• برع شباب وزارة الرياضة في تسجيل الأسبقية للنجاح باستضافة كل الفعاليات العالمية، والمسابقات الدولية على أرضنا.!
• وبهذا الشكل يقف الشباب السعودي مستهدفين النجاحات التي جُبلوا عليها لأسئلة وجود الإنجاز والأرض والوطن بتوجيه وزير الرياضة سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل.
• لذا ولت مسابقة الفورميلا شطر الملامح السعودية وترامت فوق أعينها وسكنت قلوبها.. من قبل الآن.. وبعد الآن.. وحين (الآن)!!
فقد فاز الوطن بهذه المسابقة وأفرحنا بولائم عطره وظل يتوهج قبل أن تتألق نجاحاته في الزمن القريب.. لكنه مهما كان واثق الخطوة.. مشرق الطلعة.. نبيل بجلال الحاضر في الفوز وخلافه.. منح (الزمن)
فرصة التعبير عن (خبرته البطولية).. فاستماله إلى ذاته (وزعامته).. كأنه ينسج أريجه في العراء.. لا.. بل في الفضاء..!
• ما أجمل انتصار الوطن؛ مهما كانت مصادره فهو الذي يفيق واقعًا جميلًا على مشارف حُلمنا العالمي .. أملاً بحجم الظفر بتنظيم هذه (المسابقة ) لا بد من الشعور به .. لأن الكل ينتظره حتى وإن كان
(لذهول المنافسين) في شخصية الوطن مساحة.!!
• لكن نجاحات الوطن بمداومة النظر في مرآة الذات الإنجازية ( ظاهرة) لا يذهبُ بها (الغرور) في أية مسابقة والعياذ بالله..
بل يجب أن لا يزهد الوطن في ولوج أية (مسابقة عالمية )؛ مهما جاءت شدة مراس متسابقيها إلا لكي يضطلع بها حينا وينال من كبريائه وشموخه أحايين كثيرة وهو ماض بالحضور الناجع لكل تظاهرة
تفنن بالإنجازات بها أو بالتنظيمات العالمية الأخرى !.