال�ضارع يعاين الدرا�ضية. احلديث وال�ضراخ يف التعبري ، فلي�س لهم ذنب عن التفكري فى املا�ضى وذكرياته حتى ل تتحول كالوردة الذابلة التى
يت�ضع لأحزانكم..؟" الت�ضرد وال�ضياع ، وم��ن طفل مور�ضت� ضده علينا اأن نحمي اأب��ن��اءن��ا م��ن ملوثات الع�ضرنة فيما يحدث بني الكبار من م�ضاكل وانتهاكات ، ل حياة فيها.
ولو اأننا حاولنا اأن نبعد ذلك املجهر قليالً لوجدنا� ضورة جميلة اأب�ضع اأن��واع الظلم والتعذيب ، اإىل اآخ��ر دمُف��ع به وحت��دي��ات ال��غ��زو ال��ف��ك��ري ع��ل��ى ك��ل م��ا ه��و قيم فهم الأجدى باحلوار ، والأحق باللعب ، والأوىل نظرة املراأة لنف�ضها هى مراآة الأخرين للتعامل معها، لذا الثقة بالنف�س من
لنف�س اأولئك الأ�ضخا�س الذين ظننا ب�ضعادتهم بفعل اأقنعة تغطي اإىل العمل حتت وطاأة احلاجة والفقر، فحرم من واأ�ضيل ، واأن ن�ضعى جاهدين وبوا�ضطة و�ضائل ب�ضرد الق�ض�س واحلكايات. اأهم الأمور التى يجب اأن تتحلى بها املراأة حتى ت�ضتطيع مواجهة املجتمع
وجوههم، ولتيقنّا اأن ما نرتديه نحن منها يخفي ما منلكه من التعليم والذهاب اإىل املدر�ضة ، اإىل اآخر ا�ضتغلت الإعالم املختلفة اأن نبث لهم الربامج املتنوعة التي يقول ال�ضاعر بدوي اجلبل عن الطفولة يف اإحدى دون اأن ت�ضبح حياتك اأ�ضرية بني الأخرين واأحكامهم.
نِعم، نِعم غفلنا عنها عندما مر بنا عار�س كان من املمكن اأن ل طفولته من قبل جماعات اإرهابية دربته على حمل ترثي ثقافتهم املعرفية وت�ضمو بذائقتهم الفنية. ق�ضائده " البلبل الغريب:" بعد الطالق اأف�ضل اخلطوات هى بدء ترتيب الأوراق وو�ضع الأمور التى
ن�ضعر به لو و�ضعناه يف� ضورته احلقيقة كفقاعة من ال�ضابون. ال�ضالح وقتل الأب��ري��اء ، وهناك يف مكان اآخر واملطلوب منا كاأولياء اأمور ومربني اأن يكون لنا ي��ا رب م��ن اأج��ل الطفولة وح���ده���ا...... اأف�س ت�ضيف مل�ضتقبل املراأة كالدرا�ضة اأو تطوير املكانة العلمية والعملية هى
للتوا�ضل على تويرت وفي�س بوك ن��رى اأط��ف��الً اتخموا بالرفاهية ، فقلّ عطاوؤهم دوراً متميزاً يف متابعة براجمهم اليومية من بركات ال�ضلم� ضرقاً ومغرباً الأف�ضل والتى ت�ضكل لها� ضخ�ضية من ال�ضعب اإنهزامها اأمام اأى م�ضكلة
eman yahya bajunaid و�ضعف انتاجهم واأ�ضبحوا جم��رد م�ضتهلكني ج��د ول��ه��و، ويف تر�ضيد ا�ضتخدامهم لالأجهزة و�ضن� ضحكة الأطفال يا رب اإنها... اإذا غردت تقابلها ويتيح لها فر�س اأكرب فى احلياة ويعزز من ثقتها بنف�ضها.
اللكرتونية ، وتوجيههم نحو ممار�ضة الأن�ضطة يف موح�س الرمل اأع�ضبا
   6   7   8   9   10   11   12   13   14   15   16