قراءة: صالح عبدالله بوقري
كم مرة جاشت به الكلمة
كطير على السطح منتظر
يصرخ واخيبتاه
وسط العاصفة
بين العدم
تغشاه الرياح
دونما عاطفة
يدور.. يدور مع الوهم
يفتش في الغبار
عن ذكريات
في ذهول الغرير
ويصرخ..
واخيبتاه
عرفت الحياة
عرفت الحياة
قراءة: صالح عبدالله بوقري
كم مرة جاشت به الكلمة
كطير على السطح منتظر
يصرخ واخيبتاه
وسط العاصفة
بين العدم
تغشاه الرياح
دونما عاطفة
يدور.. يدور مع الوهم
يفتش في الغبار
عن ذكريات
في ذهول الغرير
ويصرخ..
واخيبتاه
عرفت الحياة
عرفت الحياة