نبحث عن الأموال الأجنبية للاستثمار
بالتطوير العقارى وغيره بالأنشطة داخل الوطن
بينما لدينا سيولة ضخمة موجودة كودائع بالبنوك وأضخم سني الأرباح للبنوك السنتان الاخيرتان
يمكن الاستفاده منهما واستغلالهما تحت مظله صندوق الاستثمارات العامة
كصناديق مساهمة تطرح الأسهم للإكتتاب
وفتح ذراع جديد تحت مسمّى
تطوير الأحياء العشوائية ولكل حي أو مدينة صندوق خاص ينتهى ويغلق الصندوق بنهاية المشروع
خاصة عندما يكون الهدف البناء والنماء ومن أهداف المشروع البيع على الخارطة
فصندوق الاستثمارات العامة
ولدى صندوق الاستثمارات العامة امكانيه وخبرات وكفاءات ناجحة
وطاقات لا يستهان به وكذلك لديه خطط وسرعة في إنجاز المشاريع
وهو الآن ينافس الصناديق الاستثمارية العالمية ومن الخمسة الأوائل في العالم
توجد لدينا سيولة وأكبر دليل عندما نفتح اكتتابات لتأسيس الشركات أو للتوسع بإحدى الشركات
تغطى المساهمة أحيانا عدة مرات وهى بالمليارات
وهنا يستفيد المواطن بالاشتراك بجزء من رأس ماله بكسب الأرباح وتستفيد الشركات والمصانع الوطنية من تشغيل مصانعها وبيع منتجاتها، وبذلك تدور رؤوس الأموال المحلية وتنشط الدورة الاقتصادية
داخل الوطن وينشط التوظيف للكفاءات الوطنية
وتزدهر المدن بأموال وكفاءات الوطن.