*الوطن ينسج أكاليل الإنجازات
للنابغين وبناءة الحضارة السعودية تتويجاً وتقديراً؛ لأن الوطن مع الشباب والرياضة..عنفوان فكري.. يسفح بدوره (النخوة.. والأوسمة.. والنبل) ملء المدى!! كانت اتقدت (وزارة الرياضة) في حشا الأرض، لترسم (لرموز الرياضيين والرواد والبارزين والمتفوقين) بعدهم النابغ الذي لا تقوى عليه الصفحات!!
** وعندما أصدر خادم الحرمين الشريفين
مرسوم وزارة الرياضة كان (سمو وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل) قادراً على النجاح والنبوغ.. ولو كان حين يكون الصقيع ببرودة الزمن في شتاءاته..أو حين الهجير..
هكذا.. بدأ (سمو الوزير)..
عندما يركض يمنح الأبعاد من فنه عباءة بلون السماء وبطعم الإبداع.. لأنه جُبل على تعددية النجاح واستذواق مائه من ينبوع الفكر السامق، حيث (لغة الطموح القح) التي تقول ذاتها بعد اسم الله!! فكان لحرارة الوعد الذي عندما قطعه على نفسه.. لا بد وأن يكون في طاقته القدرة الفاعلة على تحقيقه.
** جمع الوزير الأمير فعاليات المسابقات
والبطولات الرياضية العالمية على أرض الوطن (عشرات ).. وساهم في صياغة وإعادة صياغة العديد من المنافسات الدولية فكان مضماره الفكري الموسوعي العالمي الرياضي ممتداً يعرف (قدرة علمية رياضية عملاقة) هي البقية المستمرة من الفرسان الذين
يثيرون النقع ويخرجون منه وأنوفهم في السماء وجباههم قطع من الشمس لوّنتها السماء..
** وكان (عبدالعزيز بن تركي الفيصل) عيناً بصائرية مذ مارس ثم عمل في (مضاميرالرياضة منذ سنوات)، فكانت (قدرته) سجايا عطاء ترى وتصحح وتشيع في غرف الكون القيم المضيئة وتقتلع من (تربة الإنسان) جذور الحيف!!
فأتته وزارة الرياضة لتمتلك طقوس العطاء والبذل بمرود شيمة ولاة الأمر ونخوة إنجازاته، فتفوق في مناهج التنافس الرياضي والإعلام والعلاقات العامة برأس ودماغ ثقافي (سيكولوجي سيسيولوجي) وعين لا تخطئ الدريئة.. بل وتزف ذاتها النبوغ في
اشراقة ومضٍ خلب!!
** والوزيرالرجل.. أستاذ سباقات السيارات ممارساً وفكراً وبصيرةً تحدّق في هذا العالم باستمرار وتصر على تمتين (الصفوة).. وهو على رأي (جان جينيه) طائرة جواب يحط ترحاله بين (صليل أسلحة الثقافة الرياضية والعلم الأخلاقي والأدب) ذات اللمعان الخاطف.. كما بات يحط ترحاله بين (حدائق الأوسمة المزهرة) للرياضات العالمية في منصات التتويج والإنجاز وأضواء الفكر.
** وكانت (المملكة العربية السعودية ) بالرياضة لسنوات متقاطرة رسالة إنسانية دشنها مسئولو الرياضة للنابغين العالميين في مختلف المسابقات والألعاب، لتشعل فتيل الإبداع ووميض العشق والوله العلمي المزدوج التخصيب للوصول إلى مصطلح (التكريم العلمي الرياضي) في بلادنا للأندية الشهيرة في دوريات كرة القدم وسواها من الألعاب والراليات وسباقات الدراجات والقدرة وقادة الألعاب الفردية والمصارعة والملاكمة والمشاهير والعمالقة والرواد والشخصيات العالمية البارزة في عدة رياضات دولية بارزة..
khalidtayyari@