شكرا لأصحاب الأموال الكبيرة فهم من يحرصون على إقامة المشاريع الكبيرة أياً كان نوعها ليستفيد منها المواطن بالتوظيف والوطن بالمشاريع التى تجعل البلاد تستغنى عن الاستيراد وتكون داعماً للوطن.
باضافه المزيد من العملات الصعبة ورديفاً للمصانع. الأخرى لتكون مترابطة وكذلك احتواء الكثير من الكوادر الوطنيه المؤهلة واكتساب الخبرات للخريجين،ما يقلّل من الإستعانة بالعمالة غير الوطنية خاصة أن الدولة تقوم بدورالداعم المستمر للمشاريع والمصانع بشتّى أنواعها.
أتمنى من الإداره المعنية تخصيص جائزة للكفاءات الوطنية من خلال التدريب، ولمن لهم بصمات فى جني الأرباح والمشاركة فى التوظيف وتنّويع الصناعة في البلاد.
وأرجو متابعة الأشخاص الذين يحرصون على الكسب من خلال توظيف الأموال في أعمال لا تعود بالنفع على المواطن.
أمّا الإستثمار فى الأراضى بدون إقامة مشاريع بل لمجرد البيع عند ارتفاع الأسعار ، فإن ذلك لا يفيد التوظيف ولا الدورة الاقتصادية.
شكراً لكل من أقام مصنعاً أو مدينة صناعيه أو مستشفى أو مزرعة أو صاحب منتجات صناعية أو زراعية أو طيبة، أو شارك فى بناء وحدات سكنية وساعد في تأمين السكن الملائم للمواطن، وذلك من خلال دعم الدولة للمقاول والمواطن معاً، والشكر موصول لكل من شارك فى دعم الشباب من خلال إقامة مراكز التدريب والمشاريع والجمعيات الخيرية وبناء المنشآت .