يتنافس الكثير من الأفراد سواء من رجال المال أو الأعمال أو أصحاب الشهادات العلمية لعضوية الجمعيات الخيرية فشكراً لهم على جهودهم
وآمل أن تُحدّد رؤية لكل شخص يرغب بالإنضمام للجميعة وأن يضع أهدافاً تفيد الجمعية من ناحية التطويروأن يكون ذا خبرة وأن لا ينتظر أن تدفع له الجمعية ولكن له نسبة من الأموال التى جلبها لخزينة الجمعية.
وأن يساعد الجمعية لتطوير نفسها من خلال إنشاء مشاريع بسيطة إقتصادية أو إستثمارية لتعتمد على نفسها وتحقق أهدافها وتكون مصدر مال لخزينة الجمعية وأن يكون مجلس الجمعية من خلال الإنتخابات. ولجدّية الإنضمام، يضع كل مرشح فى خزينة الجمعية مبلغاً كأمانة لا يقل عن 50 ألف ريال
للعضو ومائة ألف ريال للرئيس تسترد فى حال نجاح العضو فى تحقيق الأهداف التى رسمها لنفسه ، وفى حال تعرضه للفشل تصبح مُلكاً للجمعية.
يجب على مجلس الإدارة أن يحول الجمعية الى مصدر لجلب المال من خلال فتح صندوق للإستثمار يتم تشغيل أبناء المساهمين السعوديين بالمشروع وأن يكون تحت هيئة رقابية وأن يكون المدير المالى من قبل الوزارة.
وأن يتحمّل رئيس الجمعية جميع الخسائر فى حال إنشاء مشروع دون الإستعانة ببيوت الخبرة.
أتمنى استخدام التقنية فى الإنتخابات خاصة الإستقبال وإدخال المرشحين.
وأن تكون الأجهزة في مدخل صالة الإجتماع وعدم قبول التدخل اليدوى وأن تحدد ساعات محددة لدخول المرشحين حتى نهاية يوم الإنتخاب والإستفادة من الكفاءات الجيدة من المتقاعدين الذين انضموا للجمعية من خلال مراكز تدريب بالجمعيات.
وليت يطبق نظام إنتخابات الغرف التجارية 50 بالمائة للإنتخابات ، والباقى بترشيخ من الإدارة المسؤولة عن الجمعيات الخيرية.