لم يزل الكتاب «خيرَ جليسٍ في الزمان» رغم سطوة وسائل التَّواصل الاجتماعيِّ، خاصة التي نعيشها في الوقت الراهن والتي حرمت الإنسان من متعة القراءة وجعلته لاهثا وراء طغيان القنوات المرئيَّة والمسموعة التي تعملُ على استقطاب المتابعين بالكثير من المواد غير المفيدة، ولكن رغم كل ما تفرزه منصات التواصل بكافة أنماطها فقد أثبت معرض الرياض الدولي للكتاب أن الكتاب ما زال له حضوره في وجدان الأجيال وأن الأطفال ما زالوا يرتبطون مع الكتاب وعشق القراءة.