نرمين عباس
الحد من ضربات القلب المرتفعة قد لا يكون دائماً بالأدوية كما أن الشعور بالخفقان قد يكون حالة عابرة
لذلك يكفي في بعض الأحيان تنجب المثيرات والمحفزات مثل الكافيين وغيرها والاسترخاء
مع ممارسة إيقاع حياة منتظم وممارسة النشاط البدني، وأخذ قسطٍ كافٍ من النوم، والاسترخاء لكي يختفي خفقان القلب
إذا كان أصل الخفقان مرضًا لا يتعلق بالقلب كفرط نشاط الغدة الدرقية
أو أمراض الغدة الكظرية، أو نقص البوتاسيوم، أو فتق الحجاب الحاجز، أو التهاب المريء، أو عدوى أو غير ذلك
يجب علاج الحالة لجعل الخفقان يتوقف
أما إذا كان أصل الخفقان مرضًا في القلب، فإن العلاج يعتمد المرض المعني الرجفان الأذيني ، ومرض بوفيريه أو غير ذلك
وقد يصف اختصاصي القلب دواءً ضد عدم انتظام دقات القلب أو مانع بيتا وفي في بعض الحالات دواء لتعطيل المنطقة التي تسبب المشكلة
وعندما يكون الخفقان مزعجًا ولكنّ أصله غير معروف، فإن تناول دواء مهدّىء خفيف أو مضاد للقلق أو مانع بيتا، قد يساعد على حل المشكلة
ولا تهمل الشعور بالضغط على الصدر، وقلة النوم، ونوبات القلق، والدوخة
ودوار خفيف في الرأس، والشعور بالضيق مع أو من دون فقدان الوعي
والشعور بألم في الصدر، وضيق التنفس أثناء النوبة أو القيام بالجهد
والإرهاق الموقت والتعب بشكل عام، والحمى، والجوع، والتعرق، والرغبة في التبول، والتثاؤب