البلاد ــ وكالات
ترجح دراسات كثيرة أن يعيش شخص من بين 10 أفراد، بحلول عام 2050م، مع حالة من حالات فقدان السمع.
وفي نسب كبيرة من أشكال هذه المشكلة، يمثل ضعف السمع الوراثي الأكثر صعوبة في العلاج، ما دفع العلماء لتكثيف تجاربهم في هذا الشأن، وتقديم حلول بديلة في علاجاته، وبحسب ورقة بحثية نشرت أخيراً بمجلة «العلاج الجيني»، تبث التجارب على نماذج الفئران، أملاً كبيراً في هذا الخصوص، ذلك بالاعتماد على إحدى الأدوات الواعدة المستخدمة في العلاجات المناعية- ناقلات الفيروسات المرتبطة بالغدة (AAV)- التي نجحت في تحفيز المستقبلات السمعية.
