في المكسيك يحتفظون بالجماجم للاحتفال بيوم الموتى!
وارتبطت الطقوس في الحقبة قبل الإسبانية بالموت والبعث وكان موجهة للأطفال لتذكيرهم بالأقارب المتوفين، ولكن وصول الإسبان الغزاه في القرن الخامس عشر تغيرت الطقوس المتعلقة بالإحتفالات في عيد الموتى.
فدخلت عليه بعض الأشياء الجديد ومنها عروس “الكاترينا” عبارة عن هيكل عظمى لامرأة من صفوة المجتمع، وهى تعتبر من أكثر الشخصيات شعبية في يوم الموتى في دولة المكسيك، وهى تنتقد الطبقة الأرستقراطية، ولكنها استخدمت فيما بعد كرمز ديني في عيد الموتى.