الأخيره

لوحة البراءة

ارتسمت على محيا الأطفال خلال أيام العيد ابتسامة تنم عن الفرحة الغامرة التي تزهو بها أنفسهم الصافية النقية في كل الأوقات وخاصة في الأعياد والمناسبات، والبراءة في التصرفات التي تصاحب معايدتهم لكل من يقابلهم راسمةً لوحة فريدة مليئة بالسعادة والفرحة.
فالأطفال غالباً هم الفئة الأكثر شعورا بفرحة العيد فتبدو عليهم مظاهر السعادة الغامرة عند حلوله، ويبقى العيد بالنسبة لهم قطار فرح يغمرهم بنشوة السعادة حيث يرتدون مع أول أيام عيد الفطر المبارك ملابسهم الجديدة، بالإضافة لأخذهم (العيدية) التي تُعدّ إحدى الركائز الأساسية التي يهتم بها الأطفال في العيد لشراء الحلويات والاستمتاع بأجواء العيد وقد ارتسمت على وجوههم ملامح الفرحة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *