قدم التربوي والكاتب الصحفي بجريدة البلاد السعودية محمد حامد الجحدلي شكره لجميع المُعَزِّين من الزملاء والأصدقاء من داخل المملكة وخارجها والتَّفَضُّل بتقديم واجب العزاء في وفاة والدته رحمها الله وأسكنها فسيح الجنان.
وأثنى الجحدلي على جميع من تكبَّد عناء السفر إلى مدينة جدة، وفي مقدمة المعزين سعادة الدكتور عبدالله بن محمد الزيد مدير عام التعليم بالمنطقة الغربية الأسبق ومرَافِقَيْه كل من الدكتور يوسف العارف عضو النادي الأدبي بجدة والأستاذ مشعل الحارثي الإعلامي المخضرم ولفيف من الوسط التربوي والإعلامي ورجال المجتمع وأعيان القبائل، وجيران الحي وأقارب الفقيدة بتواجدهم وعائلاتهم طيلة أيام العزاء الثلاثة.
كما شارك في تقديم مراسم العزاء عدد من زملائه التربويين في مدارس الثغر النموذجية من قيادات تعليمية ومعلمين بطريق مكة المكرمة، مقدرا للجميع نبل ومشاعرهم الصادقة في تخفيف مصابه الجلل بفقده لوالدته الغالية، شكر الله مسعى الجميع، داعيا الله لوالدته الفردوس الأعلى من الجنة إنه سميع مجيب.