خالد بن مرضاح (جدة)
استقبل آل نصيف التعازي والمواساة في الفقيد الدكتور عبدالله بن عمر بن محمد نصيف- نائب رئيس مجلس الشورى الأسبق، والأمين العام لرابطة العالم الإسلامي سابقًا، الذي وافته المنية صباح أمس (الأحد) عن عمر ناهز 86 عامًا، بعد مسيرة حافلة بالعطاء امتدت لأكثر من خمسة عقود في مجالات التعليم والبحث وخدمة الوطن، وتمت الصلاة عليه عصر أمس بمسجد الجفالي، ووري جثمانه الثرى بمقبرة الأسد بجدة.
والفقيد زوج هند بنت عبدالوهاب باناجة، وشقيق كل من: عبدالعزيز ومحمد، ووالد الدكتور عمر، ومحمد، وعائشة، وخديجة، ومحمود.
وتوافد عدد من الوزراء والمسؤولين والسفراء والأعيان ورجال الأعمال والمواطنين، مقدمين تعازيهم ومواساتهم، سائلين الله- عزوجل- أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.
ويتقبل العزاء في منزل الأسرة الكائن بحي الشاطئ أبراج الخزامى شارع الأمير فيصل بن فهد بجدة، واليوم الاثنين هو ثاني أيام العزاء.