• سيدي (الإنصاف والعدل ) تجاه متغيرات كرة القدم:
سيدي (قاضي الملعب )في الرؤية والرؤيا:
……
وما يهمنا الآن.. تجاه الأحداث الرياضية (النشاز!):
هو أن يقف (المثقفون من ذوي الرأي الرياضي المحايد! )
خلف الضمير على أرض واقعهم، ويصطفوا بتدابير أمر عرائض الثقافة..! وانتباذ المكان المناسب (تحت الأضواء)،
حيث تؤخذ (الصور التذكارية) مع الأوهام فقط!!
وحتى.. تكون لهم (قامة العاصفة)
ضد الظلم .. والقهر، و(استلاب واستحلاب تقييم وتقويم السلوك ) الذي لا يقرُّه ذوو الأفهام : ليس بالانتماء ولكن بالحق المشروع في التقدير تجاه، (كل تصرف رياضي غير مسؤول! ) فحجة التعامي بين نظرة ونظرة لا تعدو كونها ضرباً من عسف الحق والكرامة تنكرها ” قيمُنا ” وأخلاقُنا؛ لأنها مبالغة للتصور الفلسفي ممن تقدم صفوف الرجال ذوي صناعة المواقف !! والله تعالى أعلم..!!
……
•هكذا هو الكاتب أحمد الشمراني، يفتش منذ زمن بعيد عن الوجوه التي دانت..!! وعن (المآسي) التي شيعتها سيوف رياضة كرة القدم على صهوة الظلم والقهر! *وللبرهان في قلم الشمراني طريق سبيل، كانت سراً حضارياً يتغلغل في أحشاء سلب البطولات بالليل والبيداء.! وصوت رياح الإفصاح يقول عنه الشمراني: إنه قادم آت..
•الشمراني: مقامه، ونفسه تعتلي عرش المجد الصحفي الإعلامي الصادق السامي وصولجانه، منذ الزمن المعتق الذي لامست فيه (روح يراعه) شعاع العقل ولمعة الحكمة وإشراق المنطق (مصطخبةً) بالوفاء، ومكتنزة، بما يشبه الفيض ..!
محلاة، وممهورة بجلال الكتابة، والتجليات الفكرية الثقافية الأدبية..!! فأين هي (المجاملة ) الآن؟!
التي كانت تطفو على الأيام بعد أن هزَّ (النداءُ) جوارحها فاشتمت رائحة اجتثاث ووأد الفساد!!