*مديرة المركز الإعلامي بنادي وحدة الموهوبة الأستاذة خلود عبدالرحمن عطار
المتخصصة بالتواصل المرئي خريجة دار الحكمة، والناشرة لمجلة ديزاين لأكثر من 13 عامًا، وصاحبة شركة كاف الإعلامية، التي وقعت مع نادي الوحدة لإدارة المركز الإعلامي، ومدير مؤسسةase للبرامج
.. تكسر كل الحروف المتعجرفة .. في دماء من الإخلاص وتنسج من اليد نقاء تكتبها بحبر القلب وتسكبها في كأس عطرة !!!
** يالهذه المواطنة التي تعد أول سعودية، تعمل بمنصب مدير مركز إعلامي ببلادنا!!
ترى بمنصبها مسؤولية التفعيل الدفق
الثر الغزير لمعطيات مدير مركز الإعلام الحقيقي، ومستجدات تنميته العلمية المقننة؛ كمنهج ومصطلح ونظرية تسعى لتظل مديرة المركز الإعلامي بنادي الوحدة “خبراً واستطلاعاً وتحقيقاً ورأياً”
تسعى في ذلك المنهاج إلى إثرائية صادقة تبرهن بالحق وتدحض الباطل وتحترف صناعة آليات تطوير الإعلام الرياضي بناديها وسلطويته الناصعة، بالتأسيس العقلاني وبضمير وطني وحداوي يدشن الأحداث ويتصدى للأخرى ضمن نمذجة العقل وتعبئة العرفانية بلغة خدمة ناديها في كل أصقاع وطنها وبآليات لغة العصر المتسارعة .!
بل يالهذا الصفاء لشخصية هذه المواطنة.. تسلم ناديها البوح فتتكلم العيون داخل آبار الصمت بعلم وجهد وحراك مألوف وبمجد نادي الوحدة العريق المشغوف المزهر بالمواسم الأخيرة “كمنافس ضمن المراكز الأربعة الأولى ” إشراقاً ووميضاً تلعلعت به آفاق الحضور القوي بالانتصارات ومقارعة أعتى فرق دوري كأس الأمير محمد بن سلمان.
فتقاربت “خلود عطار” بالإبداع والرصد الإعلامي لهكذا أحداث ومتغيرات، بالرؤية المميزة، والرسالة سامقة الدلالة..
تتواشج، وتأصيل ثقافة مدير المركز الإعلامي بقيمه المستمرة لخدمة أهداف ومرامي نادي الوحدة وتطوراته التنافسية والحفاظ على مقدراته وحقوقه.
.. فتذهب بعيداً برؤية الوطن ٢٠٣٠ تستبيج النجاحات في سماء وطن مكتظ بتلاوين بشارات الإنجازات .. ويجيء الصمت من شخصية هذه الشابة المتحمسة النقية المخلصة منسحباً من الرؤى ويفتح من الرؤية باب قلوبنا لرياح النبوغ بعمل جاد وصادق.. لايكل ولا يمل، ينبثق منه احتفاؤنا وفخرنا؛ تقديراً لمقام هذه الفتاة المواطنة قطرة مطر، أطبقت عليها محارة.. فهي تنمو وتزداد زهوًا ومجدًا!!
هذه الشابة الموهوبة والإعلامية النبيلة ( خلود عطار) تملأ نفسي وأنفس المنصفين إشراقاً من أقبية الومض، فأزهو بمهاراتها وقدراتها وسمات نبوغها في إدارة الإعلام الرياضي ونُظمه ونظرياته ومتغيراته …
بل .. أزهو كمتابع وأكاديمي جامعي ومتخصص بالإعلام النفسي بنهارات هذه الأستاذة وندى حراكها العذب …
فــ ( خلود عطار ) .. أحسنت رؤيتها في الفكر الإعلامي الرياضي رؤيةً … وبصيرةً أيضاً ..
لذا فهي تسمو إلى مقام النبل أدباً وتربيةً وقيماً .. وآصالاً .. وأخلاقيات ..
لها في مواهب الإعلام الرياضي قوالب من التوافيق وشعور الألفة .. مستلهمةً بذلك فلسفة وحركة الفكر الإنساني بانفعالاته العلمية المقننة( أحاسيس وشعور وانتماء وولاء )
ساعدها على ذلك عمق تخصصها ومطالعاتها الدؤوبة لأدب الإعلام الرياضي وتشعبه ومتانة صلاته وانسياقه مع إعلام التربية والأدب والخلق في شتى أمصار الدراسة هنا، وكثرة ترحالها ( فكريًا ) باحثةً في الزحام الإعلامي الهائل الذي تحبه …