المحليات

رصيد الإنجازات

إنجاز تلو الآخر، ولبنة بعد أخرى لمشروعات جديدة، وقرارات دافعة وأنظمة متقدمة محفزة. هكذا تتكامل منظومة التطور النوعي المتسارع لمسيرة التنمية السعودية المستدامة في تحقيق أهداف رؤيتها الطموحة، برعاية ودعم لا محدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والقيادة المباشرة للطموح الوطني من سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- حفظهما الله.

فالمملكة اليوم تقدم أنموذجًا رائعًا للتطور الجامع لهمّة أبناء وبنات الوطن، في كل موقع ومجال على خارطة مستهدفات الرؤية، ورصيد حصادها الذي يتجاوز حساب الزمن بجهود لا تعرف التثاؤب، وتكامل وثيق بين الجهود الحكومية الحثيثة وشراكة قوية للقطاع الخاص.

وهكذا تتعدد مسارات الإنجاز التي تلتقي عند الهدف الناصع، وهو المكانة اللائقة لوطن الطموح، ودوره الحضاري المتصاعد على خارطة التقدم والتنافسية العالمية، تظلله نعمة الأمن الوارف والاستقرار الراسخ، وصعود مكانة المملكة؛ كأحد أهم مراكز التأثير، وإسهامها القوي في تشكيل اقتصاد المستقبل، والاستثمار الأمثل لموقعها الإستراتيجي، وهاهي توفر مقومات جاذبيتها للاستثمارات والاختيار السياحي عالميًا، وتنافسية تكاملية بين مناطق الوطن.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *