المحليات

خادم الحرمين الشريفين يصل إلى نيوم قادماً من جدة

نيوم – واس

وصل- بحفظ الله ورعايته- خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى نيوم، الجمعة، قادماً من جدة.

وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين- أيده الله- صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعد بن فهد، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز.

كما وصل في معيته- حفظه الله- معالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ عبدالعزيز بن إبراهيم الفيصل، ومعالي رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للعيادات الملكية الدكتور صالح بن علي القحطاني، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري.

وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، قد غادر جدة في وقت سابق الجمعة.
حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.
وتلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – رسالة خطية، من فخامة الرئيس الفريق أول سلفاكير ميارديت رئيس جمهورية جنوب السودان، تتضمن سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين والشعبين الصديقين، وأوجه تكثيف التنسيق الثنائي حيال العديد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

تسلم الرسالة، صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله في ديوان الوزارة بالرياض معالي وزير الشؤون الإنسانية ودرء الكوارث بجمهورية جنوب السودان السيد ألبينو أكول أتاك.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض أوجه العلاقات بين البلدين الصديقين، بالإضافة إلى مناقشة أبرز القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال، مساعد وزير الدولة لشؤون الدول الإفريقية السفير الدكتور سامي بن عبدالله الصالح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *