سعود السويلم من أحدث (ثورة) في عالم رؤساء الأندية، في وجه (اللوبي).
من أعاد للكرة السعودية (موازينها) وحرك (الجمر) تحت (الرماد).
وأشعل المنافسة والحراك الرياضي (بصمت) قبل أن يصرح، ويكثر (اللطم) والصياح.
رسم خارطة طريق (للعالمي) دون أن يحدث ضجة ، لم يأت بتصاريح (إقصائية) ولم يصنف عشاق (النصر) ولا رجالاته ..أتى محبا وعاشقا وجاهزا، ولغة (الكاش) قللت (النقاش).
اختار إدارته واختار (بيئته).. نظف داخل البيت النصراوي دون إساءة لأحد، وفجأة… أحمد موسى ومرابط وحمدالله وبتروس وقائمة فريق صنع (ليفترس) تطل برأسها على أندية الدوري …وسط ذهول الجميع.
لم يعرف لليأس (طريقا) تارة يخفق ومرات (ينجح) وينتصر، حتى اعتلى (منصة) (الاستثنائي) فكان أبلغ رد لمنابر (الصياح) أن تخرس وتحتفل (بالنصر).
وضع النصر بطريق البطولات وغادر في (صمت) ليأتي من يخلفه ليقطف ربيع (العالمي) بعده.
حارب (اللوبي) وحيدًا، وكشف حقيقة (الغرف المظلمة) ولو ترك لعراهم وجعلهم يستترون خلف جذع (نخلة).
عدم ترشح السويلم (خسارة) ليس للنصر، بل للكرة السعودية، ومحبي (العدالة) والنزاهة.
**
كلنا (الأهلي) والأهلي(لنا).
ننتظر من سمو الأمير منصور أن يحدث بركانا بالأهلي بالتعاقدات الكبيرة، وقيادة دفة الأهلي مع رئيس الأهلي (الصائغ)، وكلنا معهم يدًا بيد.
فالبطولات (تجمع الشمل).
**
حقيقة:
لم نعد نحتمل كما كنا ، بات كل شيء يتعبنا.