نوه عدد من حجاج بيت الله الحرام بالخدمات المقدمة لهم بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – منذ أن وطأت أقدامهم الديار المقدسة حتى عودتهم إلى أوطانهم بعد إتمام المناسك سالمين غانمين, مؤكدين أن ما يلقاه الحجاج من رعاية واهتمام ليس بغريب على القيادة الرشيدة – أيدها الله -, حيث سخرت الدولة منذ تأسيسها على يد الملك عبدالعزيز – رحمه الله – حتى الآن كامل طاقاتها المادية والبشرية لتوفير مظلة الأمن والإيمان والراحة والاستقرار لقوافل الحجيج في رحلتهم الإيمانية.
وقال الحاج كامل دريدح من العراق : أتوجه بالشكر والتقدير لحكومة وشعب المملكة على الخدمات التي يلقاها الحاج منذ وصوله إلى منافذ الدخول وحتى مغادرته إلى بلاده سالماً غانماً، واصفاً الإجراءات التنظيمية والإنجازات العظيمة في تسهيل دخول وخروج الحجاج بأنها دليل واضح على حجم الرعاية والاهتمام المقدمة من الجميع في بلاد الحرمين – حماها الله – لضيوف بيت الله العتيق, داعياً الله عز وجل أن يجزئ القائمين على شؤون الحج والحجاج خير الجزاء وأن يثيبهم على أعمالهم المباركة.
كما اعتبر الحاج عبدالرزاق أحمد دربس من اليمن, الشواهد العملاقة على أرض الواقع في الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة من مشاريع عملاقة وحيوية وتوسعات شامخة دليل صادق على ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله – من جهود كبيرة وما تنفقه من أموال طائلة في سبيل تحقيق كامل العناية والراحة للحاج.
وقال : لم اندهش عندما وجدت سهولة الإجراءات وسرعتها أثناء دخولي إلى المملكة وما رأيته من توسعة عملاقة في المسجد الحرام وحسن التنظيم ورقي التعامل من الجميع لإيماني الكامل وأن المملكة حكومة وشعبا تسخّر كامل الجهود والطاقات وتبذل الغالي والنفيس لينعم الحجاج بالراحة واليسر طيلة فترة إقامتهم في الديار المقدسة, مبتهلاً إلى المولى العلي القدير أن يجزئ خادم الحرمين الشريفين وسمو لي عهده الأمين – أيدهما الله – خير الجزاء وأن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها.
بدوره, أبدى الحاج محمود عشماوي من مصر إعجابه الشديد بالخدمات المقدمة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، وما تقوم به الجهات المعنية من أعمال في خدمة ضيوف الرحمن، سائلاً المولى القدير أن يبارك في الجهود وأن يجزي الجميع خير الجزاء على ما يقدمونه من خدمات جليلة للحجاج.
وأضاف: شدني روعة وجمال تصميم أبواب المسجد الحرام، والتوسعة الجديدة التي تتميز بالزخرفات الإسلامية وبأشكال متعددة ومتناسقة، وهذا ليس بمستغرب على حكام هذه البلاد المباركة – حفظهم الله – الذي أولوا الحرمين الشريفين كامل العناية والرعاية والاهتمام.
من جانبه, أثنى الحاج داتو من إندونيسيا على جهود المملكة في تنظيم الخدمات، وتسخير الإمكانات والطاقات البشرية والآلية، في سبيل أن يؤدي حجاج بيت الله الحرام، الذين أتوا من جميع أنحاء العالم نسكهم بيسر وسهولة واطمئنان.
وقال : يعجز اللسان عن وصف ما رأيته من خدمات جليلة، قدمت لنا منذ وصولنا إلى هذه الأرض المباركة, كما جذب انتباهي توزيع الهواء في المسجد الحرام، حيث كانت درجة التكييف بالمسجد الحرام مناسبة، فاستطعنا -ولله الحمد- من أداء مناسكنا بكل يسر وسهولة، سائلاً الله عز وجل أن يجزي الجميع خير الجزاء، وأن يجعل ما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظها الله – في موازين حسناتها.
وقال الحاج كامل دريدح من العراق : أتوجه بالشكر والتقدير لحكومة وشعب المملكة على الخدمات التي يلقاها الحاج منذ وصوله إلى منافذ الدخول وحتى مغادرته إلى بلاده سالماً غانماً، واصفاً الإجراءات التنظيمية والإنجازات العظيمة في تسهيل دخول وخروج الحجاج بأنها دليل واضح على حجم الرعاية والاهتمام المقدمة من الجميع في بلاد الحرمين – حماها الله – لضيوف بيت الله العتيق, داعياً الله عز وجل أن يجزئ القائمين على شؤون الحج والحجاج خير الجزاء وأن يثيبهم على أعمالهم المباركة.
كما اعتبر الحاج عبدالرزاق أحمد دربس من اليمن, الشواهد العملاقة على أرض الواقع في الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة من مشاريع عملاقة وحيوية وتوسعات شامخة دليل صادق على ما تبذله حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله – من جهود كبيرة وما تنفقه من أموال طائلة في سبيل تحقيق كامل العناية والراحة للحاج.
وقال : لم اندهش عندما وجدت سهولة الإجراءات وسرعتها أثناء دخولي إلى المملكة وما رأيته من توسعة عملاقة في المسجد الحرام وحسن التنظيم ورقي التعامل من الجميع لإيماني الكامل وأن المملكة حكومة وشعبا تسخّر كامل الجهود والطاقات وتبذل الغالي والنفيس لينعم الحجاج بالراحة واليسر طيلة فترة إقامتهم في الديار المقدسة, مبتهلاً إلى المولى العلي القدير أن يجزئ خادم الحرمين الشريفين وسمو لي عهده الأمين – أيدهما الله – خير الجزاء وأن يديم على هذه البلاد أمنها واستقرارها.
بدوره, أبدى الحاج محمود عشماوي من مصر إعجابه الشديد بالخدمات المقدمة في المسجد الحرام والمسجد النبوي، وما تقوم به الجهات المعنية من أعمال في خدمة ضيوف الرحمن، سائلاً المولى القدير أن يبارك في الجهود وأن يجزي الجميع خير الجزاء على ما يقدمونه من خدمات جليلة للحجاج.
وأضاف: شدني روعة وجمال تصميم أبواب المسجد الحرام، والتوسعة الجديدة التي تتميز بالزخرفات الإسلامية وبأشكال متعددة ومتناسقة، وهذا ليس بمستغرب على حكام هذه البلاد المباركة – حفظهم الله – الذي أولوا الحرمين الشريفين كامل العناية والرعاية والاهتمام.
من جانبه, أثنى الحاج داتو من إندونيسيا على جهود المملكة في تنظيم الخدمات، وتسخير الإمكانات والطاقات البشرية والآلية، في سبيل أن يؤدي حجاج بيت الله الحرام، الذين أتوا من جميع أنحاء العالم نسكهم بيسر وسهولة واطمئنان.
وقال : يعجز اللسان عن وصف ما رأيته من خدمات جليلة، قدمت لنا منذ وصولنا إلى هذه الأرض المباركة, كما جذب انتباهي توزيع الهواء في المسجد الحرام، حيث كانت درجة التكييف بالمسجد الحرام مناسبة، فاستطعنا -ولله الحمد- من أداء مناسكنا بكل يسر وسهولة، سائلاً الله عز وجل أن يجزي الجميع خير الجزاء، وأن يجعل ما تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظها الله – في موازين حسناتها.