•• بلى: فواقع فريق القدم بالنادي الأهلي (رسالة)..! تتمعن في بريق النفس. و.. (رسالة) للذوات الأخرى(صانعة القرار) حين تتعامل (مع الأهلي) بمثل ما تريد أن تكون عليه معاملتها له، وحين تكون (قدوة) في العطاء والبذل والسلوك الحاسم للحبكة الاستيفائية مع اللاعبين!!
•• فما هي أبعاد (رسالة ثقافة السلوك الحاسم؛ سلوك الانتصار ورجولة البذل)؟!. إن لهذه (الثقافة) أبعاداً عديدة. بما في ذلك رد الفعل الخاص (بالمعاناة) التي يتعرض لها المجتمع الأهلاوي من(بعض المتغيرات )!! للأسود بعد أن تدحرجوا فخبا زئيرهم محروساً بمخالب ظروف تدريبية وعناصرية تائهة.. تائهة! في درب مظلم!! يتخبط بالخسارات؛ يمنة ويسرة!. وبالفعل يبدو لي أن (ثقافة الفوز الحالية لفريق كرة القدم بالنادي الأهلي) افتقدت لهيبة شيم الانتصار فباتت من أجنحة الخيال وكانت ظلت مطلباً مشروعاً لفريق عملاق بتاريخه وبطولاته وأرجوحات حضارته ومآقي حب جماهيره ظلّ الحضور الفني المعهود (منذ ما بعد الثلاثية في العام ٢٠١٦) مركوناً لمشاعر عمياء تشيع في الفرح المعهود (قيم الإحباط)!! كونه نبضاً من نبضات إنسان أهلاوي لم يعد لديه وَلَهٌ بالعطاء الإقدامي الجاد ومطلباً لا يزال مديناً بالولاء لذات تعتقد أنها بلا عنفوان أو صدق، أورهافة حس أو إخلاص للكرة أو تواد مع عاشقي النادي كانوا بتاريخ فريقهم يرفلون وسط (أسراب من البطولات) هي آمالهم ونبضات قلوبهم. بعد الايمان المطلق (لرسالة متغيرات متباينة) كانت انطوت على التصدي للأهلي وتاريخه وهيبته البطولية حتى تعمى تطلعاته وطموحاته. وحتى تسحقَ عالمه الزاخر بالجمال والجلال والبطولات والأبطال ومحق كل أسرار حضوره وحبوره وروحه البطولية الوارفة بتحطيم أغواره وقيمه ومواقفه وإصراره على مكتسبات ومكاسب الحق المشروع برجاله وأبطاله وفخر دعمه للوطن بامتاع وإيقاع وشيم وتنافس وإحساس!!
•• واقع الأهلي (رسالة) تتمعن في بريق النفس. و.. (رسالة)
للذوات الأخرى صانعة القرار حين تتعامل (مع الأهلي)
بمثل ما تريد أن تكون عليه معاملتها له. وحين تكون (قدوة)
في العطاء والبذل والسلوك الرجولي مع الآخرين!!
•• فما هي أبعاد (رسالة ثقافة السلوك الكروي الحاسم؛ سلوك الانتصار ورجولة وإقدامية البذل)؟!. إن لهذه (الثقافة)
أبعاداً عديدة، بما في ذلك رد الفعل الخاص (بالمعاناة)
التي يتعرض لها المجتمع الأهلاوي من (بعض المتغيرات)!!