* يمسك البروفسور (الدكتور خالد العيسى) أستاذ التنمية البشرية وقيادة الذات في رياضة النفس
والبدن، وكل الرياضات
بالزمن في خصوصية ، هو فيها المدرب العالمي والمصلح الاجتماعي والناشط الوطني والمفكر والمبدع!!
فهو شخصية خلاّقة في مجال
(القراءات الإنسانية للذات ..
والتدريب الروحي ..
والثقافة القيادية ..
ومسامرات رؤى الرياضة )..
وما بقي منه إنسان وأحاسيس نبيلة تفيض من بين جنبيه، كما أنه شخصية موسوعية في أدب الحوار
والفكر الرياضي ..
**وبالنظرة التكاملية للعمل الحياتي بعمومه وبمنظومة القيم الخلقية، يقوده فكر آمن بالثقافة بشتى صورها،
وقد حنت عليه منها ذؤابة أولت نفسه إبهاراً للمتأملين؛ لأنه كأديب ومفكر ومتذوق ناقد للأدب الكتابي والنثر الأدبي والرواية الحياتية ..!
ناهيك عن علمه الجم في ميادين التربية البشرية يمنح صمت (الثقافة) صوتاً.. والهيكل المنتهي إلى تل الرماد اشتعالاً ووهجاً وروحاً..
(خالد العيسى) العاشق للنادي الأهلي والعين البصائرية لكل أندية الوطن، قدرُهُ أن ينظم ويصف ويرى ويصحح ويشيع في متغيرات المنافسات
القيم المضيئة!.
** دكتور هو..
يربط (منهجه العلمي) بمقومات حضارية راقية.. فيستحوذ على من يتدرب معه بالعناية وبالضرورات الخمس في (تربية الروح والجسد) وعلاج الأمراض النفسية، وهي حفظ الدين والنفس والمال والعقل والعرض والنسل والنسب..
**ديدنه.. تأجيج الفرح بالرياضة ورياضة الروح بالنظام والأمانة والوعي والتحضر والإنجاز التربوي والخلق.. يتحاور مع محبيه.. مستلهماً (الأمن النفسي) المطمئن للقلوب..!!
** (هاجسه الأعظم).. علاج الذات والجسد والروح وبتوحد الطاقات وضروب السلوك ونبضات الوجدان!!
(هذه شخصية د.خالد العيسى)..
تنشئة الناس بالخلق ضمن منظومة قيمه ومبادئه يربي بها الآخرين على العزة والكرامة والتشاور والتعاون..
**والآن.. د.خالد العيسى..كنت أظل مزهواً بفطرتك
ورياضاتك بصورها الجميلة، وشهقات ورودها
والعطاءات لديك.. والمشفوعة بقوتك الوطنية الصارخة على شاكلة قوى صيت وسمعتك أيها الأستاذ.