رياضة مقالات الكتاب

تركي آل الشيخ عاشق الإنجازات

•• من يغفل عن الإنجازات البطولية الكبيرة التي حققها معالي المستشار تركي آل الشيخ، منذ أن ترأس الهيئة العامة للرياضة حتى غادرها مرفوع الرأس، فهو جاحد .

** ومن يتجاهل النقلة الكبيرة التي أحدثها آل الشيخ في الحركة الرياضية السعودية خلال فترة قصيرة من الزمن، فهو جاحد .
•• ومن ينس إحضاره لأعتى نجوم العالم في كرة القدم والمصارعة الحرة وينسى ما أحدثته تلك الأيام الجميلة من ضجة إعلامية على مستوى العالم أجمع؛ حيث الكل أشاد بما قدمه معالي المستشار تركي آل الشيخ للرياضة السعودية بتوجيه من سمو سيدي ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، يحفظه الله ويرعاه، فهو جاحد .

•• ومن يشاهد ويتابع حالياً الأدوار البطولية التي يقوم بها معالي المستشار، منذ تسلمه رئاسة هيئة الترفية والعمل المتواصل الدؤوب الذي يقوم به معاليه لتنفيذ الكثير من المهرجانات والمسابقات الترفيهية، وعلى رأسها البرنامج الياباني الشهير، الحصن، فهو جاحد .
•• إننا أعزائي القراء أمام شخصية نادرة .. تعشق العمل .. تعشق الإنجازات، والتحديات .. وتعشق البطولات.

•• إنها شخصية معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي منذ أن ظهر على الساحة وهو يسعى بكل قوة لتحقيق إنجازات يحفظها التاريخ في سجلاته .. ويزهو بها الجيل الحالي وتتفاخر بها الأجيال تلو الأجيال ، لأن مايقوم به معالي المستشار، ليس بالأمر اليسير، بل إن أعماله جميعها بطولات تتحدث عن ذاتها .. وإنجازات يشار إليها بالبنان، فبطولات المصارعة الحرة العالمية التي لم يكن الكثير متحمساً لها، ولكن عندما بدأ العد التنازلي لاستقطاب أشهرمصارعي العالم، تضارب الملايين على شراء تذاكر دخول هذه التظاهرة العالمية في عاصمتنا الحبيبة الرياض وعروس البحر الأحمر جدة.

•• وهاهو معالي المستشار تركي آل الشيخ يعمل بصمت ويخطط ويرتب ويجتمع؛ من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات ولكن هذه المرة من خلال هيئة الترفيه (ولاتفرق مع معاليه) فهو يعمل من أجل الوطن ولايتردد في بذل كل الجهود من أجل تحقيق المزيد من الإنجازات سواءً كان معاليه رئيساً لهيئة الرياضه أو رئيساً لهيئة الترفيه، فمن يعشق الوطن يعمل في كل اتجاه لخدمة الوطن .

•• أسأل الله: تعالى، أن يوفق معالي المستشار تركي آل الشيخ من أجل تحقيق كل مايسهم في رفعة شأن الوطن وإسعاد الملايين من أبنائه، من خلال إثراء السياحة الداخلية، بما يحبه الله ويرضاه للحد من سفر شبابنا للخارج .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *