• يبدو (الهلال) بالظفر بالبطولات تلك اللحظة التي تظل تتجول عبر وجوهنا.. فنجزم “بأنه” كل الصور الجميلة.. و”هلال السوبر ” هو الذهب. هو ذلك “الحلم الأزرق” الذي نسجه “عاشقوه” بخيوط كتبها “هو” أبداً لكل منتم على ورقة وردية عطرة!!
• وفي بطولة السوبر السعودية، نقرأ “الهلال” للوردة.. كما يقرأها “الخُلص” بقلب راعش.وفي انتصاره أمام الفيصلي. رفّ جفني مل أولئك العاشقين.. واختلج نبض قلبي؛ لأنني غرٌّ غضٌّ الحلم” أخاف عليه، لكني لا أخافُ منه”!! والهلال في قلبي.. مشبُوبُ العواطف. لكنه.. وعدٌ بالسعادة!!
فمهما جاءت المناسبة أو جاءت النهائيات. يسرقُ النظر إلى “نضارة” وجهه الجميل.والهلال مع كل منافسة هو “الهلال”!!
بل هو “هلال” البطولات!! يكتب للفرح أسطر ولا يتوقف!!
أرأيتموه تلك الليالي السوبرية وهو يوزع ابتساماته ويحوّل كل حب إلى فرح! أما “أنا” فأراه “دائماً” يعتقل كل مناسبة.. ويشعل “الفرحة” في كل روح. بل.. ويشرق وجهه “أمامي” بابتسامة وارفة. وحين يغدو “الذهب” بشارة الأمل وصباحات الفأل ومساءات الوفاء.. يمشي “الهلال” في فوح العطر ويوجه جفنا وبسمة تهتز له كل مشاعر الوجدان فيرسم للمناسبة كلمات مشتعلة.. يطويها بكراسة فخره ورقة حُب لنا.. يقول فيها “اقرأوني”. فصوتي لبطولة السوبر “موسم٢٠٢٢” مهموس “صميم” حين يصافح الوجوه!! وصوتي “بالبطولة ٦٥” موفق للعاشقين والمولعين بي!! وصوتي “أنغام” للوفاء “رقيق” جدير بالاستماع والإصغاء “تشاهدوه” يجري نشواناً جذلاً وكأنه يسابق في صحراء وراء غزال ناضر كطيف نوراني!! وهلال “السوبر” يروي الظمأ في اتجاه منبع الوداد والألفة المسفوحة على الجباه والجبين!! هو (الهلال) الذي يبدو “بعون الله” لحظة الفرحة البطولي التي رسمت في الألوان بعداً لا تقوى عليه الصفحات!! وأحدثت انسجاماً بين الحب والحب!! فركض الفرح يمنح “بني هلال” هدية العام الميلادي الجديد المطرزة بدفئه وعباءته المتوشحة بلون السماء وبطعم الذهب.
• وكانت هذه البطولة .. ظبية وجدانية من لحظها ولظاها يسقي الهلال رقته لنا ويجمع شتات عشقه!!
• والهلال.. لا يحدوه السراب أبداً، لأنه يتحسس كل مناسبة لمحبيه يهنئهم ويصافحهم كوجيب القلب ويستنسخ جماهير “ويستنسخونه” فنراهم ونراه في كل عيد لا ينطفئ بفتور؛ لذا نستمع لنداءته وأعيننا على وهج ضوئه المشتعل. وفي كل بطولة، نفتح “للحلم الأزرق” كراسة نكتب فيها “بوح الأمل” بما يساورنا.. وبما يستدرجنا طموحنا. وعندئذ.. ستغمرنا عطور “الهلال” الطافحة وشذى وروده! ولسوف “يبدو” الهلال بعد بطولة السوبر و”بعون الله” رسائل الرذاذ البطولي وهمس ريح الوطن الطليقة في الأفق المنفتح على مداه!!
• دمت في كل مناسبة ومنافسة “أيها الهلال” الموغل في الوجدان!! دمت “زعيم البطولات ” تفترش تهاليل الحب الرائعة وتحضن شهقة الورد. لأنك “لغة قلب” يموج بالنشيد المستباح، فيصخُبُ في “شبابة البوح” مؤثراً البسمة والأفراح”!! فنرسم الحب المسيج بالشذى فنوقظ “القبلات” ونوزع تبر الذكرى.