•• بتوفيق من الله يعد الإعلامي الأستاذعبدالخالق الزهراني رئيس اللجنة الإعلامية بمعرض جدة الدولي الرابع للكتاب من الزعماء الرياضيين “بالصحافة النزيهة ” التي تعشق الخصب وكل حكاوي الوفاء
“صحفي رياضي وناشط إعلامي”
ورئيس تحرير لصحف متخصصة في قطاعات شتى ، لا يسخر من رجعية الشمس فالشمس تطلع من الشرق غير أنها تنام في أحضان الغرب فلماذا لا تشخص إليها مقاربته المعرفية الثقافية الرياضية في خطابه الصحفي وتنام معها، و بالفعل فالإعلامي الرياضي عبدالخالق الزهراني من المأهولين بالنبوغ الأنيق والهدير القيادي الباهر!، لذا.. فالجمع الإعلامي الهلالي يعدُّه ضمن التعبير الأنقى في الكتابة عن إنجازات الوطن و الفرق التي تمثل الوطن وتقتاد للوطن البطولات
•• والهلال كان يظل بالرياضة موجة موسمية دائمة لها أجواؤها التي تستمطر للوطن سحب البطولات التي أضحت تؤجج الفرح والحبور لما يصل إلى ٦٠ بطولة متنوعة بكرة القدم من ضمنها سبع بطولات قارية آسيوية.!
•• الأستاذ عبدالخالق الزهراني
مدير إدارةالمطبوعات بمطار الملك عبدالعزيز ضمن عوالم الهلال كلها وفي الحياة المظهرانية والجوّانية.. بل هو في ما ورائيتها زمنٌ للطمأنينة.. لأن سمته الوجدانية الهلالية تباركها كلُّ القيادات وكل نبلاء الزعيم وكلُّ أعضاء الشرف.
•• والهلال.. لهُ “أبدية حلم بطولي” لا تعترض بأية جغرافية حتى جغرافيته الأكاديمية وأستاذيته الوهاجة في هذا المجال، ولذلك سيستمر، بعون الله، يواصل التألق والاجتهادات؛ لذا حضر الهلال مدعوماً بالوطن والشرفيين بكل أحاسيسهم السابقة واللاحقة ليزداد الهلال تألقاً في عيني محبيه كما جملة الأعراس..!!
•• وها هو الهلال الآن بطل أبطال القارة الآسيوية الكبرى، يضاهي أعتى فرق العالم “زعماء القارات”.. لا تزال فرصته ناهضة في معادلة بطولية أبدية يستبيح من خلالها المدى في سماء الفوز المتكامل ضمن العالمية في بطولة كأس العالم للأندية .. وربما الظفر، بعون الله، للتقدم للطموح العالمي الآخر.!
•• ومنافسات الهلال بكل البطولات يفرض على الزعيم الكاتب هيبتها واحترام خصومها من أمامه بكل طموحاته التي تزداد لكل مباراة ويستمر هو يُروض بطولاته ولا يكترث، بل ويصرُّ على إقامة عرس جديد له في كل مرة!! ويشد الأستاذ “عبدالخالق الزهراني”الانتباه لمنهجه القيادي الصحافي ولا يقطع حبل الوصال البطولي مع الوطن أيضاً، كما أنه في موعد متجدد مع هلاله للتطلع من الصعود لمنصات الذهب كان آخرها البطولة التي تمايزت في رؤاه و أحلامه سنوات .. وهذه هي بشارته ومسافته الظليلة التي يطمئن بها على رغم السباق المحموم في كل بطولة، والذي يلتقي بها سواء في بطولات آسيا أو مع إخوانه بالوطن في مختلف الألعاب بالإضافة لأصدقائه خارج الوطن وهو سباق يُصبحُ مُنتصباً لزوال قد لا يأتي بمشيئة الله بعد..!! ولا يمكن للمسافة البطولية في ذات الهلال أو هذا الصحافي الرياضي أن تتقلص، فالبطولة حوار وطني كروي خاص ومبادئ ذات صياغات رياضية حضارية ومنظومات تاريخية وصبغات وأصول ومرجعيات لا تخرج هلال الوطن عن كونه منهجا في العشق والفطنة البطولية والفكر.وكل القيادات الإعلامية الرياضية حاضراً وسابقاً و التي وصلت تواً ناهيك عن الزعامات الشرفية كان في أفقها النفسي والفني والطموحي متغيرات إبداعية خصبة ، فهي التي:
أولاً: تروَّض للفكر الرياضي الوقت والمسافة برسم بياني انطباعي متزن و مدروس.!
ثانياً: وتحتكم إلى منهج أكاديمي ميداني في متونه شحذ الطاقة من الجميع لتهنئة الفريق الذي يمثل الوطن .عملية التوغل في أحراش الحركات الكروية وبالذات مع (أندية البطولات).والمساهمة في اللجوء إلى القاسم المشترك في التكتيك مع الانتصارات .!
•• إذن.. فخصوبة، الصحافة النزيهة صنو الخصب البطولي وسمو جمالية الأداء، والطموح المبكر للنبوغ الإداري وللانتصار وتعزيز العودة الى منصات الذهب والعقل المصطخب للصحفي الذي يشيع في الفرح القيم.
•• عبدالخالق الزهراني .. والذي أدار غرف عمليات للجنة الإعلامية وكمتحدث رسمي لوزارة الإعلام في المؤتمر الصحفي الأمني اليومي بالمشاعر (مأهولاً) بنبوغ الزعيم ونخوة إصراره على درامية البطولات وعالمها الزاخر.. واستدراك النضال الجماهيري بروح الحماسة الفياضة!! وهي بالفعل احترافية تنساب بين عصور الهلال الذهبية والقدرة الجديدة الفائقة للقيادة الإعلامية على الكتابة حول استكناه الألقاب؟! والظفر بهذه التي ستشرق بإذن الله عطراً وسحراً وألقاً!!