أهلاً بك والدنا وقائدنا، في يوم عرسنا، شرفتنا يا “وجه السعد” في ملعب “الفهد”
حضورك أبهجنا، وأسعدنا، فمرحباً بك بيننا
الرياضيون بمقدمك مسرورون، وبتشريفك فخورون
يجددون لك العهد والولاء، ولأمرك لا يقولون: لا.
نفدى بلادنا بدمائنا .. رهن إشارتك يا إمامنا.
لُحمتنا أغاظت الأعداء والعملاء، فتباً لأولئك السفهاء.
بحزمك وعزمك أعدت هيبتنا، ورفعت رؤوسنا.
واليوم تشاركنا احتفالاتنا، فمن مثلنا!
فمبروك لنا التشريف وللفائز الكأس الغالية، من يديك الحانية.
رعايتك خير ختام … فلك منّا الحبُ والسلام.