خمس سنوات من الإنجاز، تجلت عبرها عظمة القائد الشاب سمو ولي العهد، وأكدت نضوج فكره واتقاد عقله ورؤيته السديدة، فقاد المملكة إلى المكانة التي يرتقبها الجميع في مقدمة دول العالم.
سنوات مضت تحقق خلالها من الإنجازات ما تعجز العقول عن تصوره، فالتنمية المتسارعة في مختلف المجالات تنبئ عن نهضة شاملة ظهرت بوادرها، ولا يزال الجميع يعمل من أجلها.
وما يدعم فكر سمو ولي العهد المتطور، اعتماده على الدماء الحارة، وتشجيعه للشباب على العمل والتميز والإبداع والابتكار، وهو ما سيكون له قيمة كبيرة في المستقبل القريب؛ كون التأهيل حاضراً وشركات القطاعين الخاص والعام تفتح أبوابها للشباب ليقودوا مسيرة الإنجاز والتميز، بعد أن تلقوا تعليماً رفيعاً في أفضل الجامعات المحلية والدولية، وباتوا جاهزين للعمل في أرفع المواقع خدمة للوطن، الذي منحهم خيره وأمنه، وجعلهم مرفوعي الرأس.