وضع مهرجان موسم العودة إلى الرياض الذي انطلقت فعالياته مؤخرا مفهوماً جديداً للألعاب عبر دمج التعليم بالترفيه واستثمار بهجة الأطفال وتعليمهم عددًا من المهارات والمعلومات أثناء وجودهم في منطقة الألعاب الخاصة بهم، كما يسهم المهرجان في إطلاق وسائل الترفيه الخاصة بالصغار وبث روح التفاؤل في نفوسهم، عبر مجموعات واسعة من الألعاب التي تخاطب عقولهم بتصاميم مختلفة، لصناعة البهجة وتفاصيل جودة الحياة كما يتم منح الأطفال قدرات عقلية تؤثر بشكل إيجابي في حياتهم.