المحليات

3 ممارسات تطلبها “البيئة” لتنمية الغطاء النباتي

البلاد- متابعات

أكّدت وزارة البيئة والمياه والزراعة على أهمية الدور المجتمعي البيئي في المساهمة بتنمية وحماية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، من خلال التوقف عن الاحتطاب، وغيره من الممارسات الخاطئة التي تضر بالبيئة والموارد الطبيعية.

وأوضحت الوزارة أن الاحتطاب يُعد سببٌ رئيس في تضرر الغطاء النباتي وتدهوره، داعية إلى الالتزام بالتوقف عن ممارسته، حتى نساهم جميعًا في حماية البيئة وتنمية الغطاء النباتي؛ مما يمنحنا بيئة نظيفة، خالية من التلوث ومسبباته، ويزيد من رقعة المساحات الخضراء ويعمل على تحسين جودة الحياة.

وحدّدت الوزارة خلال حملة #حمايةالغطاءالنباتي، التي أطلقتها للتوعية بأهمية الحفــاظ على الغطــاء النباتي وتنميته؛ ثلاث موجّهات رئيسة تساهم في تنمية الغطاء النباتي، تمثلت في:

–           استبدال الحطب المحلي بالمستورد.

–           استبدال الرعي الجائر بالرعي المنظم.

–           زراعة الأشجار عوضًا عن قطعها.

وأشارت إلى أن ذلك من شأنه المساعدة على إيجاد بيئة نظيفة، وتحسين جودة الحياة.

يذكر أن المملكة أطلقت العديد من حملات التشجير؛ للحد من آثار التصحر، وإعادة تأهيل مواقع الغطاء النباتي المتدهورة في إطار قيادتها للحقبة الخضراء، التي تسعى من خلالها إلى تعزيز الدور البيئي للمشاريع المستقبلية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *