رياضة مقالات الكتاب

توازن الأهلي المالي

النتائج.. هي قياس العمل في الأندية، فمن خلالها قد يحكم لك المشجع، أو عليك؛ ولهذا نصيحتي لكل رئيس ناد لم تنصفه النتائج، أن لا يكثر من الأحاديث عن المال، أو الرعايات، أو الحوكمة، أو الكفاءة المالية، فكل هذا لايمكن أن يرضي المشجع؛ مالم تكن هناك نتائج على أرض الميدان. الأندية ينضوي تحتها ألعاب، ولكل لعبة عدة فرق؛ براعم وناشئين وشباب وكبار، وتحكم نجاحها وفشلها النتائج. أما عدا ذلك فلا يمكن الاعتداد به؛ لأنه عمل لايجلب بطولة ولايفرح مشجعا.

كل ناد له خطة واستراتيجية، بعضها معلن والبعض الآخر غير معلن، ولن أفصل في هذا الجانب، لكن أريد أن أسأل إدارة الأهلي.. أين خططها واستراتيجياتها، بل أين أهدافها؟
هل ساريتش، ومارين من ضمن الاستراتيجيات، والمعنى أوضح من أن يفسر، وهل نيانغ، وأوسو خطة، أم استراتيجية؟
أعلم يقيناً أن ما حدث يعتبر تجاوزا بحق الأهلي، أن أُبقي على مصاب، وأعير الجاهز، فهل هذا يندرج تحت عنوان التوازن المالي.

الأهلي كبير عليكم، فماذا بقي لديكم بعد هذه الكوارث لكي تضيفوه إلى إنجازاتكم؟
رسالة..
طالما ذاك يهاجم لاعبي ⁧‫الأهلي‬⁩ انتصاراً للرئيس، فاعلموا أن أن نادينا ذاهب إلى طريق منحدرة.
‏مثل هذا المديح ذم يارئيس الأهلي!
أخيراً..
حتى بعض إعلاميي الأهلي يسخرون من ناديهم؛ من أجل إضحاك من حولهم! هزلت ياكبار.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *