فتاة الحارة .. وحب الزعيم
هيلة المهيني
كان يا مكان في قديم الزمان، قصة لا أعلم كيف أرويها، وكيف أعبر عنها بكل «هدوء» وإيصال إلى ذهن وقلب وعين «الشقردية»، ذلك المدرج الوفي «المغوار» الذي مهما قلت عنه فلم ولن أوفيه حقه. ـ لا أريد الخروج عن قصة الفتاة «الزرقاء» التي كانت تسرح وتمرح في «الحارة» تراهن على فوز فريقها بكل مرة «يطل […]المزيد