Page 12
P. 12





الرأي




اخلمي�س�/20 شعبان1440/ه� املوافق/25 اأبريل2019/م ال�شنة88 العدد22615
12

وسائل التواصل.. والدمار االجتماعي

همسة

ً
ت�شج مواقع التوا�شل الجتماعي يوميا باآلف بالعديد من ال�شلبيات على اآخ�����ر ي��رتب�����س ب���الأط���ف���ال ويجب اي�شا اأن يتم معاقبة م�شاهري التوا�شل لبعض
النف�شية والع�شوية وغريها.
وامل��راه��ق��ن وح��ت��ى الكبار
ال�شور واملقاطع والكلمات و�شط� شاحة مفتوحة
كافة م�شتوياتها ال�شغار
والكبار...
وف�شاء ب��ال ح��دود و�شط دخولها اإىل عُقر املنازل يف ك���ل اجت�����اه وب��ن ال��ذي��ن وق��ع��وا يف م�شائد الجتماعي الذين يحيكون اخلداع ويروجون لل�شفه النساء
حتى ل تتاأثر الجيال بهذه الفكار وتلك العقليات بل
وتهافت حمموم على املتابعة وال�شرتاك والتوا�شل
ه��������وؤلء امل�������ش���ه���وري���ن...
كل املوؤثرات تبقى و�شائل
واي�شا وقوعهم يف اخطاء
الغري منقطع... الأمر الذي اأثر على عدة م�شتويات
يجب اأن تنمى يف املجتمع مبادرات القراءة والثقافة
يف املجتمع ون��ر ال�شوء يف ك��ل اجت��اه��ات بع�س ال���ت���وا����ش���ل الج��ت��م��اع��ي و�شلبيات وخ�شوعهم اإىل والرتفية والن�شطة التي جتذب اجيالنا من م�شارح
ً
الأ�شر واإن مل يكون الأغلب.. خ����ط����را ي���ح���دق ب���الأ����ش���ر الإدم�������ان امل�����وؤمل ل��و���ش��ائ��ل و�شائل الجتماعي الهزيلة..
الإدم���ان على تلك الو�شائل وامل��واق��ع املختلفة وي��ح��ي��ط ب��ه��ا ب��ك��ل مكامن ال���ت���وا����ش���ل الج��ت��م��اع��ي. وه��ن��ا اأوج���ه ر�شالتي الأخ��وي��ة ملع�ايل وزي��ر حممد لويفي اجلهني
�شلبنا من احلياة واأثر على م�شتقبل اأجيال متعددة اخل�����ط�����ورة ال���ت���ي ي��ج��ب د.لوؤي بن بكر الطيار ال��ذي� شيجعلنا اأم��ام خطر الإعالم ال�شعودي الأ�شتاذ تركي بن عبدالله ال�شبانة،
ً
تقع حت��ت وط���اأة م��وؤث��رات وت���اأث���ريات ك��ث��رية ج��دا النتباه اليها ومراعاتها.. ح��ق��ي��ق��ي ك���ب���ري ل�����ذا ف���اين ب��اأن يتم تفعيل اإدارة املحتوى مل�ش�اهري التوا�شل كنت اأظن وخاب ظني كم رددتها واأن��ا اأ�شاهد بع�س بنات
ت�شببت يف ن�شوء ال��ع��دي��د م��ن الأم��را���س ال��ت��ي مت ن������اه������ي������ك ع��������ن ت���ع���ل���ق اأوج��ه النداء اإىل كل ا�شرة الجتماعي واإع��ادة النظر يف حمتوى ما ين�شر من بلدي قد خ��اب ظننا فيهن فقد منحن ق���رارات قوية من قيادة
اكت�شاف ج��زء منها واإرت��ب��اط��ه��ا ب��اع��را���س� شحية وارتباط الن�سء ببع�س م�شاهري و�شائل التوا�شل اأن تعي مب�شوؤولياتها يف متابعة اأبنائها واأن تركز كالم اأو فيديو قبل الن�شر، لي�س من باب املراقبة ولكن ال�شيارات اإىل العمل يف اأغلب الإعمال اإىل ح�شور املباريات
متعددة ولن يتوقف الأم��ر عند ذلك فح�شب، ولكنه الجتماعي وال�شعي اإىل تقليدهم يف ظل� شلبيات على اأهدافها يف حماية اأفرادها من خماطر و�شائل من باب املتابعة، واأي�ش�اأ اإ�شدار بطاقات( كرنيهات) وغريها حتى اأن املراأة متكنت من كل الأعمال والقيادة وفرحت
ً
يتجاوزها اإىل ما هو اأبعد با�شاعة الأمرا�س النف�شية تلك ال�شخ�شيات واإنخفا�س درجة تعليمها ودخولها التوا�شل الجتماعي واأن تنمي فيهم روح امل�شوؤولية ملن يرغب باأن يكون هذا م�شدرا لرزقه. بهذا الكثري و�شرفن الوطن مبا يقدمن و�شرف بهم الوطن فهن
ً
واأي�شا التاثري عن ال�شلوكيات املختلفة مما يت�شبب يف� شلوكيات خاطئة واأي�شا ممار�شتها التهريج جتاه ت�شرفاتهم، واأن توعيهم نحو الخطار الكبرية كلمة اآخرية" : حفظ الله اأبنائنا وبناتنا" فخر لهذا الوطن املعطاء.
يف تدمري البنية الجتماعية وتهديد حياة ال�شر وال�شفاهه مما يجعلنا على مواجهة مع مكمن خطر التي حتيط بهم وتت�شبب يف مواجهتهم لالأمرا�سLoay@altayarpr.com ولكن هناك القلة يحاولن ت�شويه املراأة من خالل ت�شرفها
واأعتقد اأنه عن جهل وعدم الت�شرف بالطريقة ال�شحيحة التي
متثل املراأة ال�شعودية وتدرك اأنها� شفرية لكل اأمراآة� شعودية
حنيان باق في قلوب محبيه من ه��ذا الوطن الطاهر. فالعامل يراقبنا ويراقب ت�شرفاتنا
ٍ فنحن بكل فخر قدوة لهذا العامل نحن يف ال�شعودية منثل القيم
والأخ���الق وال�شالم والو�شطية لهذا العامل. وبالطبع العامل
يراقبنا ويح�شدنا على مانحن فيه من امن واآمان وحرية و�شالم
بالأم�س كرمت اأ�شرة الن�شاط الطالبي يف ب��ه رغ��م ك��رة وتنوع دماثة خلق ، بكاريزما ويفتخرون بها. جعل لنف�شه مكانة مرموقة يف ورغد يف العي�س ونعم كثرية نعي�س فيها باأمن واأمان و�شالم
تعليم وادي الدوا�شر رئي�شها ال�شابق حنيان بن امل�����ف�����ردات يف ل��غ��ت��ن��ا اأن��ي��ق��ة خ��ا���ش��ة ، اذا جمتمعه وب��ن زمالئه يف خمتلف القطاعات. ونتيجة لذلك يحاول اأن ي�شتفيد من ت�شرفات العامة الفردية
مبارك الدو�شري ،� شاركهم يف التكرمي حمبيه اجلميلة ، لكنها عجزت ح���������ش����ر ح���������ش����رت مبحافظته ، ويف وزارة التعليم ويف العمل الع�شوائية وت�شويه� شورة املراأة ال�شعودية يف بالدي.
وقيادات الإدارة مبنا�شبة تركه للعمل الوظيفي يف ح��ق اب���و م��ب��ارك ، الب�شاطة واذا حتدث التطوعي الجتماعي والك�شفي ، نعم مل نفرح لذلك بع�س الن�شاء يحتجن لتاأهيل ومعرفة� شوابط ونظم
ب��الدارة والنتقال اىل جهة اأخ��رى ، فكان من وان حت��ق��ق مبتغاي دغ��دغ امل�شاعر ، واذا ون�شعد بت�شنمه رئا�شة ق�شم الن�شاط الطالبي الظهور يف الأماكن العامة فيما ي�شمى( التيكيت. )
حقه علي ٌ اأن اأ�شتل قلمي لأكتب عن م�شاعري خ���ا����ش���ة وان������ا اط��م��ع وع��د– انتهى الأم��ر يف تعليم وادي الدوا�شر كثرياً وكنا نوؤمل اأن فقد ظهرت ت�شرفات واأفعال واأقوال ع�شوائية تعد ت�شويها
جتاهه ، فاأحرتت من اين اأب��داأ هل احتدث عنه يف م��ع��اين ي�شتحقها. - ن�شري معه اىل اأبعد من ذل��ك ولكن ه��ذه ارادة ب�شريا ولفظيا ل تليق مبكانة املراأة ال�شعودية.
وهو تالميداً وك�شافاً مميزاً من تالميذي قبل3 ، ول�����ك�����ن قُ���������ش����رت ج������م������ع الأدب الله ، وهذه� شنة احلياة ذهب من كر�شيه باإدارة لذلك الظهور يف الأم��اك��ن العامة يحتاج ت�شرف بحكمة
عقود ، اأم كزميل يف ا�شرة الن�شاط قبل عقدين خ ً�� ط��اي وع��ج��ز قلمي مبارك بن عو�ض الدو�سري وال���������ش����ع����ر وال����ف����ن التعليم وتركه ملن يخلفه من زمالئه ، لكنه مل وحنكة عك�س الت�شرف يف حميط الأ�شرة واملنزل.
، اأم كرئي�س يف العقد الأخري ، فلم اأ�شتطع اأن ع��ن و���ش��ف م�شاعري وال��ع��م��ل الجتماعي ولن يغادر قلوب حمبيه الذين عرفوه وعملوا لذلك اأه��ي��ب م��ن ت�شرفت بت�شرفات ع�شوائية ع��ن جهل
اأبداأ ، فرتكت احلرية ملدادي ليكتب ما�شاء ومن جت��اه الأب���ن والزميل وال��ت��ط��وع��ي ، يعمل معه وم��ا ح�شورهم ليلة ال��ب��ارح��ة وكلماتهم وح�شن نية يف الماكن العامة ولتليق باملظهر العام. وهن
اين اراد اأن ي�شاء فعجز م��دادي ان ي�شتح�شر والرئي�س ملا يتمتع به وملا حباه الله من توا�شع ب�شمت وب��ت��ف��اين وب��اإخ��ال���س يُ��ق��در معلميه النابعة م��ن قلوبهم ال ت��اأك��ي��د على ان��ه غ��ادر قلة ولله احلمد واملنة اأن يدركن اأهمية ومكانة املراة ال�شعودية
املفردات التي ميكن ان يكتبها يف حق املحتفى جم ، وطيبة نف�س ، وكرم و�شخاء عطاء يجمله الذين ي�شنفونه انه من مناذجهم التي يعتزون الكر�شي و�شيبقى يف قلوب حمبيه. للعامل فهي قدوة العامل.
lewfe@hotmail.com
ُ
من مثلنا في أمتنا

رفع الهمة

يف� شربات ا�شتباقية متكنت اأجهزتنا الأمنية ال����ع����امل����ي2018 م، ب��ه ل���ق���د ك����ان����ت امل��م��ل��ك��ة الإيراين كمنظمة اإرهابية، واأول جي�س يف العامل، ومضاعفة األجر
للق�شاء على الإرهابين.
انخف�شت الوفيات بن�شبة
مبملكتنا الآمنة من� شد اعتداء اإرهابي، اأقدمت
خطوة قطعت ن�شف امل�شافة للق�شاء على جذور
ً
عليه جم��م��وع��ة اإره��اب��ي��ة ت���دل ع��ل��ى م��ا تُ�شمره%27 مقارنة بعام2017 ،� شباقة م��ن��ذ ع���ام2005 م وق��ف��ة: اإن« ت���زاوج الأدوات الإي��ران��ي��ة وامل��ال برمضان
الإرهاب العاملي.
اإىل ا�شت�شافة اأول موؤمتر
اأنف�شهم من خ�شة وغ��در وحقد واإج��رام متاأ�شل،
ووفيات هجمات« داع�س»
لي�س لالإ�شالم عالقة باأفعالهم امل ُ� شينة لالإن�شانية بن�شبة%52 ، لتبقى هذه دويل ملكافحة الإرهاب يف القطري وال��ق��درات الرتكية، ولد داع�س واأخواته
وب��راءت��ه��ا، ي��ق ُ�� وده��م يف ذل���ك ف��ك��ر م��ري�����س جعل امل���ن���ظ���م���ات ال�������ش���ال���ة يف الريا�س، ودع��ت املجتمع يف املنطقة، مما يوؤكد اأن اململكة العربية ال�شعودية
منهم مطايا لتنظيمات ظالمية، ل توؤمن اإل ب�شفك اأرهبة العامل وجمتمعاتها، ال�������دويل لإن�������ش���اء م��رك��ز ب��ل وال���ع���امل اأج��م��ع خ��ا���ش��ة ال��ع��رب��ي والإ���ش��الم��ي نيفني عبا�ض
الدماء، واإزهاق الأرواح الربيئة، والعي�س اإف�شادا ً يُ��ق��اب��ل��ه يف ذات التقرير دويل ملكافحة الإره����اب، يتعر�شون لتكالب اإرهابي مُت�شابك امل�شالح بهدف
ً
للب�شرية، وه��و م��ا ك��ان��ت ت��ه��دف اإل��ي��ه العنا�شر حت�ش ُّ ن اأو���ش��اع94 بلدا، حماد الثقفي ويف ع����������ام2006 م الأ���ش��رار بعاملنا والإ���ش��اءة ل��ه اأم��ن��يً��ا و�شيا�شيًا. الرغبة فى الطاعة والتحلي بالهمة العالية من الأمور العظيمة
ً
ً
الإرهابية من خالل هذه العملية اإل اأن عناية الله وهو اأعلى معدل منذ عام اعتمدت اجلمعية العامة ولكننا غري.. موؤكدين مرارا وتكرارا وبكل عزمية التى ت�شاعف الأجر للم�شلم خا�شة فى ظل تلك الأيام املباركة التى
ع��ز وج��ل ث��م يقظة رج���ال الأم���ن ح��ال��ت دون ذلك2004 م مما عك�س زي��ادة ل���الأمم امل��ت��ح��دة- ب��ت��واف��ق واإ�شرار يف الت�شدي لهذه املخططات الإجرامية، نعي�شها مع قرب حلول� شهر رم�شان املبارك.
ف��خ��اب م�شعاهم وب����اوؤوا بخ�شران مبن و�ش َ لِمَ اجلهود املبذولة ملكافحة الإره��اب يف جميع اأنحاء الآراء- اإ�شرتاتيجية الأمم املتحدة العاملية ملكافحة وكل من ت�شول له نف�شه العبث باأمن البالد معتمدين� شالح الدنيا ل ياأتى اإل من قلب� شكور يحمد الله على كل ما
ٍ
النا�س من� شرورهم. العامل، لتاأتي اململكة العربية ال�شعودية� شمن اأكر الإره�����اب، ويف ع��ام2011 م اأن�����ش��ئ م��رك��ز الأمم على الله عز وجل، ودعم خادم احلرمن ال�شريفن يوؤته به مت�شرع له يخ�شاه ، ومن الأمور التى ت�شاعف الأجر
وال�����ش��وؤال هو كيف ا�شتطاعت جماعة حملية30 دولة قد تاأث َّ رت بالأعمال الإرهابية، حيث جاء امل��ت��ح��دة ال����دويل ملكافحة الإره�����اب ودع���م ال���دول وويل ع��ه��ده الأم���ن- يحفظهما ال��ل��ه- وت��ع��اون خا�شة برم�شان املبارك وترفع الهمة للم�شلم هى اأداء الفرائ�س
تنفيذ مثل هذه الهجمات بدعم دويل؟. لقد جاء تقرير ترتيبها يف امل��رك��ز29 بعد فرن�شا، وقبل اململكة الأع�شاء يف تنفيذ الإ�شرتاتيجية العاملية ملكافحة املواطنن وامل ُ قيمن ال�شرفاء مع اأجهزتنا الأمنية. والتقرب لله عز وجل والإهتمام بالأعمال احل�شنة التى تقرب
معهد القت�شاديات وال�شالم عن موؤ�شر الإره��اب املتحدة، فالعامل كله يقف� شد الإره���اب وي�شعى الإره�����اب.. لي�شتحق ت�شنيف احل��ر���س ال��ث��وري والله الهادي اإىل� شواء ال�شبيل. العبد من رب��ه فال�شيطان اإن وج��د� شخ�س يحمل همة عالية
يرغب بنية� شادقة فى رفع الأجر وم�شاعفته يعجز عن� شده
فهو مقبل على الله بقلب ونية� شليمة ول يخفى على م�شلم اأن
درجات الأعمال تُرفع بالنية ال�شليمة و�شدق العمل والإخال�س
دور السعودة في إيجاد فرص العمل فى الأم��ر فتعمري القلوب ياأتى بالإخال�س وال�شدق وتدريب
النف�س على املواظبة على الطاعات والفرائ�س ، فلي�س هناك
اأف�شل من تلبية نداء ال�شالة فى وقته اأو كف الأذى عن الأخري
من اأوىل اهتمامات روؤية اململكة)2030( الق�شاء بُ��ع��د ل يح�شنون معاملة الله بقرار ال�شعودة والذي وعلينا كمواطنن دعم جهود الدولة يف حتقيق والرتفع عن اخلو�س فى الأعرا�س والغيبة والنميمة ون�شرة
ً
ّ
على البطالة ومعاجلة اأ�شبابها باإيجاد فر�س العمل ال�������ش���ع���ودي���ن، وخ��ا���ش��ة ح���ل ك���ث���ريا م���ن امل�����ش��ك��الت اأهداف هذه ال�شرتاتيجية باغتنام فر�س الإقبال على املظلوم
ً
ً
ً
ً
ً
للمواطنن كبارا و�شغارا، ذك��ورا واإناثا، وكان من( ال���ف���ت���ي���ات) يف حم���اول���ة يف م��ق��دم��ت��ه��ا ال���ب���ط���ال���ة، ما ينتُج عنها من فر�س عمل يف كافة املجالت� شعيا وف��ى رم�شان يكر عمل اخل��ري ول يوجد اأف�شل اإ�شتقبال
ً
ً
ثمارها اليانعة عملية ال�شعودة التي عمّت البالد يف ال��ت�����ش��ي��ي��ق ع��ل��ي��ه��م ب���رتك و�شاهم اإ���ش��ه��ام��ا ف��اع��ال يف لالكتفاء الذاتي، واإجناح خطة لدولة يف الق�شاء على لل�شهر الف�شيل من اإتقان العبادة ، كذلك بر الوالدين والطاعة
ً
ال�شنوات الأخ���رية، و�شملت معظم القطاعن العام العمل وع��دم الإق��ب��ال عليه اإيجاد فر�س العمل للعديد البطالة بكافة� شورها واألوانها وهو ما� شعت وت�شعى لهم والإجتهاد فى الرب لي�س مقت�شرا على الأحياء منهم فقط بل
ً
ً
واخل��ا���س، ب�شكل ملحوظ وت��دري��ج��ي ع��ال��ج ن�شبة وتوجيه التهم اإليهم باأنهم م���ن امل���واط���ن���ن يف� شتى اإليه الدولة وفقا لروؤية اململكة)2030( يف هذا املجال. والأموات اأي�شا ، عليك بالت�شدق على الأموات والدعاء لهم
كبرية ممن هم بحاجة للعمل من اجلن�شن، بدليل ما غري اأكفاء يف الأداء، بينما التخ�ش�شات وه��و اإج��راء خامتة: ال�شعودة اإج���راء� شليم اأت��ى ثماره على تالوة القراآن الكرمي من الأمور امل�شتحبة خا�شة اأن احلرف
ً
�شاهدناه ون�شاهده يف الآون��ة الأخ��رية من العاملن اأثبتت التجارب اأن ال�شباب ح���ق م���ن ح��ق��وق��ه��ا���( ش��رع��ا كافة الأ�شعدة، رغم ما قيل ويُقال عنه، وهو بحاجة من القراآن الكرمي بع�شر مما يو�شلنا مل�شاعفة اأجرنا فى رم�شان
ً
ً
يف القطاع اخلا�س، وخا�شة من العن�شر الن�شائي. وال�شابات من ال�شعودين علي خ�سران القرين وق���ان���ون���ا) ل��ي�����س م���ن حق للمتابعة اجل���ادة م��ن جهات الخت�شا�س، وخا�شة مع ال�شالة والتى ترفع العبد درجة مع كل� شجدة
ً
ورغ���م م��ا واج���ه ال�����ش��ع��ودة يف ب��داي��ت��ه��ا اإل اأن الذين يعملون يف القطاع اأح������د الع�����رتا������س ع��ل��ي��ه، الرقابية منها دح�شا ل��الأي��دي اخلفية التي حت ُ�� اول الإجتهاد فى ال�شالة وال�شيام والعمل ال�شالح بدون النية
ً
حكمة الدولة ممثلة يف امل�شوؤولن ا�شتطاعت تذليل على ق��در كبري من الكفاءة ط��امل��ا اك��ت��ف��ت ال��ب��الد ذات��ي��ا جاهدة اإجها�س مفعوله واحلد من اإقبال ال�شعودين اخلال�شة لوجه ما هو اإل جهد بال اإن��ت��اج حقيقى ، ك��ال��زرع بال
تلك امل��واج��ه��ة وال�شري نحو حتقيق ال��ه��دف بحكمة والوطنية والإخ��ال���س، واأن ما وُج��ه ويُ��وج��ه اإليهم عن بع�س العنا�شر الوافدة يف بع�س التخ�ش�شات، وال�شعوديات عليه، وخا�شة العن�شر الن�شائي.. ح�شاد ، اإجتنب املعا�شى واأت��رك الذنوب واإقبل على الله بقلب
ً
واق��ت��دار، والتي كان منها اأن كثريا من امل�شتثمرين من تُهم هو من قبيل التقليل من كفاءتهم( وكراهية وهو ما داأبت عليه� شعوب الأر�س يف حتقيق اأهدافها وبالله التوفيق ،،� شليم فتقوى الله هى الدائمة.
غري ال�شعودين وغريهم ممن يُديرون اأعمالهم عن ومعار�شة ملبداأ ال�شعودة. )لقد اأح�شنت الدولة اأيدها الوطنيةAli.kodran7007@gmail.com .
البناء اإلداري المتميز قطر، هل من عودة؟
تُفيد احلقائق ب��اأن اأي ق�شور اإداري ه��و نابع ذي مقومات التنمية املطلوبة. ل مي��ك��ن ل��دول��ة م��ا اأن تُف�شل م��ن حميطها. ميكنها ال��ع��ودة، فال
من اإدارة غري فعالة ل ت�شتطيع بناء برامج تنموية ت�شارعت هذه العبارات اإىل خاطري واأن��ا اأتاأمل اخل���ي���ار اخل���ا����ش���ر، ع��ل��ى اخل��ي��ار زالت هذه الطريق� شالكة، البتعاد
ً
ط��م��وح��ة، ب�����ش��ب��ب اح��ت��ف��اظ��ه��ا ب��ال��روت��ن ومت�شكها موظفة خدمة العمالء وه��ي عاب�شة الوجه� شارمة ال��راب��ح، ل ميكن لها اخل���روج عن اأكر يُ�شعِب من هذا م�شتقبال، وقد
بالتعقيدات، بالإ�شافة اإىل وج��ود مديرين هدفهم الإجابة على الت�شاوؤلت التي توجه لها لتُجيب اأخريا حم��ي��ط��ه��ا ال�����ذي جت��ت��م��ع م��ع��ه يف جت��د نف�شها يف م��و���ش��ع��� ش��تُ��درك
ً
ً
احل��ف��اظ ع��ل��ى ال�شلطة دون الفاعلية يف التطوير على هاتفها امل��ح��م��ول بابت�شامة��� ش��ف��راء وط��اب��ور ع��وام��ل ال��ل��غ��ة والأر������س وال��ع��رق، لح���ق���ا ف���داح���ت���ه، ع��ل��ى ه��وي��ت��ه��ا،
والإ���ش��الح اأو ال�شماح ل��الأف��راد بامل�شاركة يف اتخاذ املراجعات يقفن اأمامها وبعد ذلك توؤجل اأداء اخلدمات ل��رتمت��ي يف حم��ي��ط يختلف معها وجمتمعها، وعروبتها، ورمبا حتى
ً
القرارات مما ي�شاهم يف رفع معدل اخلربات. لهن بجملة( الآن فرتة الربيك!!) وبالطبع مل ت�شتطع ج���ذري���ا يف ه���ذه ال��ع��وام��ل املهمة على كيانها كدولة.
وما نعرفه عن القطاع اخلا�س باأن هناك اإدارات ال�شيدات الكبريات يف ال�شن الالتي كن متواجدات ل�شتقرارها، ل ميكن لها اأن تنمو احلمل ثقيل، اأثقل من اأن ت�شمد
خا�شة تهتم بو�شع برامج تنموية جديدة ووحدات د. تهاين� سعيد احل�سرمي يف ذلك املبنى التعي�س فك الرموز التي متتمت بها تلك وتزدهر يف ظل حميط يكره ما هي حممد عبداهلل ال�سالحي اأمامه دون خ�شائر تُثقل من كاهلها
ُ
تطويرية حديثة تُ�شتحدث بن احل��ن والآخ���ر لكي املوظفة، التي متنيت يف تلك اللحظة اأن تكون هذه عليه، التداخل الذي يحفظ احلقوق املثخن باخل�شائر، والإ�شرار على
ُ
تُ�شاف اإىل اأجندة العمليات الإداري���ة لك�شب ر�شاء املوظفة� شمن فريق العمل الذي اأ�شرف على متابعة هو اأف�شل من البتعاد الذي يُغيّبها. امل�شي يكبدها اأك��ر، فهي تخ�شر
ُ
ً
ً
العميل وجذب اأنظار امل�شتثمرين. يف نطاق التميز ياأخذنا اإىل اأبعاد ثقافية توؤكد� شرورة اأعماله وتقييم اأدائ��ه!!ك��ي األقنها در���ش��ا تتعرف من قطر كاأي دولة، ل ت�شتطيع العي�س يف حميط ينبذ تغريدها الكثري مع كل يوم ت�شرق� شم�شه، وتدفع مال وفريا مقابل
ً
فتلك الوحدات تدر�س التطوير وحتدد الأه��داف اإيجاد بيئة اإداري��ة ذات مناخ ح�شاري يجمع الثقافة خالله على معنى الدافعية يف العمل والكيفية املثلى ال�شلبي خارج ال�شرب الطبيعي، حميط قطع كل عالقاته معها، الإ�شتماتة يف الطريق اخلطاأ التي ل طائل من ال�شري فيها،
ً
ً
وت��ر���ش��م ط��ري��ق التنفيذ ب��ك��ف��اءة عالية وف��ق اأنظمة باخلربة والعلم بالتقنية والتعامل املمزوج بالرقي. يف تبني الإخال�س عن قناعة نابعة من الثقة بالنف�س، حميط تعي�س خالفا حادا معه، ميكنها اأن ت�شمد، ل�شهر، لعام، ول جدوى من ا�شتمرارها، وطاملا اأن الأيام مترّ مع ر�شيد
متطورة ل تعرتف باجلمود ول توؤمن ب�شياع الوقت اإن ب���وادر التقدم اإىل الأم���ام ي�شتطيع الإن�شان تبعد عن الغرور بزمن، فالعمل الذي يحمل بن طياته لثنن، لثالثة، مع الأخذ بالكلفة املهولة لكل يوم اإ�شايف ميرّ مايل يتاآكل، وتاأييد داخلي يت�شاءل، فهذه اإ�شارة وا�شحة
يف تطبيق التعليمات وتنفيذ اللوائح كما ر�شمتها العادي قراءاتها يف البناء الإداري املتميز من اأول امل�شداقية مقرونة بال�شفافية يقود اإىل فن التخاطب عليها وهي يف ذات احلالة، لكن لل�شمود نهاية، حينما يتاآكل على اأنها مت�شي يف طريق خا�شرة، عل ّ ها تلتقطها وتفطن
بوتقة الأن��ظ��م��ة التقليدية. ب��ل تتمتع ب��امل��رون��ة يف وهلة جتمعه باملوظفن اب��ت��داء مبوظف ال�شتقبال مع الواقعية امليدانية يف ا�شتثمار امل��وارد وحتقيق ر�شيدها، وتت�شاخم م�شاكلها، وتت�شادم رغبات حكامها مع لهذا اخلطاأ.
ً
ً
التعامل مع خمتلف املواقف وامل�شكالت، حيث الإدارة الذي ي�شتخدم اأق�شر الطرق و�شول اإىل الكيفية التي الغايات لتقول هي ذاتها وداع��ا لهدر الوقت واجلهد رغبات ال�شعب الراغب يف عودة احلال ل�شابق عهده. اخلروج عن الإجماع العربي خ�شارة، والهرولة بعيدا عن
ً
ّ
التي تت�شم بالفاعلية واليقظة واجلودة يف التطبيق ي�شتطيع من خاللها تقدمي اخلدمة، وانتهاء باملدير والإمكانات. خ�����ش��رت ق��ط��ر ال��ك��ث��ري ب��اب��ت��ع��اده��ا ع��ن بيتها اخلليجي هذا ال�شف ي�شرها، ول ي�شر من خرجت عنه، هي وحدها
وال�شعور بامل�شوؤولية، فاحلر�س على الدقة والعمل� شاحب اإمكانيات احل��وار الهائلة والفكر التنظيميtsfhsa@yahoo.com والعربي، ورغم كل ما ح�شل ويح�شل، ميكن القول اأنها ل امل�شتفيد من عودتها للبيت العربي، وهي وحدها� شتخ�شر
الرائع الذي يُعطيك موؤ�شر التفوق يف جهازه الإداري زالت يف خطوات البتعاد، مل ت�شل بعد اإىل حالة الن�شالخ حال مفارقته، فهل من عودة يا قطر؟.
   7   8   9   10   11   12   13   14   15   16