“الروح تهفو إلى زيارة بيت الرحمن “، أمنية كل راجل على ظهر البسيطة إلى بيت الله الحرام، حتى إذا ما وصل إلى الحرم حفته الملائكة واستبشر بما لقاه على الأرض المقدسة خيرا.
ملامح تلك الروحانيات لا تظهر فقط في مشهد اللؤلؤ المنثور خلال الحج، بل في صور تلتقطها عدسات الكاميرات جميعها.
صور تبث البهجة والمحبة وعظمة الركن الإسلامي الأعظم.
شرطي يحمل مسنا، وطفلة تقبل الحجر، وشيخ يدعو الله بمناجاة طيبة، وحاج يحمل طفله تحت قطرات المطر.
كلها مشاهد للحجيج الكريم بعثت على الإحساس باللحظات العظيمة المباركة.