** يبقى العشق الاتحادي، هو عنوان كل محب لهذا النادي العريق .. وهو الأصل الثابت في فؤاد كل من يعشق هذا الصرح الرياضي الشامخ .
** ويظل الرئيس الاتحادي السابق نواف المقيرن من الأسماء الكبيرة، التي أثبتت عشقها لنادي الاتحاد العريق، ويتجلى هذا العشق من خلال دعمه المتواصل لناديه .. رغم استقالته من رئاسة النادي؛ بسبب الظروف العصيبة التي مرت بالفريق الكروي الأول، والذي بذل من أجل تذليلها كل مايمكن أن يبذله رئيس تجاه ناديه، ولكن في الكثير من الأحيان (تأتي الرياح بما لاتشتهي السفنُ) .
** ولعل دعمه لناديه الاتحاد الذي يعشقه عشقاً فريداً، بمبلغ مائتي مليون ريال بشهادة رئيس النادي الحالي المهندس لؤي هشام ناظر، والإصلاحات الرائعة التي أحدثها في مقر ناديه العريق؛ بداية من معسكر اللاعبين الذي ظهر وكأنه فندق 5 نجوم، ومدرجات الملعب الرئيسي، التي ظهرت بصورة بديعة الجمال، بعد أن قام الرئيس الاتحادي السابق والعاشق الكبير لنادي الاتحاد نواف المقيرن بتزيينها بالكراسي ذات اللونين الأصفر والأسود، وبعض مرافق النادي الأخرى؛ جميعها تدل دلالة واضحة على مدى العشق الكبير الذي يكنه هذا الرجل لنادي الاتحاد، والذي إن دل على شيء، فإنما يدل دلالة واضحة على العلاقة الحميمة التي تربط نواف المقيرن بناديه الاتحاد، والتي لايمكن أبداً أن تتأثر مهما كانت الظروف .
** ويستحق العاشق الاتحادي نواف المقيرن كل الحب والوفاء من جماهير نادي الاتحاد؛ نظير مابذله ويبذله من دعم مادي ومعنوي قوي ومؤثر، ساهم وبقوة في تحقيق الاستقرار للإدارة الحالية برئاسة المهندس لؤي هشام ناظر، والذي بدوره، يبذل جهودا كبيرة في تحقيق مايسعد عشاق العميد.