• يقول المفكر العربي الذي أقرأ فكره دائماً: “يُحَوِّل المبدعُ القش والطين بحركة من يده إلى لهب في الحساس والشعور “….
• وهكذا تجيء القيادة الإعلامية للمركز الإعلامي بنادي الوحدة الأستاذة ( خلود عطار )
مُمْطرةً بالإشارة ..
ومضمخةً بالرمز مشحونةً بالبيان ..
مغلفةً بالهديل والهدير مزدانةً :
بصور رؤاها وأحلام نجاحاتها لناديها …
تجمع فيه بين الحقيقة والخيال والواقع والحلم والظلمة والنور والحياة وتلمس التفوق والإنجاز ، بحيث لاتختلط في مهامها الحدود، أوتمتزج فيها المسافات، أويتداخل فيها المدى ورمزية العين البصائرية، التي قدرها أن تنظم
أو تصف وتفخر وترى وتصحح وتشيع في الفرح القيم المضيئة التي نتلقاها بلا هوادة.. فنصفق، ونصفق..
• امتطت “خلود عطار” صهوة المركز الإعلامي بنادي الوحدة، وهي ..
تدرك أدواتها الإعلامية اللغوية الكتابية ( وبيانات ناديها بقامته التاريخية والحضارية المنتصبة ) ..
لذا أعدت للأمر عدته وشحذت همته ..
لأنها تحترف تقدير النجاحات وتجلتها وتفرح بالوفاء لناديها الوحدة ولقياداته ولجحافل جماهيره، وتحس بمتعة تطلعاتهم لانتصاراته وهجاً نبوغياً بل..
وتزف الوحدة في نفسها تعاضداً لتحقيق المزيد من الأهداف ترفع إعلامه في جبين الشمس وحبات المطر.!
• إن ” الأستاذة خلود عطار ” تستند إلى ذوق يتعدى حب الوحدة إلى حب الوطن وحب “إنسانية الإعلام الرياضي”
.. وهي لا تقف في ذلك عند حدود حب الناس ..
وإنما تمتد إلى داخل ذاتها وفكرها؛ لأنها كائن بشري سعودي وحداوي، متشعب الأبعاد، يوقظ حنيناً منسياً في قلوب الوحداويين، وقلوب البعض أيضاً..!
• مرحى ابنتي “خلود عطار” أفقاً إعلاميًا نديًا عذبًا يزهو بشيمِك الباسقة ويتعاظم بالنجاح وبالتفوق والعطاء!!
• يقول الشاعر المنصف:
يا باري القوس بريًا لست تحسنه
لا تظلم القوس.. أعطِ القوسَ باريها